• Saturday 26 October 2024
  • 2024/10/26 18:34:11

حسين الأسدي: جميع الفيدراليات في العالم تمنح الجيش الاتحادي السلطة على جميع أراضي الدولة

  {بغداد: الفرات نيوز} أكد النائب عن التحالف الوطني حسين الأسدي أن جميع الانظمة الفدرالية في العالم تمنح قواتها الاتحادية مسؤولية حماية جميع اراضيها دون استثناء. وقال الاسدي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأربعاء إن "حكومة اقليم كردستان برغم تمتعها بميزات النظام الفيدرالي في العراق الا انه تغفل ان القوات الاتحادية التابعة للمركز لها صلاحية الدخول الى اية منطقة تشاء وفي أي وقت كونها المسؤول الأول عن حماية البلد وتأتي قوات البيشمركة كقوة تحمي الاقليم بامكانيات محدودة". وشدد على أن "رفض حكومة اقليم كردستان تواجد القوات الاتحادية على اراضيها بادرة خطيرة وتمثل منعطفا في العلاقة بين المركز والاقليم والذي يتطلب من السياسيين الوقوف عنده طويلا لان الاقليم بدأ يتعاطى مع الشأن العراقي وكأنه دولة منفصلة عن العراق ولا يخضع لقوانينه ودستوره ولا لمقررات الحكومة الاتحادية في تجاوز واضح للنظام الفيدرالي المطبق في العراق وباقي دول العالم". وتدهورت العلاقات بين حكومة المركز والاقليم بسبب جملة من القضايا ابرزها قضية النفط والغاز ولحقتها قضية ايواء نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي  بعد ان صدرت مذكرة اعتقال بحقه وايضا مسألة سحب الثقة عن الحكومة والتي ما يزال رئيس اقليم كردستان على موقفه من طلب سحب الثقة عن المالكي.انتهى1 م

نائبة عن العراقية: الأزمة السياسية يجب ان تنتهي لأنها لن تصب في مصلحة أحد

  {بغداد:الفرات نيوز} شددت النائبة عن القائمة العراقية ندى الجبوري على وجوب حل الأزمة السياسية التي تعصف بالعراق في اسرع وقت ممكن لانها لا تصب في مصلحة أحد. وقالت الجبوري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأربعاء "ليس في مصلحة أي طرف من الاطراف ان تكون في البلاد أزمة سياسية داخلية أو صراع سياسي او عسكري لأن بقاء هذه المشاكل دون حلول يؤدي الى كارثة حقيقية تدخل العراق في نفق مظلم لا مخرج منه". ودعت جميع الاطراف الى "الركون الى طاولة الحوار البناء والمجدي من اجل ان لا يكون في البلاد اي نزاع داخلي لترصين الساحة السياسية وجعله اولوية في العمل السياسي". وتابعت إن "على جميع الاطراف عدم السماح بانجرار البلاد الى صراعات اقليمية لان العراق مر بعشر سنوات صعبة جدا و ليس من الانصاف ان يدخل في صراعات اقليمية مع ابقاء دوره حيويا في المنطقة من خلال التباحث مع الدول الاقليمية". يذكر أن العملية السياسية في العراق تواجه أزمة متفاقمة بسبب الاتهامات المتبادلة بين الكتل المشاركة في العمل السياسي و بالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي بسبب بعض الملفات منها الوزارات الأمنية و قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي و امتدت الخلافات قبل فترة وجيزة الى حكومة اقليم كردستان التي اعلنت موقفا متشنجا من حكومة المالكي بسبب المناطق المتنازع عليها و تمويل البيشمركة و بعض القضايا العالقة بين المركز و الاقليم.انتهى11 م

الدباغ : قرار تعويض اصحاب البساتين في ناحية السعدية يأتي في اطار دعم متضرري النظام السابق

