• Thursday 28 November 2024
  • 2024/11/28 00:51:51

زيباري يؤكد على ضرورة تعزيز العلاقات الاقتصادية مع اليابان

{بغداد : الفرات نيوز } – أكد وزير الخارجية هوشيار زيباري على ضرورة تعزيز العلاقات الاقتصادية بين العراق واليابان اثناء محاضرة له  في معهد الشرق الاوسط الياباني . وقال بيان للوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه إن "زيباري عرض  في محاضرته العلاقات العراقية – اليابانية المديدة وحرص البلدين على تنشيط وتفعيل التعاون الاقتصادي والتجاري في المرحلة القادمة من خلال آلية اللجنة الاقتصادية المشتركة ، واجاب السيد الوزير علئ اسئلة واستفسارات الحضور واضاف أن "  زيباري عرض اهم نتائج  المباحثات النووية التي جرت بين الدول السته الكبار وايران في بغداد مؤخرا". وحضر اللقاء عدد مهم من الخبراء المحليين والدبلوماسيين اليابانيين .

وزارة النفط تكمل استعداداتها الخاصة بجولة التراخيص الرابعة

   {بغداد:الفرات نيوز} أكملت وزارة النفط استعدادتها لعقد فعالية استلام وفتح عروض شركات النفط العالمية المؤهلة للتنافس على عقود الخدمة للرقع الاستكشافية المشمولة بجولة التراخيص الرابعة بصورة علنية وشفافة ضمن جولة التراخيص الرابعة لتطوير عدد من الرقع الاستكشافية وتشمل 12 موقعا بواقع 6 رقع لكل يوم موزعة على بعض محافظات البلاد. واوضح المتحدث باسم وزارة النفط عاصم جهاد في بيان تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان "الجولة تضم رقعا استكشافية وليست حقولا نفطية او غازية"، مؤكدا ان "طرح جولة التراخيص الرابعة يأتي على خلفية النجاحات التي حققتها الجولات الثلاث الماضية والتي اثرت ايجابا في رفع مستوى احتياطي العراق من النفط فضلا عن زيادة الانتاج". ولفت الى ان "مواقع تلك الرقع الاستكشافية توزعت بالشكل التالي الرقعة الاستكشافية  الاولى وتقع في محافظة نينوى وتقدر مساحتها بحدود 7300 كم2 باحتمالات الهايدروكوربينية{غازية} ، فيما اشتركت محافظتي الانبار ونينوى في الرقعة الثانية وتشترك وتمتد لمساحة 8000كم2 بأحتمالات الهايدروكاربونية{غازية} اما الرقعة الثالثة وتقع في محافظة الانبار امتدت  بمساحة 7000كم 2  بأحتمالات الهايدروكاربونية {غازية}". واضاف جهاد ان "الرقعة الرابعة وتقع ضمن حدود محافظة الانبار وتمتد بمساحة 7000كم 2 باحتمالات الهايدروكاربونية {غازية}  اما الرقعة الخامسة وتقع في محافظة الانبار وتمتد بمساحة 8000كم2 بأحتمالات الهايدروكاربونية{غازية} والرقعة السادسة وتمتد بين محافظتي النجف والانبار  بمساحة 9000كم 2 باحتمالات الهايدروكاربونية باحتمالات {غازية}". واشار الى ان" الرقعة السابعة وتشغل مساحات من محافظات القادسية وبابل والنجف والمثنى بمساحة 6000كم2 بأحتمالات الهايدروكاربونية {نفطية}"، لافتا الى ان" الرقعة الثامنة وتمتد بين محافظتي ديالى وواسط بمساحة 6000كم 2 بأحتمالات الهايدروكاربونية {غازية}، والرقعة التاسعة وتقع في محافظة البصرة بمساحة 900كم بأحتمالات الهايدروكاربونية {نفطية}". وتابع بالقول اما" الرقعة العاشرة وتقع ضمن محافظتي المثنى وذي قار بمساحة 5500كم بأحتمالات نفطية، والرقعة الحادية عشر وتقع ضمن حدود محافظتي