قائمة أحدث الاخبار

{بغداد: الفرات نيوز}بعث وزير الخارجية هوشيار زيباري رسالة خطية الى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ صباح خالد الحمد الصباح. وذكرت مصادر دبلوماسية بحسب وكالة الانباء الكويتية كونا ان"رسالة زيباري تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين ومناقشة القضايا محل الاهتمام المشترك وبحث المستجدات السياسية الراهنة". يذكر ان العديد من القضايا العالقة بين العراق والكويت مازالت محل بحث وادت الى ابقاء العراق تحت طائلة الفصل السابع. وشهدت العلاقات العراقية الكويتية تطورا كبيرا خلال الفترة الماضية وبالاخص بعد زيارة رئيس الوزراء نوري المالكي الى الكويت وزيارة امير الكويت الى بغداد لحضور مؤتمر القمة.انتهى

{بغداد:الفرات نيوز} نفت النائبة عن القائمة العراقية وحدة الجميلي الانباء التي اشارت الى ان قائمتها تنوي استبدال زعيمها اياد علاوي بنائب رئيس الوزراء صالح المطلك لترؤس القائمة . وقالت الجميلي في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان "ما تناولته وسائل الاعلام امس واليوم عن نية العراقية استبدال زعيم القائمة اياد علاوي برئيس كتلة الحوار الوطني صالح المطلك شائعات يراد منها اضعاف موقف العراقية ". واضافت ان "اجتماع بعض قيادات العراقية الاخير في عمان كان مخصصا لدراسة معطيات المرحلة المقبلة واتخاذ مواقف موحدة بشانها،وخصوصا مواصلة العمل على استجواب رئيس الوزراء المالكي ". وكانت قيادات القائمة العراقية قد عقدت امس الاول اجتماعا لها في العاصمة الاردنية عمان بشأن الازمة السياسية الراهنة واخرالمستجدات على الساحة .يذكر ان بعض وسائل الاعلام اعلنت ان القائمة العراقية ستدرس استبدال رئيس القائمة اياد علاوي بنائب رئيس الوزراء صالح المطلك في الاجتماعات التي تعقد في عمان منذ ايام. وتواجه البلاد ازمة سياسية منذ فترة ليست بالقصيرة غير أنها تفاقمت مؤخرا ووصلت الى حد المطالبة بسحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي إذ تطالب القائمة العراقية وكتلة الاحرار والتحالف الكردستاني بسحب الثقة عن المالكي وقامت بجمع تواقيع لنوابها وسلمت تلك التواقيع الى رئيس الجمهورية جلال طالباني لاقناعه بتقديم طلب سحب الثقة عن المالكي الى مجلس النواب، غير انه لم يقدم ذلك الطلب الى البرلمان لعدم اكتمال النصاب الكامل لسحب الثقة.انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} قال النائب عن التحالف الكرستاني قاسم محمد قاسم انه" في حال صحة الاخبار التي تناقلتها وسائل الاعلام حول انهاء ازمة سحب الثقة والاتجاه نحو الاصلاح من قبل التيار الصدري فإن التحالف الكردستاني سيكون له موقفا اخرا من هذا الامر". وبين قاسم في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر كان طرفا رئيسيا ومن الداعيين الاساسيين في قضية سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي واحد الموقعين على ورقة سحب القثة"مشيرا الى في حال ثبت هذا الامر فإن التحالف الكردستاني سيكون له موقفا اخرا في قضية انهاء التيار الصدري ازمة سحب الثقة او الازمة السياسية والاتجاه الى الاصلاح". واوضح قاسم ان" التحالف الكردستاني سيتخذ موقفا اخر بعد الدراسة والتفاوض بعد وصول هذه الانباء الى اقليم كردستان"، مشيرا الى انه" من الممكن ان يعقد التحالف الكردستاني اجتماعا عاجلا لاتخاذ الاجراء اللازم بهذا الشأن". وكان رئيس الوزراء نوري المالكي بحث مع ممثل السيد مقتدى الصدر الشيخ لواء سميسم اخر التطورات السياسية والازمة التي يمر بها البلد. وذكر مصدر مطلع لوكالة{الفرات نيوز} اليوم ان " السيد مقتدى الصدر اوفد ممثله الشيخ علي سميسم للتباحث مع رئيس الوزراء نوري المالكي في عدد من المواضيع وبالاخص الورقة التي تقدم بها الصدر سابقا والتي تشمل بعض الاصلاحات بالاضافة الى موقف التيار الصدري من الازمة". من جانبه ذكر الشيخ سميسم ان الازمة السياسية انتهت ومتجهون نحو الاصلاح. واضاف ان" هناك لقائين تم اجراءهما مع المالكي من قبلي مساء امس وصباح اليوم كما اتصل السيد مقتدى الصدر برئيس الوزراء نوري المالكي اثناء الاجتماع". وكان رئيس الوزراء نوري المالكي كشف عن تغير لموقف التيار الصدري بخصوص سحب الثقة عنه مشددا في الوقت ذاته عن استمراراه بطرح ملفات خطيرة بشأن بعض الامور. وقال لوكالة{الفرات نيوز} بعد انتهاء اجتماع التحالف الوطني الذي عقد الاسبوع الماضي ان" هناك تغييرا في موقف التيار الصدري ولا وجود لسحب الثقة". واضاف "اننا ماضون في طرح الملفات الخطيرة التي اشرنا لها اذ ان الاطراف يتهربون من الحضور للمؤتمر الوطني بسبب مكاشفة هذه الملفات". وكان رئيس التحالف الوطني ابراهيم الجعفري اعلن ان اجواء اجتماع التحالف اليوم كانت ايجابية ويسودها تبادل الثقة . يذكر ان التيار الصدري كان من اشد المعارضين لسياسة رئيس الوزراء نوري المالكي وطالب باستبداله وسحب الثقة عنه الا ان طالباني لم يقم بتسليم طلب سحب الثقة عن المالكي. فيما كشف مصدر في التيار الصدري عن ان زيارة الشيخ علي سميسم القيادي في التيار الصدري الى رئيس الوزراء نوري المالكي كان من اجل التباحث حول مؤتمر " للجامعات الاسلامية". واضاف في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} شريطة عم الكشف عن اسمه ان" ما ذكره الشيخ سميسم كان يمثل وجهة نظر شخصية اذ ان الشيخ سميسم يعد من الشخصيات المحترمة والقديرة وهو عميد جامعة الكوفة وتمت المباحثات بشأن مؤتمر للجامعات اذ انه كان موفدا من قبل السيد مقتدى الصدر حول هذا الملف وانه جرى ايضا الحديث عن الازمة السياسية". ورفض المصدر الكشف عن مزيد من التفاصيل. ولم يصدر بيان لغاية الان من رئاسة الوزراء يوضح هوية سميسم وما هي المباحثات التي اجريت.انتهى2انتهى2 م

