قائمة أحدث الاخبار

 
{اربيل:الفرات نيوز} اقيم على قاعة الزيتون في أربيل مؤتمر موسع لاتحاد كردستان بكرة القدم لتقييم نشاطات الاتحاد في دوريات اقليم كردستان المختلفة وحضر الاجتماع المشرفون والحكام والمدربون.
كما تم توزيع منح مادية على الاندية المشاركة في هذه الدوريات بالاضافة الى التجهيزات الرياضية والكرات الحديثة التي استوردت خصيصا لمسابقات دوريات كردستان الكروية.
وصرح سفين كانبي رئيس اتحاد كرة اقليم كردستان لوكالة {الفرات نيوز} اليوم  أن "هذا التجمع جاء وبحضور وسائل الاعلام المختلفة لكي نقيم نشاطات اتحاد الكرة في الاقليم من خلال بطولاته المختلفة ولكي نعالج مكامن الخلل ونطور مستوى الدوري بجميع درجاته"، مشيرا الى أن "الاتحاد سيقدم كل التسهيلات من اجل تطوير واقع كرة القدم في الاقليم وفي عموم العراق".انتهى م


{بغداد : الفرات نيوز} اكد المتحدث باسم المجلس الاعلى الاسلامي العراقي، أن التحالف الوطني يعتزم اصدار بيان يدعو فيه اهالي ديالى للتهدئة والتوجه للحوار حول اعلان محافظتهم اقليما.
وقال الشيخ حميد معلة، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "التحالف الوطني سيصدر بيانا عن موضوع ديالى واعلانها اقليما يشدد فيه على أهمية تماسك اللحمة الشعبية لأهالي المحافظة وعدم التسرع باتخاذ مثل هكذا قرارات مصيرية".
واضاف معلة أن "بيان التحالف سيؤكد على ضرورة إيجاد كامل التوافقات السياسية والجوانب القانونية بما يجعل المطالبة بالحقوق تصب في صالح وحدة الوطن وتماسك الشعب".
وكان التحالف الوطني قد عقد يوم امس الجمعة، جلسة دورية برئاسة ابراهيم الجعفري، وبحضور رئيس الوزراء نوري المالكي، بحث فيها الأحداث الجارية في ديالى وموضوع الفيدراليات فضلا عن تقييم الوضع الأمني وآخر المستجدات.انتهى1.م

{اربيل:الفرات نيوز} أحرز نادي سنحاريب من دهوك بطولة أندية كردستان بكرة السلة للنساء بعد تغلبه في المباراة النهائية على نادي أكاد عينكاوة من أربيل.
واقيمت المباراة النهائية على قاعة نادي اكاد في وقت متاخر من مساء امس الجمعة وبحضور جمع غفير من الجماهير المحبة للعبة.
وبعد تنافس مثير تمكنت لاعبات سنحاريب الدهوكي من الثأر من فريق اكاد بطل الكأس وتحقيق الفوز بنتيجة 66-50 نقطة , وانتهت الأشواط بواقع {12-17} و{14-2} و{25-11} و{15-20}.
وفي الختام تم توزيع الكؤوس والجوائز على الفرق الفائزة بالمراكز الاولى وهي سنحاريب الفائز بالمركز الاول {16} نقطة واكاد بالمركز الثاني {14} نقطة ونادي سيروان بالمركز الثالث {12} نقطة.انتهى  م

{بغداد:الفرات نيوز} اتهمت النائبة عن الكتلة البيضاء عالية نصيف الكويت بالتعمد في ابقاء العراق تحت طائلة الفصل السابع بحجة وجود كويتيين مفقودين في العراق.
وقالت نصيف في بيان تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت انه "من المؤسف ان نرى مجلس الامن ينصح العراق بتطبيع علاقاته مع الكويت خصوصا في مجال البحث عن كويتيين مفقودين في العراق منذ عام 1990".
واضافت "في حين ان مجلس الامن والعالم كله يعرف جيدا بأنه لاوجود لكويتيين مفقودين ولا حتى رفات لهم في العراق بدليل ان العديد من اللجان الدولية زارت العراق في اكثر من مرة وأكدت عدم صحة هذه الادعاءات الكويتية".
يذكر إن أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون حث العراق، على الوفاء بالتزاماته تجاه الكويت، وخاصة قرار مجلس الأمن رقم {833} بشأن ترسيم الحدود للخروج من طائلة أحكام الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
واوضحت نصيف ان "الكويت ارتهنت العراق بالفصل السابع ومضت تسوق الحجج تلو الاخرى للحيلولة دون اخراج العراق منه ، ولا ندري عن أي تطبيع يتحدث مجلس الامن ".
وتابعت ان "اي تطور في العلاقات العراقية الكويتية مرهون بتراجع الكويت عن سياستها العدائية تجاه العراق في كافة المجالات".
وقرر مجلس الأمن الدولي في شهر كانون الأول 2010 إبقاء الحصانة على الأموال العراقية وتمديد إيداع إيرادات النفط العراقية في صندوق التنمية العراقي لدى الأمم المتحدة إلى نهاية العام الحالي 2011، وهو ما يعد استمراراً في سياسة فرض العقوبات على العراق بموجب الفصل السابع.انتهى

 
 
{بغداد:الفرات نيوز} استنكرت الكتلة البيضاء قيام مسلحين بالهجوم على منزل النائبة عن الكتلة امنة سعدي مهدي، مهددة بفضح المسؤولين عن الهجوم والمرتبطين بجهات سياسية مشاركة في الحكومة امام القضاء ووسائل الاعلام.
وذكرت الكتلة في بيان لها تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت أنه "في الساعة السادسة من مساء امس الاول حدث تبادل لاطلاق النار بين عناصر مسلحة من جهة وحرس النائبة امنة سعدي مهدي من جهة اخرى واستمر حتى الساعة السابعة، وقد تمت مطاردة المسلحين بعد حضور قوة من الشرطة إلا أنهم لاذوا بالفرار".
واوضحت أن "الهجوم لم يسفر عن وقوع اصابات بشرية سوى حدوث اضرار في كرفان حرس النائبة وتحطيم زجاج المنزل، وهي ليست المرة الاولى التي تتعرض فيها النائبة مهدي لمثل هكذا هجمات".
واتهمت الكتلة جهات سياسية مشاركة في الحكومة لم تسمها بالضلوع في هذا الهجوم بسبب "تباين الرأي والخلاف مع النائبة مهدي"، مهددة بـ "الكشف عن هذه الجهات امام القضاء ووسائل الاعلام في حال تكرار هذه الاعتداءات".انتهى م