{بغداد:الفرات نيوز} اكد محافظ المثنى  ان الرقعة الاستكشافية  التي حصلت عليها المحافظة اليوم سوف تعطي دفعة مادية بزيادة التخصيصات المالية . وانطلقت المرحلة الثانية من جولة التراخيص الرابعة اليوم الخميس لاستكشاف حقول النفط والغاز بحضور نائب نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني ووزير النفط عبد الكريم لعيبي في مقر وزارة النفط ببغداد . وقال ابراهيم سلمان الميالي لوكالة{الفرات نيوز}اليوم الخميس انه " فرصة مهمة  بأن تحضى محافظة المثنى المشتركة مع محافظة ذي قار اليوم من قبل شركة لوكويل الروسية وانبكس اليابانية المهمة في استخراج النفط ".  وأشار إلى أن " استثمار هذه الرقعة ضمن جولة التراخيص الرابعة ستعطي دفعة معنوية ومادية للمحافظة بزيادة التخصيصات المالية ونسبة الاعمار لانها سوف تدر على ابناء المحافظة ". واضاف انه "سوف تهم تلك الاضافة الى زيادة المبالغ المخصصة لاعمار المحافظة مبينا ان" السماوة كانت من المحافظات الاولى تحت مستوى خط الفقر". ويشكل النفط 94 بالمئة من عائدات العراق الذي يملك ثالث احتياطي من النفط في العالم بعد السعودية وايران". واوضح ان "دخول الرقعة في هذا القطاع سوف يساهم في رفع هذه النسبة من الفقر وتنفيذ المشاريع التي من شأنها ان ترفع المحافظة الى مرحلة البناء والاعمار التي نظم اليها جميعا". يذكر ان جولة التراخيص الرابعة انطلقت امس الاربعاء  واختتمت اليوم الخميس وفاز في رقعة المثنى وذي قار شركة لوكويل الروسية وشركة انبكس كوربنيشن اليابانية و شملت هذه الجولة عرض اثنتي عشر رقعة استكشافية سبع منها للغاز وخمس للتنقيب عن النفط توزع على محافظات البصرة والنجف وبابل والمثنى والديوانية وذي قار في جنوب البلاد، ونينوى في الشمال، وديالى في الوسط، والانبار في الغرب". انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد محافظ ذي قار طالب الحسن أن الرقعة الاستكشافية بين محافظة ذي قار والمثنى سوف تكون لها مردودات ايجابية على اقتصاد المحافظة . يذكر أن جولة التراخيص الرابعة انطلقت امس الاربعاء وعلى مدى يومين تم خلالها عرض اثنتي عشر رقعة استكشافية سبع منها للغاز وخمس للتنقيب عن النفط موزعة على محافظات البصرة والنجف وبابل والمثنى والديوانية وذي قار في جنوب البلاد، ونينوى في الشمال، وديالى في الوسط، والانبار في الغرب". وقال الحسن لوكالة {الفرات نيوز}اليوم الخميس إن " الرقعة الاستكشافية من الرقع المهمة واصبحت الان من حصة محافظة ذي قار"  وأشار إلى ان " شركة  لوكويل الروسية وانبكس كوربنيشن اليابانية من الشركات المهمة في حقول النفط والانتاج النفطي". واوضح أن " الجزء الاكبر من الرقعة الاستكشافية التي مساحتها 1375 كم2 اكثرها في محافظة ذي قار ,مبينا ان"مردودها سيكون ايجابيا على المواطن في المحافظة من الناحية الاقتصادية". ويشكل النفط 94 بالمئة من عائدات العراق الذي يملك ثالث احتياطي من النفط في العالم بعد السعودية وايران". انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} انتهت جولة التراخيص الرابعة لاستكشاف حقول النفط والغاز التي اقيمت على مدى يومين عرض خلالها 12 رقعة استكشافية في مختلف مناطق البلاد . وذكر مراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم أن" القائمين على جولة التراخيص الرابعة قرروا انهاء الجولة بعد عرض جميع الرقع الاستثمارية البالغ عددها 12 رقعة ". وأضاف أن " عدد الرقع الاستكشافية التي رست عطاءاتها بلغت ثلاث فقط وهي رقعة نفطية في محافظة البصرة واخرى للتنقيب عن الغاز في منطقة تقع بين واسط وديالى والاخيرة تقع بين ذي قار والمثنى للتنقيب النفطي "، مشيرا الى أن " الشركات الاجنبية لم تقدم اي عطاء على بقية الرقع الاستكشافية ". يذكر أن جولة التراخيص الرابعة انطلقت امس الاربعاء وعلى مدى يومين تم خلالها عرض اثنتي عشر رقعة استكشافية سبع منها للغاز وخمس للتنقيب عن النفط موزعة على محافظات البصرة والنجف وبابل والمثنى والديوانية وذي قار في جنوب البلاد، ونينوى في الشمال، وديالى في الوسط، والانبار في الغرب. وتم خلال المرحلة الاولى من جولة التراخيص عرض ست رقع استكشافية لم تفز الا رقعة واحدة فقط تقع في محافظة البصرة وكانت من نصيب ائتلاف ثلاث شركات كويتية واماراتية وتركية اما المرحلة الثانية التي انطلقت اليوم فقد رسى عطاء رقعتين احدهما كانت من حصة شركة باكستانية والاخرى كانت من حصة ائتلاف لشركة روسية واخرى يابانية . يذكر أن العراق استثنى شركة اكسون موبيل النفطية الاميركية العملاقة من جولة التراخيص هذه على خلفية اتفاق وقعته في 18 تشرين الاول/اكتوبر مع حكومة اقليم كردستان العراق لاستثمار حقول نفطية، الامر الذي رفضته بغداد. ويشكل النفط 94 بالمئة من عائدات العراق الذي يملك ثالث احتياطي من النفط في العالم بعد السعودية وايران .انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} بحث مستشار وزارة الزراعة فيصل رشيد ناصر في مكتبه الرسمي مع قائم بالأعمال في السفارة الهولندية في بغداد لارس تومرس تعزيز اواصر التعاون الزراعي بين البلدين. وذكر بيان لوزارة الزراعة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" المستشار رحب بالوفد الضيف، ناقلاً تحيات وزير الزراعة للجانب الهولندي، مؤكداً حرص الوزير على" تطوير افاق التعاون الزراعي بين الجانبين". واضاف أنه" تمت مناقشة الأمور التي تتعلق بزيارة الوفد الزراعي الهولندي للوزارة في 3/ حزيران القادم لبحث مواضيع التعاون الزراعي الثنائي ، ومنها إمكانية تصدير الحيوانات الحية الى العراق ودخول الشركات الهولندية للإستثمار الزراعي في العراق ومواضيع اخرى تهم الجانبين". واوضح البيان أن" المستشار طرح موضوع تهيئة الامور المتعلقة بزيارة الوفد الهولندي المرتقبة الى بغداد"، مضيفاً بالقول" لقد رتبنا زيارة الوفد  لعدد من المحطات والمختبرات والمواقع الزراعية". من جانبه قال تومرس إن" لدينا شركات متخصصة بالبذور،والبطاطا وإنتاج افراخ الدجاج، وكل ما يتعلق بالأبقار ومنتجات الحليب ترغب بالعمل في العراق"، مؤكدا على" سيطرة هولندا على مرض الحمى القلاعية". ولفت البيان الى أن" المستشار اكد ان الوزراة تتبع منظمة الصحة الحيوانية العالمية{oia }"، مبينا انه" في حال انسجم عملكم مع قوانينها فإننا سنتعاون بهذا الخصوص". وأضاف المستشار " لقد قمنا بإعداد مسودة للتعاون معكم ، وقد أرسلت نسخة منها للمختصين ، وفي حالة الموافقة عليها فإننا سنعمل على تطويرها"، مشددا على" ضرورة التعاون في مجال البذور الهجينة"، مشيرا الى "اننا نرغب بإعداد إتفاقية شاملة في القطاع الزراعي. كما أكد  على حرص الوزارة على التعاون في مجال دخول الشركات الهولندية للإستثمار الزراعي في العراق، لاسيما وأن الشركات لديها عمل سابق في العراق، وخصوصاً في المجال الحيواني".انتهى م

فوز شركة روسية واخرى يابانية برقعة استكشافية بين الناصرية والسماوة {بغداد:الفرات نيوز} فاز شركة روسية واخرى ياباني باستثمار رقعة استكشافية للنفط تقع بين محافظتي ذي قار والمثنى . وذكر مراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم ان " شركة لوكويل الروسية وشركة اينكس كوربريشن اليابانية فازتا باستثمار الرقعة الاستكشافية الواقعة بين الناصرية والسماوة "، مشيرا الى ان " الرقعة تبلغ مساحتها 1375 كم2 وانها مخصصة للتنقيب عن النفط ". وأضاف ان " حصة الشركة الروسية ستبلغ 60% والشركة اليابانية 40% وان كلفة الإنتاج قدرت بحدود 5 دولارات و90 سنتا للبرميل ". وانطلقت المرحلة الثانية من جولة التراخيص الرابعة لاستكشاف حقول النفط والغاز بحضور نائب نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني ووزير النفط عبد الكريم لعيبي . يذكر ان جولة التراخيص الرابعة انطلقت امس الاربعاء إذ تشمل هذه الجولة عرض اثنتي عشر رقعة استكشافية سبع منها للغاز وخمس للتنقيب عن النفط توزع على محافظات البصرة والنجف وبابل والمثنى والديوانية وذي قار في جنوب البلاد، ونينوى في الشمال، وديالى في الوسط، والانبار في الغرب. وتم خلال المرحلة الاولى من جوة التراخيص عرض ست رقع استكشافية لم تفز الا رقعة واحدة فقط تقع في محافظة البصرة وكانت من نصيب ائتاف ثلاث شركات كويتية واماراتية وتركية . يذكر أن العراق استثنى شركة اكسون موبيل النفطية الاميركية العملاقة من جولة التراخيص هذه على خلفية اتفاق وقعته في 18 تشرين الاول/اكتوبر مع حكومة اقليم كردستان العراق لاستثمار حقول نفطية، الامر الذي رفضته بغداد. ويشكل النفط 94 بالمئة من عائدات العراق الذي يملك ثالث احتياطي من النفط في العالم بعد السعودية وايران .انتهى