{بغداد:الفرات نيوز}اصيب ثلاثة مواطنين اثر قصف الطائرات التركية للمناطق الحدودية في أقليم كوردستان.  وذكر مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" الطائرات الحربية التركية جددت قصفها ليلة أمس مناطق متفرقة من سفح قنديل، مما أدى الى اصابة ثلاثة مواطنين كورد بجروح بليغة بينهم امرأة".  وأضاف أن" القصف الجوي التركي ألحقت خسائر مادية بممتلكات المواطنين، بالاضافة الى زرع الذعر في نفوس السكان في تلك المناطق". انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} اكدت وزارة الصحة ان فرق الرقابة الصحية في بغداد والمحافظات مستمرة بمتابعة اعمال صالونات الحلاقة وجميع المحلات التي تقدم الخدمات العامة للمواطنين، مؤكدة أن اكثر من 23 ألف حملة تفتيش نفذتها الفرق الرقابية. واوضح المتحدث الرسمي للوزارة الصحة زياد طارق في بيان صادر عن الوزارة تلقت وكالة{الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" فرق الرقابة الصحية  نفذت عددا كبيرا من حملات التفتيش لمحلات الحلاقة الرجالية والنسائية وصلت الى تنفيذ 23 ألف و542 حملة خلال الربع الاول من العام الحالي 2012 مما يسجل اعلى مستوى لنشاط هذه الفرق الذي يستمر بوتيرة متصاعدة للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين". واضاف انه" تم خلال هذه الحملات أغلاق{373} محلا عاما وصالونا للحلاقة لمخالفتها الشروط الصحية المقرة من قبل الوزارة، كما تنظم دائرة الصحة العامة واقسامها برامج تثقيفية وتوعية صحية من خلال اعداد وتنفيذ البرامج الخاصة بالمحلات العامة  وصالونات الحلاقة وذلك عبر القنوات الفضائية ووسائل الاعلام المختلفة". واشار البيان ان" قسم الرقابة الصحية سيقوم ايضا باعداد وتوزيع منشورات صحية وفولدرات وملصقات تتضمن الشروط الصحية الواجب توفرها في هذه المحلات واهمها نظافة المحل وعملية تعقيم الادوات والاجهزة المستخدمة في هذه الصالونات والعادات غير الصحية التي تمارس في بعض منها".انتهى م

 ميسان : أختفاء ثلاثة عمال بمشروع للصرف الصحي {ميسان : الفرات نيوز} فقد ثلاثة شباب من اهالي محافظة ميسان خلال ادائهم لعملهم في مشروع العمارة الكبير . وقال رئيس لجنة الامن والدفاع في مجلس محافظة ميسان سرحان الغالبي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الخميس " ان ثلاثة من شباب المحافظة فقدوا في مياه الصرف الصحي بمشروع العمارة الكبير " . واضاف الغالبي ان" الاجهزة الامنية تبحث عن الجثث على الرغم من ضحالة المياه حيث انها ملونة اضافة الى وجود غازات سامة تجعل من عملية البحث مهمة شاقة" . ويعاني اهالي محافظة ميسان من انتشار البطالة وعدم توفر فرص العمل فيها الامر الذي يضطر رجال وشباب المحافظة الى التوجه الى باقي المحافظات بحثا عن عمل يسدون به متطلبات الحياة اليومية او العمل داخل المحافظة في المهام الصعبة والخطرة على الرغم من الامكانيات والثروات الهائلة التي تمتلكها المحافظة لكنها غير مستثمرة وليست مفعلة . انتهى 41 م

