قائمة أحدث الاخبار

  {الانبار:الفرات نيوز} سقطت ثلاثة صواريخ اليوم الاحد اطلقها مجهولون على منطقة سكنية شرقي الرمادي دون تسجيل اصابات بشرية. وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} إن "ثلاثة صواريخ اطلقها مجهولون باتجاه منطقة البو عيثة شرقي الرمادي ما ادى الى وقوع اضرار مادية في بعض المنازل في تلك المنطقة"، مشيرا الى أن "القصف لم يسفر عن اي اصابات بشرية". وأضاف أن "القوات الامنية باشرت في فتح تحقيق بالهجوم لتحديد مكان اطلاق الصواريخ وكذلك للكشف عن هوية المنفذين".انتهى39 م

  {بغداد:الفرات نيوز} استبعد عضو مجلس النواب عن كتلة الاحرار عبد الحسين ريسان الحسيني أن يقوم الاجتماع الوطني بحل المشاكل والخروج من الازمة السياسية الموجودة في البلد، بل أنه سيعمل على التخفيف من حدتها وتهدئتها. وأضاف ريسان في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الأحد أن "الكتل تحاول جر العملية السياسية الى موعد الانتخابات القادمة دون التفكير بحلها في الوقت الحاضر". واشار الى "اننا ننتظر من القوى السياسية أن تأتي وتجلس على طاولة الحوار من اجل الاستماع الى المشاكل وتبادل الرؤى بين تلك القوى"، مؤكداً أن "البعض طلبوا من القائمة العراقية وحتى التحالف الوطني وأئتلاف دولة القانون ان يكون هذا الحوار هو النقطة الاخيرة لحلحلة جميع المشاكل التي تعصف بالعملية السياسية". وأعرب الحسيني عن "امله بأن تقوم الكتل السياسية بحل البعض من خلافاتها"، واصفاً تلك الخلافات بـ{البسيطة جدا}، وفي الوقت نفسه فأن "هنالك البعض من الخلافات لاتعدو أن تكون شخصية". وشهدت الساحة السياسية مؤخرا حراكا سياسيا تمثل باقامة عدة لقاءات بين القادة السياسيين حيث اجتمع رئيس الجمهورية جلال طالباني خلال اليومين الماضيين وبشكل منفصل بزعيم التحالف الوطني ابراهيم الجعفري ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي ورئيس الوزراء نوري المالكي على التوالي وبحث معهم الاوضاع السياسية القائمة كما بحث امس زعيم المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم مع المالكي للاسراع في عقد الملتقى الوطني لحل الخلافات السياسية.انتهى م

  {الأنبار:الفرات نيوز} ابطلت القوات الأمنية في محافظة الأنبار اليوم الاحد مفعول ثلاث عبوات ناسفة كانت معدة للتفجير. وقال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} إن "القوات الأمنية تمكنت من ابطال مفعول العبوات الثلاث في مناطق متفرقة من مدينة الفلوجة التابعة لمحافظة الأنبار". وأشار إلى أنه "لا توجد أية إصابات بشرية في صفوف فرقة مكافحة المتفجرات التي أتمت مهمتها بنجاح".انتهى 39 م

  {بغداد: الفرات نيوز} نفى النائب عن ائتلاف دولة القانون المنضوية بالتحالف الوطني احسان العوادي،أن يكون هناك مشروع مساومة سياسية على قضية الهاشمي، مبينا أن مشاورات أجريت قبل انعقاد القمة العربية من قبل بعض السياسيين لحسمها سياسيا ولكن التحالف الوطني رفض ذلك لانها قضية قضائية وتخص دماء العراقيين ولا يمكن التلاعب بها على الاطلاق. وكان الانتربول اصدر مذكرة اعتقال بحق نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي المتهم بقضايا ارهابية والمتواجد في تركيا فيما ردت تركيا عى لسان نائب رئيس الوزراء التركي بكير بوزداغ بانها لن تسلم الهاشمي، مبينا "لن نسلم احدا دعمناه منذ البداية".وقال العوادي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد إن "التحالف الوطني لن يساوم ابدا على دماء الشعب العراقي بقضية الهاشمي، لأن الاخير متهم بأكثر من 300 جريمة ولا يمكن ابدا أن تخضع قضيته لمساومة ساسية"، مبينا أن "كل اطراف التحالف الوطني رفضت التنازل عنها باعتبارها قضية متعلقة بدماء العراقيين والقضاء هو الفيصل الوحيد في حسمها". ونفى العوادي أن "تكون قضية الهاشمي مطروحة على طاولة الحوارات التي تجري اليوم بين الكتل السياسية حتى على مستوى النقاش"، معتبرا أنها "قضية قضائية لحد النخاع". وأشار الى أن "موضوع تأجيل محاكمته لا يمكن أن تتدخل بها اي جهة سياسية، لأن هناك اجراءات قانونية وقضائية مختصة بالمحاكم العراقية والمحاكم هي المسؤولة عن تأجيل محاكمة المتهمين".وأصدر القضاء العراقي في كانون الاول من العام الماضي مذكرة اعتقال بحق الهاشمي بعد اتهامه بإدارة فرق ارتكتب أعمال ارهابية، لكنه نفى التهم المنسوبة إليه واتهم القضاء بالخضوع للسلطة التنفيذية.انتهى4 م

  {بغداد:الفرات نيوز} كشف النائب عن التحالف الكردستاني محما خليل عن وجود مساع لجهات داخلية واقليمية، لم يسمها، لاحداث شرخ في العلاقة بين التحالف الوطني والتحالف الكردستاني. وقال خليل لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد إن "جهات داخلية واقليمية ودولية تسعى الى اضفاء التوتر والتشنج على العلاقة التاريخية بين التحالف الوطني والتحالف الكردستاني". واضاف إن "تلك الجهات لا يعجبها تقارب وانسجام القوى السياسية في التحالف الوطني والكردستاني ولا يصب في مصلحتها دوام العلاقات الجيدة بين الطرفين". وأوضح أن "تلك الاطراف تحاول أن تستغل ما شهدته العلاقة بين التحالف الكردستاني وبعض مكونات التحالف الوطني خلال الفترة الاخيرة لدق اسفين الفرقة والخلاف بين هذين التحالفين". وشهدت العلاقة بين التحالف الكردستاني وبعض مكونات التحالف الوطني وتحديدا ائتلاف دولة القانون توترا على خلفية مسألة العقود النفطية وايواء نائب رئيس الجمهورية المطلوب للقضاء طارق الهاشمي وملفات عالقة أخرى منذ فترة طويلة.انتهى م