النجف والمثنى بمساحة 8000كم2 بأحتمالات الهايدروكاربونية {نفطية} وزاد الرقعة الاخيرة وتقع في محافظتي النجف والمثنى وتمتد بمساحة 8000كم2 بأحتمالات الهايدروكاربونية {نفطية}". واكد جهاد أن" الشركات التي ستشارك ضمن جولة التنافس الرابعة هي الشركات النفطية العالمية تم تأهيلها وفق ادق المعايير الفنية المعتمدة في صناعة النفط والغاز"، مشيرا الى ان" الوزارة ستبرم عقود خدمة مع الشركات التي ستفوز بهذه الجولة اسوة بجولات التراخيص الثلاثة التي اجرتها الوزارة في اوقات سابقة". وبين ان" اكبر عدد من الشركات المؤهلة للمشاركة في الجولة الرابعة كان من اليابان حيث تم تاهيل 9 شركات يابانية تليها روسيا بخمس شركات اضافة الى الصين بأربع شركات وثلاث شركات بريطانية فيما اكتفت كل من امريكا وايطاليا وهولندا وكوريا الجنوبية والامارات بشركتين لكل منها". واضاف انه" كانت حصة بلدان اخرى هي الهند واندنوسيا والباكستان وماليزيا وفيتنام وتايلند والنرويج ورومانيا وانغولا وفرنسا وتركيا ومصر وسوريا وسويسرا وكرواتيا والكويت  والامارات شركة واحدة لكل بلد، سيما وان الجولة الجديدة ستضيف كميات كبيرة من الاحتياطيات المؤكدة الى الاحتياطي الحالي". وذكر جهاد ان" ميزة هذه الجولة تكمن في ان الحقول هي رقع استكشافية غير مطورة لذا فأن عمليات التطوير من قبل الشركات ستكون على 3 مراحل وهي الاستصلاح والتطوير والاستخراج وهو ما سيجعل العمل فيها اكبر مما كان عليه في جولات التراخيص السابقة الاولى والثانية والثالثة". وكانت الوزارة قد اعلنت عن الحقول النفطية المنتجة والمطورة في جولة التراخيص الاولى في 30/6/2009  وتضمنت هذه الجولة ستة حقول نفطية هي: الرميلة الشمالية والجنوبية وغرب القرنة {المرحلة الأولى} والزبير وكركوك وباي حسن وميسان ،فضلا عن حقلي المنصورية وعكاش الغازيين وعرضت  الوزارة هذه الحقول في إطار عقود الخدمات التقنية ولمدة {20} عاما، يوجد في هذه الحقول النفطية حوالي 45 مليار برميل من الاحتياطي النفطي المؤكد وبنسبة تعادل 39% من إجمالي الاحتياطي العراقي النفطي تنتج هذه الحقول حاليا نحو 2,250 مليون ب/ي وهو ما يعادل نحو 90% من إنتاج العراق الحالي من النفط الخام تؤمن نحو 90% من الإيرادات العامة". وتمخضت جولة التراخيص الأولى عن إحالة ثلاثة حقول عملاقة هي حقول الرميلة الشمالية والجنوبية وغرب القرنة المرحلة {1} والزبير والتي هي بعهدة شركة نفط الجنوب إلى مجموعة من الشركات النفطية الأجنبية  أما حقول كركوك وباي حسن وميسان والحقلين الغازيين عكاش والمنصورية فلم تحظ بعقود تطوير من قبل الشركات النفطية الأجنبية ولذلك بقيت تلك الحقول تحت الجهد الوطني متمثلا بشركتي نفط الشمال ونفط ميسان انذاك. وعقدت الوزارة جولة التراخيص الثانية في 11/12/2009.