• Saturday 8 February 2025
  • 2025/02/08 03:29:29

نائب عن القانون: اتباع اهل البيت{ع} لن يسمحوا بالمساس في معتقداتهم الدينية بحجة الديمقراطية وحرية الرأي

{بغداد:الفرات نيوز} رفض النائب عن ائتلاف دولة القانون عبد المهدي الخفاجي بعض الأصوات الطائفية والبعثية التي تتهجم على المكون الأكبر في البلد والحكومة بحجة حرية الرأي . وقال الخفاجي في بيان صحفي تلقت وكالة{الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الخميس " إن البعثيين يعيشون حلم اليقظة حاليا في قدرتهم على المساس بالعملية السياسية من خلال توجيه أزلامهم للتظاهر في بعض المحافظات ورفع علم الطاغية صدام حسين والهتاف بالطائفية المقيتة البغيضة ". وأكد " إننا أبناء مذهب أهل البيت {ع} لن نسمح بالمساس في معتقداتنا الدينية بحجة الديمقراطية وحرية الرأي وسنخرج الألسن التي تمس بنا وبمعتقداتنا ومكتسبات الشعب العراقي ، فالبعث كفر والحاد والطائفية فتنة ". وشدد على ان ضرورة ان " ينظر أعدائنا لهذه الحشود المليونية التي توافدت الى كربلاء وليعلموا من هؤلاء الشيعة ومدى قدرتهم في الحفاظ على مقدساتهم ، فلا بعثية ولا اردوغانية ولا طافية يمكن إن تؤثر بهم ، لان العراق حر لا يحكمه إلا أبنائه ". انتهى

العلواني يبدي أسفه لأستقبال العراق عام 2013 بوفاة معتقلين داخل سجونه

{بغداد:الفرات نيوز} أبدى النائب عن ائتلاف العراقية خالد عبد الله العلواني أسفه الشديد لأستقبال الشعب العراقي عام  2013 بوفاة عدد من المعتقلين في السجون جراء التعذيب الذي يلقونه من القائمين على السجون ، مشدداً على ضرورة وضع حد لهذا الأمر الخطير ، مذكراً أن المعتقل أو السجين أمانة لدى الحكومة . وأضاف العلواني في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان "عام 2012 كان من أسوأ الأعوام التي مرت على العراق ، مبيناً أنه كان عام انتشار الفساد بصورة لا يمكن وصفها ، فضلاً أنه عام إقصاء الشركاء السياسيين من العملية السياسية ، مؤكداً أن البلد لا يمكن أن يدار من جهة واحدة كما يتطلع إليه البعض" . وتابع انه " مع نهاية عام 2012 شهدنا مظاهرات واعتصامات لم يشهدها تاريخ العراق منذ عشرات السنوات أنطلقت من الانبار ثم التحقت بها محافظات صلاح الدين ونينوى وكركوك ، مما يدل أن العراقيين شعب واع ولا يمكن أن يقبلوا بالظلم والتهميش لأي مكون من مكوناته ، منوهاً أن إرادة الشعوب أقوى من الحكام  ، وسوف تنتصر إذا لم يتم الأستجابة لها" . و تشهد محافظة الانبار اعتصامات واسعة احتجاجا على اعتقال حماية وزير المالية رافع العيساوي بتهمة الاسهام في عمليات ارهابية اعترفوا بتنفيذها بناء على طلب العيساوي "حسب اعترافاتهم"  و طالبوا ايضا بالغاء المادة 4 ارهاب من الدستور و اطلاق سراح كافة المعتقلين في السجون العراقية .انتهى

نائب كردي : الاقليم ضد رفع اعلام وصور النظام السابق في الانبار ولاعلاقة له بدعمها

{السليمانية:الفرات نيوز} وصف النائب عن التحالف الكردستاني قاسم محمد التظاهرات التي حدثت في الانبار وباقي المحافظات العراقية بالدستورية والمشروعة وبانها تعبير جماهيري . وقال محمد في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الخميس ان" الكرد عانوا من القمع والظلم والطغيان في زمن النظام السابق وانه في حال وجود مطالبات شعبية فاننا سنتعاون معهم وكل الشعب العراقي مع هذه التظاهرات اذا كانت المطالب فيها مشروعة , ولكننا ضد رفع اعلام النظام السابق او رفع صوره وبكل الاحوال لا يمكن الحكم على الكل من خلال الجزئيات" . واوضح ان" الاقليم يتعاطف مع جميع المطالبات التي يطالب بها اهالي الانبار ومع كل مطالب الشعب العراقي ومع أي مطلب شعبي تطالب به الجماهير في المنطقة". وانتقد محمد التصريحات التي تشير الى ان" هناك تمويل خفي لكردستان لتعقيد الازمات ضد المركز وان الاكراد هم اصحاب مبادرة رئيس الاقليم التي ادت الى تشكيل الحكومة الحالية وثانيا البيشمركة في حالة عدم وجود الدولة العراقية كانوا هم نواة الجيش العراقي وان معظم النواب اليوم نزلوا للحكم عبر كردستان بلمسات البيشمركة ". وكانت بعض الاطراف السياسية قد اتهمت في وقت سابق خروج التظاهرات الشعبية في الانبار وباقي المحافظات بانها بدعم من الاقليم وبتمويل خفي منه لتعقيد الازمات ضد المركز . انتهى34

