قائمة أحدث الاخبار

{بغداد:الفرات نيوز} استقبل رئيس الوزراء نوري المالكي مساء اليوم في مطار بغداد الدولي  الرئيس السوداني عمر البشير والوفد المرافق له ، للمشاركة في القمة العربية المزمع عقدها ببغداد في التاسع والعشرين من آذار الجاري. وسيشهد يوم غد انعقاد القمة العربية في دورتها الثالثة والعشرين في العاصمة بغداد بحضور عشرة زعماء عرب والبقية ارسلوا مندوبين عنهم  . وذكر بيان لرئاسة الوزراء تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" رئيس الوزراء العراقي كان على راس مستقبلي الوفد السوداني  في المطار"، بالاضافة الى الامين العام للجامعة العربية نبيل العربي  وعدد من المسؤولين في الحكومة حيث اجريت مراسم استقبال رسمية وعزف السلامين الجمهوريين". ويعد انعقاد القمة العربية في العاصمة بغداد المقرر عقده يوم غد الحدث الدولي الأكبر الذي تنظمه البلاد منذ عام 2003، حيث أكدت وزارة الداخلية العراقية أنها أعدت خطة أمنية لحماية القمة العربية تتضمن مراحل متعددة، ابتدأت بتنفيذ جزء منها منذ عدة ايام. ويرى محللون ان قمة بغداد تعد الاهم حيث ان المنطقة تشهد تحولات كبيرة متمثلة بثورات الربيع العربي في تونس ومصر واليمن وليبيا والتي شهدت سقوط انظمتها وان من المفيد ان يتم عقد اجتماعا للقادة العرب من اجل مناقشة هذه التحولات في المنطقة. وكان الامين العام للجامعة العربية نبيل العربي الذي وصل البلاد يوم الاحد الماضي لترتيب اجراءات عقد القمة العربية قد اعلن ان المواضيع التي ستطرح خلال القمة هي القضية الفلسطينية والاوضاع في سورية واليمن والصومال وكذلك انشاء منطقة خالية من الاسلحة النووية واسلحة الدمار الشامل "، مشيرا الى ان "موضوع تنحي الرئيس السوري بشار الاسد عن السلطة لن يكون مطروحا خلال القمة.انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} غادر رئيس إقليم كوردستان مسعود بارزاني اليوم الأربعاء العاصمة أربيل، متوجهاً الى بلغاريا في زيارة رسمية ليلتقي كبار المسؤولين البلغار والتباحث معهم حول العديد من القضايا والمحاور المتعلقة بالعلاقات بين الجانبين. وذكر بيان لرئاسة اقليم كردستان تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم انه" سيرافق برزاني وفدا يضم رئيس وكالة حماية أمن إقليم كوردستان مسرور بارزاني ورئيس ديوان رئاسة الإقليم وفؤاد حسين وزير الثروات الطبيعية في حكومة الإقليم آشتي هورامي ومسؤول دائرة العلاقات الخارجية لحكومة الإقليم فلاح مصطفى ورئيس هيئة الإستثمار هيرش محرم إضافة الى عدد من المستشارين". واوضح انه" بعد إختتام الزيارة الى بلغاريا، من المقرر أن يتوجه بارزاني في زيارة رسمية الى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يجري هناك العديد من اللقاءات والإجتماعات مع الرئيس أوباما ونائبه جو بايدن"، بالإضافة الى" مسؤولين آخرين". واضاف البيان انه" سيجري خلال لقاءاته في واشنطن البحث في الأوضاع الراهنة في إقليم كوردستان والعراق والمنطقة عموماً، فضلاً عن تناول وجهات نظر وموقف القيادة الكوردستانية إزاء مجمل هذه القضايا، هذا ويلتحق قباد طالباني ممثل حكومة الإقليم لدى الولايات المتحدة بالوفد المرافق للرئيس بارزاني في هذه الزيارة". واشار الى انه" وفي إطار هذه الجولة، وبعد انهاء زيارته الى واشنطن، يتوجه الرئيس بارزاني في زيارة رسمية الى هنغاريا، حيث يجتمع هناك مع كبار المسؤولين في ذلك البلد ويبحث معهم المسائل المتعلقة بالعلاقات الإقتصادية بين اقليم كوردستان وهنغاريا".انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} أعلن وزير الخارجية هوشيار زيباري ان اطفاء الديون العربية يعتمد على ايفاء العراق بالتزاماته مع تلك الدول الدائنة . وقال زيباري في مؤتمر صحفي مشترك مع الامين العام المساعد للجامعة العربية احمد بن حلي تابعته وكالة {الفرات نيوز} اليوم ان " الدول العربية ستتفهم اوضاع العراق بخصوص ديونه ولكن اطفاء الديون يعتمد على علاقات العراق مع الدول العربية الدائنة والايفاء بالتزاماته تجاهها ".انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} أكد وزير الخارجية هوشيار زيباري ان موقف العراق من سورية ينطلق من مصلحته الوطنية . وقال زيباري في مؤتمر صحفي مشترك مع الامين العام المساعد للجامعة العربية احمد بن حلي ان " موقف العراق من سورية من المواقف المتوازنة واتخذنا قرارتنا وفق مصلحتنا الوطنية العليا ". واضاف ان " العراق يتمتع بعلاقة طيبة وجيدة مع الحكومة السورية وسندعم اي جهد يبذل لحل الازمة السورية ".انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز}  اكد وزير الخارجية هوشيار زيباري ان مسألة اعتقال الصيادين العراقيين من قبل السلطات الكويتية سيتم حلها عبر القنوات الدبلوماسية . وقال زيباري في مؤتمر صحفي مشترك مع الامين العام المساعد للجامعة العربية احمد بن حلي تابعته وكالة {الفرات نيوز} اليوم ان " هناك تقاربا بين العراق والكويت وهناك تعاون بين القوات البحرية للبلدين ومسألة اعتقال الصيادين العراقيين هي امر يحدث بين اي دولتين عندما قد يكون هناك تجاوزا على الحدود ". واضاف ان " هذا امر لا يشكل خطرا على العلاقات بين البلدين وستحل عبر الطرق الدبلوماسية وليس عبر وسائل الاعلام ".انتهى