  {كربلاء:الفرات نيوز} وصل عدد الزائرين اليوم الخميس الى كربلاء المقدسة لاحياء زيارة النصف من شعبان ولادة الامام المهدي {عج} الى 4 ملايين زائر عراقي. وذكر مصدر مسؤول لوكالة{الفرات نيوز} اليوم الخميس ان" عدد الزائرين في محافظة كربلاء المقدسة وصل الى اربعة ملايين زائر عراقي و150 الف زائر عربي واجنبي",متوقعا ان تصل الزيارة في ذروتها اليوم الى 5 ملايين زائر عراقي و220 الف زائر عربي واجنبي". واضاف ان" هناك غرفة عمليات تتابع وتشرف على عملية نقل الزائرين بعد انتهاء زيارة النصف من شعبان ولادة الامام المهدي عجل الله فرجة الشريف". يذكر أن الجموع المؤمنة تحيي في الخامس عشر من شعبان في كل عام ذكرى ولادة الإمام المهدي بن الحسن العسكري عليهما السلام في زحف مليوني مهيب الى قبلة الأحرار كربلاء لاحياء هذه المناسبة العطرة بالقرب من ضريح الإمام الحسين عليه السلام .انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} أكد وزير الخارجية هوشيار زيباري ان مشاركة العراق في اجتماعات عربية ودولية وبقضايا مختلفة دليل قوي على دوره الفاعل . وقال زيباري في مؤتمر صحفي وحضره مراسل  وكالة {الفرات نيوز} اليوم ان " حضور العراق بمؤتمرات عربية ودولية كحضوره في اعمال مؤتمر جنيف الخاص بالازمة السورية بالاضافة الى مؤتمر المعارضة السورية في القاهرة وايضاً مباحثات [5+1] حول الملف النووي الايراني الذي عقد في بغداد هو دليل قوي على اهمية دور العراق في الاحداث الجارية  ". وأوضح  ان " هذا الحضور والدور الفاعل هو ترجمة لرئاسة العراق لاعمال الجامعة العربية التي تتطلب مجموعة من التحركات والاجراءات والخطط لمعالجة القضايا والمشاكل التي تعاني منها الدول العربية ". واضاف  ان " مجلس الوزراء اتخذ قرارات مهمة في ضوء رئاسة العراق للجامعة العربية منها دعم السلطة الفلسطينية وصندوق حماية مسجد الاقصى بـ25 مليون دولار وارسال وفد من بعض الوزارات الفنية كوزارة البلديات والاعمار للدول المشاركة في قمة بغداد كجزر القمر وجيبوتي والصومال لتقديم الدعم الفني لها في مشاريع البنى التحتية فيها ". وتابع " كما سنعمل على تنظيم مؤتمر بشأن الاسرى والمعتقلين الفلسطينيين في السجون الاسرائيلية وكذلك تنظيم دورة لكتابة الدستور في بلدان الربيع العربي لعرض اجربتنا هذا الخصوص "، مشيرا الى ان " هناك فكرة لاستضافة مؤتمر حول الارهاب وسبل مكافحته لانه بات يهدد امن العديد من الدول العربية لاسيما وانه ادرج في بيان قمة بغداد ". وذكر " كما اننا ندرس فكرة مشروع استضافة بغداد لقمة ثقافية عربية كما نفكر في تفعيل البرلمان العربي ". وبشأن الاحداث السورية قال زيباري ان " الجميع يشعر اليوم باحباط بما يحصل في سورية التي تعد بلدا مهما وذات تأثير على العراق والمنطقة "، لافتا الى ان " الحلول المقدمة لم تقدم الحلول الناجعة لانهاء اعمال العنف والقتل ". وبين ان " موقف العراق يمتلك موقفا ثابتا وواضحا ازاء الاحداث السورية وان موقفه نابع من اعلان قمة بغداد سواء كان في اجتماعات الجامعة العربية والدولية والثنائية ". واشار الى ان " اجتماع جنيف كان مهما لاسيما بعد فشل المبادرة العربية وخطة انان وتضمن هذا الاجتماع شد في المواقف بين بعض الدول بشأن الازمة السورية"، مبينا ان " العراق ابدى رأيه بانه مع التحول السلمي للسلطة لان لديه مخاوف من تداعيات الازمة عليه وعلى دول الجوار ".انتهى