   {بغداد:الفرات نيوز} أكد عضو مجلس النواب عن ائتلاف العراقية خالد العلواني أن الدعوة لعقد المؤتمر الوطني لن تتحقق وهي تمر بذات الأزمة والمماطلة التي مرت بها منذ بداية العام الجاري والتي انتهت بالتسويف ومن ثم عدم عقد المؤتمر الوطني. وقال العلواني في تصريح صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم أن" قضية الإصلاحات ما زالت خلافية ولن تمهد لحل الأزمة"، موضحاً أن" عودة رئيس الجمهورية جلال طالباني إلى بغداد لن تمهد لأجواء الثقة، فما زالت قضية الإصلاح خلافية حتى داخل التحالف الوطني نفسه، بل إنه لا وجود لورقة إصلاحات أصلا ولم تتسلم أي كتلة سياسية نسخة من هذه الورقة". وبشأن مسودة قانون العفو العام ، أردف النائب عن محافظة الانبار قائلاً إن" مسودة قانون العفو العام أكملت في اللجنة القانونية النيابية وسنسعى إلى عرضها للتصويت في الأسبوع المقبل ، إضافة إلى حسم مواضيع المساءلة والعدالة واجتثاث القضاة في الموصل والاعتقالات العشوائية"، مطالباً رئاسة مجلس النواب بـ"الكشف عن الجهات التي تعرقل وتعطل التصويت على قانوني العفو العام النفط والغاز". واضاف العلواني إن" بعض الأطراف لا تريد الاستقرار للعراق من خلال عرقلة إقرار قانون المحكمة الاتحادية والإبقاء على المحكمة الحالية التي أصبحت أداة بيد الحكومة لعرقلة عمل البرلمان واستهداف من يعارض قرارات الحكومة". وتعاني العملية السياسية منذ اكثر من سنتين صراعات بين الكتل السياسية وزعمائها وخاصة بين دولة القانون والتحالف الكردستاني التي بدورها سارعت في رفع معدل الازمات الموجودة في الساحة السياسية مما دعا رئيس الجمهورية الى التدخل لانهاء هذه الازمات من خلال عقد مؤتمر وطني يجمع الاطراف السياسية لمناقشة ووضع الحلول المرضية لجميع الاطراف. هذا ومن المؤمل ان تكون عودة طالباني من مشفاه في المانيا بارقة أمل لايجاد حل للأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد من خلال عقد الاجتماع الوطني الذي يجمع الكتل السياسية على طاولة الحوار.انتهى م

{بغداد:الفرات نيوز} نفى النائب عن التحالف الوطني قاسم الاعرجي وجود اي اسماء مرشحة لشغل منصب وزير الدفاع او الداخلية . ولا تزال الوزارات الامنية شاغرة رغم مرور أكثر من عامين على تشكيل الحكومة الحالية بسبب الخلافات بين الكتل السياسية على الاسماء المرشحة لشغل تلك المناصب، وتدار تلك الوزارات حاليا بالوكالة إذ يدير رئيس الوزراء نوري المالكي وزارة الداخلية بينما تدار وزارة الدفاع من قبل وزير الثقافة سعدون الدليمي. وقال الاعرجي لوكالة{الفرات نيوز} اليوم الخميس " انا عضو في الهيئة السياسية وعضو لجنة الاصلاح بالاضافة الى عضو اللجنة المصغرة في لجنة الاصلاح الخاصة بملف الوزارات الامنية ولم نستلم اي اسماء لمرشحي وزارة الدفاع او الداخلية". واضاف ان" مايشاع في الاعلام من وجود اسماء محددة ومرشحة لوزارة الدفاع والداخلية كلها تكهنات ويراد بها المزايدة بين هذا الطرف وذاك",مبينا انه" لا التحالف الوطني ولا القائمة العراقية حسما هذا الامر ". وتابع ان" السبيل الوحيد للتعجيل في حسم هذا الملف هو ان تقدم القائمة العراقية اسماء مرشحيها لشغل حقيبة الدفاع عندئذ تكون عملية الترشيح امر واقعي وتسلم الحقائب لوزراء امنيين اكفاء ". يذكر أن مسألة اختيار الوزراء الأمنيين لا تزال معلقة بسبب عدم موافقة رئيس الوزراء نوري المالكي على الاسماء التي قدمتها القائمة العراقية في وقت سابق لشغل الوزارات الامنية وابقائها تدار بالوكالة. وماتزال بغداد والمحافظات مهددة بتفجيرات بسيارات مفخخة وعبوات واحزمة ناسفة وقبل أيام استهدف المصلون بمدينة الصدر سقط على اثرها العشرات بين شهيد وجريح. انتهى2 م