قائمة أحدث الاخبار

{بغداد : الفرات نيوز} بحث رئيس المجلس الاعلى الاسلامي السيد عمار الحكيم، مع وزير الخارجية استعدادات انعقاد القمة العربية في بغداد. وقال مراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم ان "السيد عمار الحكيم، استقبل اليوم في مكتبه ببغداد وزير الخارجية هوشيار زيباري"، مضيفا ان "زيباري، اطلع السيد الحكيم، على تحضيرات العراق لاستقبال الرؤساء العرب والوفود المشاركة في القمة العربية". وتابع ان "وزير الخارجية اكد استعداد العراق لاستقبال القمة والمشاركين فيها باتم استعداد". ومن المقرر عقد القمة العربية في بغداد في 29 من الشهر الجاري بعد أن كان من المقرر أن تعقد في ايار من العام الماضي إلا أنها تأجلت الى اذار عام 2012 بطلب من العراق وقامت الحكومة بصرف نحو نصف مليار دولار استعدادا لعقدها.انتهى6.

  {بغداد:الفرات نيوز} انتقد الناطق الرسـمي لحركة الوفاق الوطني العراقي هادي والي الظالمي في بيان له الحكومة الحالية على خلفية التفجيرات التي حدث اليوم في بغداد وعدد من المحافظات. وذكر في بيان صحفي انه رغم تبجح الحكومة والقائد العام للقوات المسلحة وعديد القيادات والاجهزة الامنية بتحقيق الامن وتفكيك خلايا الارهاب وتصفية عناصر القاعدة، فإن تلك المنجزات المزعومة تتعرض، بعد كل تصريح حكومي، الى ردود ارهابية نوعية مهينة". وشهدت العاصمة بغداد ومحافظة كركوك وبابل والانبار وصلاح الدين وكربلاء عدة انفجارات راح ضحيتها العشرات من الشهداء والجرحى اغلبهم من المدنيين. واضاف المتحدث باسم حركة الوفاق التي يتزعمها اياد علاوي ان" هذا يجعل تلك المؤسسات والقيادات مطالبة ببيان اسباب عدم تمكنها حتى الان من حماية ارواح العراقيين رغم تجنيد مئات الالاف من العناصر الامنية، وهدر مئات المليارات من الدورات في الميدان الامني العاجز". واوضح انه" لا يسعنا اليوم، وشعبنا يتعرض لمجازر بشعة ومتواصلة في بغداد ومحافظات عراقية اخرى، الا ان ندعو ممثلي الشعب في مجلس النواب الموقر الى التزام دورهم الوطني في مساءلة الحكومة عن عجزها في توفير الامن للمواطنين، وحقيقة المعلومات التي تسوقها بخصوص القاعدة وامكاناتها وقدرتها على القيام بهذه الاعمال النوعية المقتدرة والمتزامنة متى واين تشاء". وشار الى ان" حركة الوفاق الوطني العراقي وهي تستنكر هذه الجريمة البشعة التي طالت مناطق عديدة من العراق، فإنها تذكر بضرورة جعل الامن مسؤولية جماعية من خلال الالتزام وتعزيز روح المواطنة والشراكة وأشاعة العدل والمساواة، والتراجع عن ممارسات الاقصاء والتهميش والتفرد ، وحل ملف الوزارات الامنية".انتهى  

  {بغداد : الفرات نيوز} دعا رئيس الوزراء نوري المالكي، الجميع الى الوحدة والتكاتف والتمسك بالهوية الوطنية . وقال رئيس الوزراء في بيان لمكتبه تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم نسخة منه "تحل علينا غداً ذكرى اعياد نوروز، وانني أتقدم بأحر التهاني واطيب التمنيات لشعبنا الكردي الذي قدم التضحيات الى جانب إخوانه من ابناء شعبنا العراقي الكريم عموما للخلاص من الدكتاتورية والاستبداد وسلب الحريات". واضاف "انني اذ أبارك لابناء شعبنا الكردي وجميع الشعوب التي تحتفل بهذا اليوم الذي  يشكل تحولا في عالم الطبيعة واعتدال المناخ، فإنني ادعو الجميع الى الوحدة والتكاتف والتمسك بالهوية الوطنية الجامعة التي يتساوى أمامها العراقيون بكل قومياتهم وأديانهم وطوائفهم". مؤكدا ان "العراق سيبقى مثالا يحتذى بوحدته الوطنية والعيش المشترك والحياة الكريمة لكل ابنائه دون تمييز".انتهى.

   {بغداد:الفرات نيوز} حملت القائمة العراقية الحكومة والقائد العام للقوات المسلحة مسؤولية حفظ ارواح المواطنين، مطلبة بـ" مكاشفة الشعب العراقي في اسباب الخروقات الامنية واستمرار ازهاق ارواح العراقيين، ومفاتحة مجلس النواب عن الحجم الحقيقي لتنظيم القاعدة الارهابي في العراق". وشهدت العاصمة بغداد ومحافظة كركوك وبابل والانبار وصلاح الدين وكربلاء عدة انفجارات راح ضحيتها العشرات من الشهداء والجرحى اغلبهم من المدنيين. واعربت الناطقة باسم العراقية النائبة ميسون الدملوجي في بيان صادر عن القائمة العراقية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم عن" استهجان واستنكار العراقية الشديدين للخروقات الامنية في العاصمة بغداد ومدن مختلفة من العراق الحبيب". واضافت انه" بات من الواضح ان الخطة الامنية الحالية غير قادرة على حماية المواطنين، وان ادعاء السلطة باحكام الامن في العاصمة بغداد والمدن المقدسة والسيطرة الامنية في محافظات العراق ومنها كركوك وديالى وبابل وصلاح الدين، بحاجة الى إعادة النظر".انتهى

{نينوى : الفرات نيوز} استشهد جندي اليوم بانفجار قنبلة حرارية القاها ارهابيون شرقي الموصل. وقال مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان "قنبلة حرارية القاها ارهابيون اليوم على نقطة تفتيش تابعة للجيش العراقي في حي التحرير شرقي الموصل". واضاف ان "انفجار القنبلة اسفر عن استشهاد احد افراد النقطة قبل ان يلوذ الارهابيين بالفرار الى جهة مجهولة".انتهى.