و شملت هذه الجولة عشرة حقول هي غرب القرنة المرحلة {2} ومجنون والحلفاية والغراف وبدرة ونجمة والقيارة وحقول شرقي بغداد – ديالى وحقول وسط الفرات  هناك {4} حقول عملاقة ضمن الحقول النفطية العشرة المستكشفة وغير المطورة التي شملتها هذه الجولة ، ويبلغ الاحتياطي المؤكد لهذه الحقول حوالي 41,5 مليار برميل تعادل نحو 36% من الاحتياطي النفطي المؤكد في العراق وهذا يعني ان 75% من الاحتياطي النفطي في العراق قد شملته جولتا التراخيص الأولى والثانية وقد حصلت الشركات النفطية العالمية على عقد تطوير سبعة حقول نفطية هي: غرب القرنة المرحلة {1} ومجنون والحلفاية والغراف وبدرة ونجمة والقيارة ،ولم تفز حقول بغداد وديالى والفرات الأوسط بأي عقد للتطوير. فيما عقدت الوزارة جولة التراخيص الغازية الثالثة في 20/10/2010، وقد شملت هذه الجولة ثلاث حقول هي: عكاس والسيبة والمنصورية. ويقع حقل عكاس في شمال غرب محافظة الانبار بالقرب من الحدود السورية، بطول 50 كيلومتر مربع وعرض 18 كيلومتر، اكتشف عام 1992 ويقدر حجم الاحياطي فيه بنحو 5.6 مليار قدم مكعب، يحتوي على ست آبار تم حفرها في مكمن الخابور وينتج نحو 50 متر مكعب قياسي في اليوم. وهو اكبر الحقول الثلاث.وتنافست على حقل عكاس الغازي ائتلاف من شركتي توتال الفرنسية وتي بي او التركية، وائتلاف شركتي كوكاز الكورية وموناي كاز الكازاخستانية. وفاز بالعقد ائتلاف الشركتين الكورية والكازاخستانية {مناصفة بينهما} للوصول الى انتاج الذروة البالغ 400 مليون متر مكعب قياسي خلال مدة 13 سنة مقابل حصول هذا الائتلاف على 5.5 دولار لكل برميل منتج مكافئ. اما حقل السيبة فيقع في جنوب محافظة البصرة، بطول 25 كيلومتر و بعرض 6 كيلومترات ،اكتشف عام 1968 من قبل شركة توتال الفرنسية ثم هجرته ولم يتم تطويره منذ ذلك الحين ، ويصل مخزونه الى 1.5 ترليون متر مكعب قياسي. ويعد هذا الحقل الغازي من الحقول الصغيرة ويوجد فيه ثلاثة آبار محفورة تنتج 60 مليون متر مكعب قياسي. حددت وزارة النفط العراقية استثمار لمدة 9 سنوات.وتنافس على حقل السيبة ائتلاف شركتا كويت انرجي الكويتية وتي بي اي او التركية، مع شركة كاز مونيكاز الكازاخستانية التي قدمت 16 دولارا للبرميل المكافئ وكمية انتاج 65 مليون متر مكعب قياسي، وقد فاز بالعقد الائتلاف الكويتي التركي {60% للشركة الكويتية و40% للشركة التركية} بعد ان قدم 7.5 دولار للبرميل وسقف انتاج مقداره 100 مليون متر مكعب قياسي ،وفيما يتعلق بحقل المنصورية الذي يقع في محافظة ديالى بالقرب من الحدود الايرنية ، فهو ثاني حقل من حيث الاهمية بين الحقول الثلاث. ويبلغ طوله 29 كم وعرضه 5 كم، ويضم هذا الحقل الذي اكتشف عام 1978 اربعة آبار، ويبلغ الاحتياطي الغازي فيه نحو 4.5 ترليون متر مكعب قياسي ،حظي عقد الاستثمار فيه ائتلاف تقوده شركة TPAO بنسبة 50% وعضوية كويت انرجي بنسبة 30% وكوكاز الكورية بنسبة 20%. وقد قدم هذا الائتلاف 10 دولارات للبرميل المكافئ، وهو غير السعر الذي حددته الوزارة والبالغ 7.5 دولار ،وقد تعهد الائتلاف بانتاج 330 مليون قدم مكعب خلال 13 عام {10}. وتحتوي الحقول الثلاثة مجتمعة على اكثر من 11 تريليون قدم مكعب من الغاز تشكل نحو 10% من الاحتاطي العراقي المؤكد من الغاز الطبيعي، و45 % من الاحتياطي العراقي المثبت من الغاز الحر وستترتب على هذه الجولة اضافة نحو 830 مليون قدم مكعب في اليوم الواحد اخلال مدة 13 سنةعلى انتاج العراق من الغاز الطبيعي الذي يبلغ حاليا 900 مليون قدم مكعب وبذلك سيرتفع انتاج العراق الى 1730 مليون قدم مكعب عندما تصل الشركات المستثمرة الى انتاج الذروة بعد 13 عاما.انتهى2