أمير الكويت يوجه بتذليل كافة القضايا العالقة مع العراق وقريبا توقيع 9 اتفاقيات بين البلدين

{بغداد:الفرات نيوز} وجه أمير الكويت صباح الأحمد الجابر الصباح اليوم بحل كافة القضايا العالقة مع الجانب العراقي . و نقلت صحيفة {القبس} الكويتية عن مصادر بلجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الكويتي، أن نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتي صباح الخالد، أكد خلال اجتماع اللجنة مؤخرا، أن أمير الكويت صباح الأحمد الجابر الصباح، أعطى توجيهات لحل جميع القضايا العالقة بين الكويت والعراق". و اشارت الى أن " هناك زيارة رسمية ستتم خلال المرحلة المقبلة ستشمل توقيع تسع اتفاقيات بين الكويت والعراق، منها اتفاقية مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية والخطوط الجوية العراقية بالتنازل عن الدعاوى، إضافة إلى اتفاقية الملاحة في خور عبدالله". و اضاف الخالد أن " العراق بدأ فعلياً خلال المرحلة الماضية بصيانة العلامات الحدودية، وهي التي تعد أهم الملفات العالقة"، مشيرا الى أن " الاجتماع كشف عن قلق السلطتين من التحركات الشعبية في العراق، حيث يخشى أن تؤدي إلى توتر العلاقة بين البلدين خلال الفترة المقبلة". وأوضحت أن " اعضاء اللجنة اكدوا على ان استمرار الشحن الطائفي بين فئات الشعب العراقي سيكون له أثر بالغ في علاقاته المباشرة مع جيرانه، مشددين على ضرورة أن تستغل الكويت علاقتها الجيدة مع العراق وإيران، لتحسين وضعها الإقليمي". و شهدت العلاقات العراقية – الكويتية انفراجا كبيرا في الفترة الاخيرة بعيد الازمات التي كانت بين البلدين جراء اجتياح النظام المباد للكويت في العام 1990 ، حيث نجح الجانبان من خلال المفاوضات المستمرة من حل العديد من القضايا من ضمنها مسألة العلامات الحدودية و تعويضات الخطوط الجوية الكويتية .انتهى

الخارجية الايرانية: وجود طالباني في هذه المرحلة حلقة وصل بين الجهات المختلفة ونسعى لتقريب وجهات النظر من اجل مصلحة الشعب العراقي

{بغداد:الفرات نيوز} قال الناطق باسم وزارة الخارجية الايرانية رامين ميهان أن وجود رئيس الجمهورية جلال طالباني نعمة للشعب العراقي، وعلينا جميعاً أن ندعو له بالشفاء العاجل. وأضاف رامين في تصريح نقله عنه مكتب الاعلام المركزي للاتحاد الوطني الكردستاني اليوم الخميس " ، وجود شخص كرئيس جمهورية العراق في الظروف الراهنة يعد حلقة وصل بين الجهات المختلفة ضرورة ملحة، ولا شك أن الرئيس طالباني لا مثيل له من حيث المكانة، والعلاقات التي تربطه مع كافة الجهات، حيث بإمكانه أن يخلق جواً من الأمان والاستقرار في العراق". واضاف "نحن ندعم عراق موحد خال من التمييز العنصري وندعم الحكومة والشعب العراقي، ووحدة العراق مهمة لدينا، ويجب أن تصب جميع الجهود في سبيل توحيد الصفوف". وذكر الناطق" تربطنا علاقات وطيدة مع شعب كردستان العراق، ونتوقع أن تستمر هذه العلاقات في المستقبل، وإقليم كردستان جزء مهم من العراق ونتمنى أن يواصلوا خططهم في مسيرة تطوير البلد ونحن مستعدون لدعم تجربتهم". وبين رامين " إن تقارب واتحاد الجهات المختلفة في العراق يجب أن يكون أساساً لدى جميع الأطراف، وأن تصب جهود التقارب بين الجهات في مصلحة الشعب، ومحاولاتنا مستمرة بهذا الشأن، وجزء من هذه المحاولات هو الترابط بين الكورد والشيعة، إلا أن هذا لايعني اننا لا نحاول التقارب بين الجهات الأخرى.ويرقد رئيس الجمهورية جلال طالباني في احدى مستشفيات المانيا بعد اصابته بجلطة دماغية فقد الوعي على اثرها في الوقت الذي كان يعمل فيه على عقد اجتماع وطني من شأنه حلحلة بعض النقاط الخلافية بين الكتل المختلفة فيما بينها .انتهى