  {بغداد:الفرات نيوز} اوضح الناطق الرسمي باسم الحكومة علي الدباغ قرار مجلس الوزراء بالموافقة على تعويض أصحاب البساتين والمزارع المتضررة في ناحية السعدية جراء تنفيذ سد حمرين في محافظة ديالى بمبلغ مقداره ثلاثة مليار و257 مليون و484 الف دينار مناقلة من موازنة وزارة الموارد المائية. وقال الدباغ في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم الأربعاء نسخة منه إن "الموافقة على مبلغ التعويض لأصحاب البساتين والمزارع المتضررة من سد حمرين تأتي حرصاً من الحكومة العراقية دعم وتعويض المتضررين من النظام السابق كون هذه الشريحة لم تستلم مبالغ التعويضات من الجهة الرسمية المختصة في وقتها بسبب تأخر الموافقة على التخصيص من قبل ديوان الرئاسة المنحل الى أوائل العام 1994 حيث إنخفضت القيمة الشرائية للدينار العراقي خلال تلك الفترة ولذلك إمتنع المتضررون عن إستلام مبلغ التعويض". وأضاف إن "لجنة الزراعة والمياه والأهوار في مجلس النواب العراقي قد أحالت في 23 شباط 2012 الطلبات المقدمة اليها بشأن تعويض أصحاب البساتين والمزارع المتضررة في ناحية السعدية في محافظة ديالى نتيجة لتنفيذ مشروع سد حمرين منذ عام 1988 الى الأمانة العامة لمجلس الوزراء لغرض إنصاف هذه الشريحة وحسب التعليمات والضوابط المتبعة في مثل هذه الحالات كونهم متضررين من النظام السابق". وبيّن الدباغ أن "وزارة الموارد المائية قد زودت الأمانة العامة لمجلس الوزراء في 14 أيار 2012 وحسب طلبها قوائم بأسماء المتضررين وقيمة التعويض المقدر عام 1988 والبالغ تسعة مليون و 40 الف دينار والمخصص من موازنة عام 1994 حيث رفض المتضررون إستلامه وأعيد تقديره عام 2004 من قبل لجنة شكلت لهذا الغرض بمبلغ  ثلاثة مليار و257 مليون و484 الف دينار ولم يتم تسديده لحد الآن". واشار الى أن "وزارة الموارد المائية قد طلبت في 4 حزيران 2012 عرض الموضوع على مجلس الوزراء لغرض تأمين مبلغ التعويض المطلوب عن طريق إجراء المناقلة من تخصيصات إحتياطي الطوارئ المعتمدة ضمن الموازنة العامة لسنة 2012 في ضوء أحكام المادة/5 من قانون الموازنة الإتحادية رقم 22 لسنة 2012 كون المبلغ المطلوب خارج صلاحية وزير المالية ".انتهى م

رئيس لجنة الامن في ميسان: هناك معلومات استخباراتية عن استهداف ميسان والمحافظات الآمنة

  {ميسان: الفرات نيوز} كشف رئيس لجنة الامن والدفاع في محافظة ميسان سرحان الغالبي عن وجود معلومات استخباراتية موثقة من قبل الاجهزة الامنية لاستهداف ميسان والمحافظات الآمنة. وقال الغالبي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "ذلك جاء في اجتماع اللجنة الامنية العليا في المحافظة ولمتابعة الخطة الامنية في شهر رمضان المبارك ولمتابعة الوضع الامني في عموم البلاد"، مشيرا الى انه "تم تكثيف الاجراءات الامنية والتغيير التكتيكي للخطة في صفوف اجهزتنا الامنية"، موكدا ان "هناك دور استخباراتي فعال تتمركز عليه المحافظة في جميع قطعاتها الامنية". واضاف ان "المعلومات المؤكدة من قبل اجهزتنا الامنية تشير الى مراقبة العائدين من ازلام البعث المقبور من سوريا ومراقبة تحركاتهم في المحافظة". واوضح ان "المعلومات افادت عن وجود فئة ضالة منهم تخطط لعمليات ارهابية في شهر رمضان وتحسبا لذلك كان هناك تغيير وتكثييف في مجال المراقبة السرية ووضع نقاط تفتيش اضافية في المحافظة". ولفت الغالبي الى ان "كل الاجهز الامنية والمواطنين في ميسان سوف يردون بقسوة وقوة على الذين يريدون تعكير اجواء محافظتنا الامنة". وحذر الغالبي "اتباع البعث المقبور وازلامه من اي مخطط يستهدف ابناء محافظة ميسان"، مؤكدا ان "الرد سوف يكون سريعا وعسيرا على كل من يحاول زعزعة امن المحافظة". يذكر ان محافظة ميسان تتمتع باستقرار نسبي في الوضع الامني مقارنة باوضاع بغداد والمحافظات الاخرى.انتهى41 م

الجاف: المشكلة بين المركز والاقليم تحل باحترام الدستور ولا تحتاج لوساطة

  {بغداد:الفرات نيوز} عدت النائبة عن التحالف الكردستاني اشواق الجاف الأزمة بين المركز والاقليم بأنه لا يمكن ان تحل بغير احترام الدستور. وقالت الجاف في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأربعاء إن "الابتعاد عن روح الدستور العراقي يزيد من هوة الازمة بين حكومتي المركز والاقليم في الفترة الحالية لان الدستور هو الفيصل الاساس والذي يمكن ان ترجع اليه جميع الاطراف لمعرفة ما لها وما عليها من حقوق وواجبات". وأشارت الى أن "احترام الدستور والتمتع بروحيته من قبل جميع الاطراف يمكن أن ينهي الحاجة الى تدخل وساطات داخلية و خارجية لحل الأزمة بين المركز و الاقليم لان الوساطة غير ملزمة للاطراف المتنازعة بقدر الدستور و تطبيقه على ارض الواقع". وتدهورت العلاقات بين حكومة المركز والاقليم بسبب جملة من القضايا ابرزها قضية النفط والغاز ولحقتها قضية ايواء نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي  بعد ان صدرت مذكرة اعتقال بحقه وايضا مسألة سحب الثقة عن الحكومة والتي ما يزال رئيس اقليم كردستان على موقفه من طلب سحب الثقة عن المالكي.انتهى11 م