وزارة النقل: إدخال {60} حافلة ذات طابقين إلى الخدمة في بغداد

   {بغداد:الفرات نيوز} أعلنت وزارة النقل العراقية انها ادخلت {60} حافلة ذات طابقين الى الخدمة في العاصمة بغداد بموجب العقد الموقع مع شركة الباهاوس العراقية الأردنية. وقال بيان لوزارة النقل تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء إن "الشركة العامة لنقل المسافرين والوفود بدأت بشكل رسمي باستعمال الباصات ذات الطابقين وادخالها الى الخدمة في الشوارع العراقية بعد ان تمت ازالة العقبات والمطبات الواقعة ضمن مساراتها والتي من شأنها إعاقة حركتها وأخرت نزولها إلى الشارع". وأوضح أن "هذه الباصات من موديلات حديثة وتم ربطها بجهاز منظومة مراقبة GPS المتطور والذي يعد التجربة الفريدة والأولى من نوعها في تاريخ وزارة النقل العراقية". وتابع "تحتوي هذه الباصات على شاشات ترفيهية وكاميرات بجانب السائق وجهاز للقطع الالكتروني ضمن بطاقات شحن يتم ادخالها لدفع الاجرة وستوزع هذه البطاقات على العديد من المكاتب وبأسعار رمزية جدا". وأشار إلى أن "استخدام هذه الباصات في النقل الداخلي في محافظة بغداد يخدم طبقات وشرائح عديدة من المجتمع مثل الطلبة وذوي الدخل المحدود وذلك دعما لمفهوم النقل الجماعي". وأضاف أن "المناطق التي ستعمل بها هذه الباصات هي {الخضراء ، العامرية ، البياع ، المنصور ، ساحة النصر ، الغزالية} وسعر الأجرة هو {500 دينار} فقط وسيتم تحديد وقت محدد لعملها كما كان في سابق عهد مصلحة الطابقين القديمة". يذكر أن وزارة النقل العراقية ابرمت في وقت سابق عقدا مع شركة الباهاوس الأردنية لتجهيزها بحافلات متطورة ذات طابقين لاستخدامها في النقل الداخلي بمحافظة بغداد في خطوة لتجديد مظهر هذه الباصات التي تعمل في الشوارع العراقية منذ نصف قرن تقريبا.انتهى

نصيف تدعو لكشف الفائض من الموازنة خلال الأشهر الستة الأولى لمعرفة الية انفاقه

  {بغداد:الفرات نيوز} دعت النائبة عن الكتلة العراقية الحرة عالية نصيف السلطة التنفيذية الى الاعلان عن الفائض من الموازنة المالية من الأشهر الستة الأولى لمعرفة الية انفاقه في المجالات التي خصصت لها. وقالت نصيف في بيان للمكتب الاعلامي للكتلة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء إن "الفائض من الموازنة المالية بعد انتهاء النصف الاول من العالم الحالي كان مقررا ان يتم انفاقه في مجالات معينة كدعم الفقراء وتحسين رواتب المتقاعدين وغيرها، ومن هنا لابد من الاسراع في الايفاء بهذه الالتزامات دون اخضاعها للحلقات الروتينية حتى انتهاء العام الحالي". وشددت على "ضرورة الاعلان عن حجم الفائض من الموازنة لغرض معرفة آلية انفاقه في الابواب التي تم تخصيصها له، اعتمادا على معايير الاولوية والمجالات المنصوص عليها في الموازنة". وأقر البرلمان في الرابع والعشرين من شباط الماضي الموازنة العامة الاتحادية لسنة 2012 بقيمة بلغت نحو 100 مليار دولار، وتم احتسابها وفقا لتصدير النفط الخام على أساس معدل سعر قدره 85 دولارا للبرميل الواحد وبمعدل تصدير قدره 2 مليون و600 ألف برميل يوميا من ضمنها صادرات إقليم كردستان.انتهى

ميسان تحصل على موافقة مجلس الوزراء لنصب محطة تنتج 250 ميغا واط

     {ميسان:الفرات نيوز} اعلن مجلس محافظة ميسان أنه حصل على موافقة مجلس الوزراء على نصب محطة كهربائية تنتج 250 ميغا واط . وقال عضو مجلس محافظة ميسان سعد الموسوي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم إنه " حصلت الموافقة من رئاسة الوزراء واللجنة الاقتصادية ووزارة الكهرباءعلى نصب محطة كهربائية بواقع {250 }ميغا واط على أن تدفع التخصيصات من موازنة المحافظة ومن واردات البترودولار". واضاف إن "المحافظة لديها عروض مشجعة من شركات مرموقة بهذة الخصوص مثل شركة {سيمنس } الالمانية وشركات عالمية آخرى ". و يشهد الواقع الكهربائي في العراق أزمة حادة بعد العام 1991 بسبب استهداف محطات التوليد في حرب الخليج الأولى فضلا عن العقوبات الاقتصادية التي فرضها مجلس الأمن الدولي على البلد بسبب احتلال الكويت . يذكر أن العراق  يعاني من نقص في الطاقة الكهربائية ويصل القطع في الصيف الى 20 ساعة مقابل 4 ساعات تجهيز ووعدت وزارة الكهرباء بتحسن الطاقة خلال هذا العام إلا ان الكهرباء مازالت على وضعها. انتهى41 م