• Wednesday 20 November 2024
  • 2024/11/20 19:35:20

حامد المطلك يستبعد اعتقال افراد حماية العيساوي بأمر قضائي

  {بغداد:الفرات نيوز} استبعد النائب عن القائمة العراقية حامد المطلك ان يكون أمر اعتقال افراد حماية وزير المالية رافع العيساوي قد صدر بموجب امر قضائي او مذكرة اعتقال اصولية صادرة من القضاء العراقي. وقال المطلك في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "القائمة العراقية ستتخذ كل السبل الكفيلة من اجل الاطمئنان على سير التحقيق بقضية المعتقلين الذين اعتقلتهم قوة امنية في العاصمة بغداد الخميس الماضي وقد تم تخويل قادة القائمة باتخاذ القرارات المصيرية حول هذه القضية". وكان المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء علي الموسوي اعلن امس الجمعة عن أن عملية الاعتقال تمت وفق مذكرات قضائية موقعة من قبل القضاة المعنيين وقامت وزارة الداخلية بنشر تلك المذكرات على موقعها الالكتروني وأن نشر هذه المذكرات جاء من أجل اطلاع الرأي العام على الرغم أنها يجب ان لا تنشر. انتهى 34 م

مظهر الجنابي: الازمة الاخيرة بين المالكي والعيساوي سببها غياب طالباني

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن القائمة العراقية مظهر الجنابي ان غياب رئيس الجمهورية جلال الطالباني عن الساحة السياسية هو سبب الازمة الاخيرة القائمة بين رئيس الوزراء نوري المالكي ووزير المالية رافع العيساوي بسبب اعتقال افراد حمايته. واستبعد الجنابي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت "وجود حل جذري للمشاكل التي تعصف بالبلاد وخصوصا الازمة الاخيرة التي حصلت بين المركز والاقليم وما نتج عنها من مردودات سلبية على اوضاع البلاد"، واصفا الوضع السياسي الحالي "بالمعقد والشائك". واشار الى ان "غياب رئيس الجمهورية كان له تأثير كبير على العملية السياسية وان الكثير يرى ان رئيس الوزراء نوري المالكي لم يقدم شيئا للشعب العراقي سوى تشابك الازمات الواحدة تلو الاخرى واخرها اعتقال حماية وزير المالية رافع العيساوي". وكانت قوة عسكرية قد اعتقلت 10 أفراد من حماية وزير المالية القيادي في القائمة العراقية رافع العيساوي في المنطقة الخضراء وسط العاصمة بغداد. وانتقد وزير المالية رافع العيساوي رئيس الوزراء نوري المالكي وطالب مجلس النواب بتفعيل سحب الثقة عن الحكومة.انتهى 34 م

السيد عمار الحكيم يبحث مع المطلك تطورات المشهد السياسي في العراق والمنطقة

  {بغداد:الفرات نيوز} استقبل السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي في مكتبه ببغداد امس الجمعة نائب رئيس الوزراء صالح المطلك. وذكر بيان للمجلس الاعلى تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان "اللقاء تضمن بحث تطورات العملية السياسية في العراق، فضلا عن بحث التطورات التي تشهدها المنطقة". وشدد السيد عمار الحكيم على "ضرورة مواجهة التحديات التي تواجه العراق بمزيد من التماسك واللحمة الوطنية".انتهى

الجبهة التركمانية تصف اعتقال حماية العيساوي بـ"العملية الاستفزازية"

   {بغداد:الفرات نيوز} وصفت الجبهة التركمانية العراقية مداهمة وزارة المالية واعتقال افراد حماية الوزير رافع العيساوي بـ{العملية الاستفزازية} التي ستسهم في اشتداد الازمة في البلاد. وقالت الجبهة في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان "الاصطفاف الطائفي او القومي يجب الا يكون وسيلة للحد من نشاطات الاحزاب والكتل السياسية واسكات حق التعبير الذي تمارسه القوى السياسية"، داعية الحكومة الى "عدم ممارسة مثل هذه الافعال التي ستزيد من شرخ العلاقة بين العشائر والقوى العراقية". وطالبت بـ"اطلاق سراح المعتقلين الذين لم يتم اصدار مذكرات القاء قبض بحقهم، لعدم فسح المجال لمزيد من الشرخ والتفرقة العراق".انتهى م

الخزاعي: الانتقادات التي تطالني من نواب التحالف الوطني لا تمثل رأي التحالف

   {بغداد:الفرات نيوز} اعتبر مستشار رئيس الوزراء لشؤون المصالحة الوطنية عامر الخزاعي أن الانتقادات التي تطال عمله من قبل بعض النواب في التحالف الوطني بأنها لا يمثل رأي التحالف الوطني. وقال الخزاعي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "التصريحات والانتقادات الاخيرة التي وجهت الي من قبل بعض اعضاء التحالف الوطني لا تمثل رأي التحالف الوطني المشترك"، مؤكد ان "التحالف الوطني لا يأخذ برأي نائب او نائبين بل يأخذ برأي الاغلبية". وجدد تأكيده بأن "المصالحة التي تجرى حاليا هي مع الرؤوس السياسية في الهيئة السياسية لما تسمى بـ{هيئة علماء المسلمين} وليست مع رئيسها حارث الضاري". يذكر ان النائب عن التحالف الوطني جواد البزوني هدد بسحب الثقة عن حكومة رئيس الوزراء المالكي في حال تصالحها مع الضاري. وشدد الخزاعي على أن "الضاري متورط بازهاق عدد كبير من الارواح وهو ابرز المحرضين على العنف الطائفي"، عازيا موافقة حكومة المالكي على عودة الضاري الى بغداد من خلال إدخاله في مشروع المصالحه الوطنية، الى "كونها رضخت لشروط تحالفاتها الجديدة التي اضطرت لها بعد ضعف تأييدها على المستوى الشيعي".انتهى2