{بغداد:الفرات نيوز} شدد النائب عن كتلة المواطن محمد اللكاش على ضرورة أن تتعاون الحكومة مع مجلس النواب وترسل حساباتها الختامية للسنوات السابقة الى البرلمان لغرض تدقيقها. وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "هناك شكا وريبة في صرف الموازنات السابقة بعد عام 2003 وقد طالب بعض النواب ان يتم ارسال الحسابات الختامية لتلك السنين لغرض تدقيقها". وتابع اللكاش ان "الحكومة ارسلت بعض التقارير غير المصادق عليها واذا ارادت التعاون مع البرلمان فعليها ان تقوم بارسال حساباتها الختامية للموازنات السابقة، اذ نحن لا نعرف اين صرفت الأموال التي تقدر بـ{543} مليار دولار كما لا نريد اتهام الحكومة بالفساد". وبين ان "الهدف من تدقيق الحسابات ان تتم الموافقة على زيادة التمويل للمشاريع او فتح ابواب جديدة او تحويل بعض التخصيصات الى أبواب أخرى". واشار اللكاش الى ان "المطالبة الحكومية بتمرير الموازنة دون ان يتم تقديم الحسابات الختامية واتهام البرلمان بحجة عدم البحث عن مصلحة البلد امر غير مقبول".انتهى

    {بغداد : الفرات نيوز} اعلن وزير الاعمار والاسكان محمد صاحب الدراجي استمرار العمل بتنفيذ مشروع طريق الزائرين الذي يربط بين محافظتي بابل وكربلاء المقدسة {اسكندرية – مسيب} بكلفة تصل الى 17 مليار دينار . واكد الدراجي في بيان صحفي ان " مشروع طريق الزائرين يهدف الى خدمة الزوار وتأمين وصولهم الى المراقد المقدسة وتسهيل عملية مرورهم اثناء الزيارات الدينية ، كذلك توفير وسائل الراحة خلال عملية السير ، مايسهم بتحقيق انسيابية التنقل وتوفير الجهد والوقت " . وبين ان " المشروع يضم اعمال الدفن الترابية واعمال الحصى الخابط واعمال القناطر {الاساس القيري} سمك {10} سم وقد وصلت نسبة الانجاز في المشروع {67%} . واضاف ان " الشركة تقوم بتنفيذ المقطع الثاني من طريق الزائرين {حلة – كربلاء} ، حيث بلغت نسبة الانجاز {66%} بكلفة {10} مليار دينار وقد شمل العمل فيه الاعمال الترابية واعمال حصى الخابط وكذلك اعمال الاسفلت واعمال القناطر الانبوبية بالاضافة الى انشاء جسور على طول الطريق لخدمة الزائرين ضمن الخطة الاستراتيجية التي وضعتها الوزارة لتأمين انسيابية الحركة للزائرين من دون حدوث ارباك في سير المركبات المارة عبر هذه المحافظات " . انتهى

     {الرمادي : الفرات نيوز} باشرت الملاكات الهندسية في وزارة الشباب والرياضة بصب الاساس الرئيس والاعمدة الرئيسة الكونكريتية لبناية المنتدى النموذجي ( أ ) في الرمادي التابع لمديريرة شباب ورياضة محافظة الانبار . وقالت مسؤولة الشعبة الهندسية في المديرية شيرين جاسم لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد انه " تمت المباشرة بالعمل الفعلي بهذا المشروع والذي يتضمن ايضا حفر موقع المسبح وصب طبقة البلايندنك ، فضلا على حفر المواقع الرئيسة لاعمدة القاعة الرياضية ودفن الموقع بالتراب النظيف لاربع طبقات مع الحدل الجيد وبعدها الدفن بالحصى الخابط (السبيس) لطبقتين مبينة ان تكلفة المشروع تبلغ ستة مليارات واربعمئة وثلاثة وعشرين مليون وتسعمئة وثلاثة وخمسين الف دينار بعد ان تم هدم البناء القديم وتسوية الارض واخذ 4 عينات من نقاط عشوائية لفحص التربة ولتحديد نوعية الاسس التي ستنفذ عليها الاسس الكونكريتية الحصيرية على ضوء التقارير الخاصة بالتربة " . واضافت ان " مساحة المشروع تعادل 60 دونما ويتضمن قاعة كبيرة بإبعاد (50 × 26) متر وقاعات للانشطة عدد 6 وتشمل قاعة للانترنت وكافتريا وبدالة واذاعة داخلية ومسرح كبير لممارسة الانشطة الثقافية والفنية ومسبح للكبار واخر للصغار وبناية للمنازع وساحات خارجية متعددة الاغراض عدد (4) . من جانبه اوضح المهندس المقيم للمشروع محمود خضير عزيز ان " هناك بعض المعوقات التي تسبب إرباكا في العمل بسبب وجود مديرية امنية قرب المشروع ما يتسبب بمشكلات مع العمال المنفذين للعمل من حيث الدخول والخروج للموقع  . انتهى

    {ميسان : الفرات نيوز} اعلن محافظ ميسان علي دواي ان نسبة الصرف في المحافظة ضمن موازنة عام 2012 والبالغة 272 مليار دينار بلغت 100 % . وقال دواي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد ان " انفاق تلك المبالغ كان من خلال صرف مستحقات المشاريع المستمرة والتي تنفذ على شكل مراحل والمشاريع الجديدة التي تنفذ خلال العام الحالي " . وبين انه هناك مشاريعا اخرى مهمة اوشكت على الانجاز . انتهى 41

{بغداد: الفرات نيوز} نفت وزارة النفط ما تردد في بعض وسائل الاعلام عن زيادة اسعار البنزين. وقال مدير عام شركة توزيع المنتجات النفطية رعد رفيق ، بحسب بيان للوزارة " ان الخبر الذي نشره احد المواقع الالكترونية لا صحة له ، وان المعلومات الواردة فيه لم يصرح بها اي مسؤول في الوزارة ". وشدد على ضرورة توخي الدقة في نقل المعلومة والاعتماد على المصادر الرسمية في الوزارة للحصول عليها. واشار الى ان الوزارة تحتفظ بحقها القانوني تجاه ما ينقل عنها من معلومات غير دقيقة وعارية عن الصحة.انتهى