• Friday 15 November 2024
  • 2024/11/15 01:14:15

مقتل ارهابي كان يروم مهاجمة نقطة تفتيش شرقي الموصل

  {نينوى:الفرات نيوز} قتلت القوات الامنية ارهابيا اليوم الاربعاء اثناء محاولته الهجوم على نقطة تفتيش شرقي الموصل . وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} أن "ارهابيا حاول القاء قنبلة يدوية على نقطة تفتيش تابعة للشرطة في حي العريبي بالجانب الايمن من الموصل مما جعل افراد النقطة يفتحون النار عليه ما ادى الى انفجار القنبلة ومقتل الارهابي على الفور". وأضاف ان "ايا من افراد نقطة التفتيش لم يصب بأذى جراء انفجار القنبلة".انتهى31 م

نينوى: استشهاد موظف وإصابة اثنين آخرين بانفجار سيارة مفخخة استهدفت مقر الاتحاد الوطني الكردستاني

  {نينوى:الفرات نيوز} استشهد موظف واصيب اثنان آخران بانفجار سيارة مفخخة اليوم الاربعاء على مقر الاتحاد الوطني الكردستاني في محافظة نينوى. وقال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} ان "عنصرا من حماية مقر الاتحاد الوطني الكردستاني استشهد وأصيب زميلان آخران له بانفجار سيارة مفخخة استهدفت مقر الحزب في منطقة التأميم شرقي مدينة الموصل". وأشا إلى أن "القوات الأمنية قامت بفرض طوق أمني حول مكان الحادث و قامت بنقل الشهيد الى دائرة الطب العدلي و المصابين الى اقرب مستشفى لتلقي العلاج".انتهى31

البصرة تفرض اجراءات امنية مشددة على خلفية تفجيرات اليوم

{البصرة:الفرات نيوز} اتخذت الاجهزة الامنية في محافظة البصرة اجراءات مشددة في عموم مناطق المحافظة على خلفية التفجيرات التي شهدتها العاصمة بغداد وعدد من المحافظات. وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "القوات الامنية شددت من اجراءاتها الامنية من خلال نصب نقاط تفتيش جديدة في شوارع المحافظة والتكثيف من اجراءات التفتيش على العجلات". وأضاف أن "تكثيف الاجراءات الامنية جاء على إثر الخروقات الامنية التي تعرضت لها بعض المحافظات وراح ضحيتها العديد من المواطنين بين شهيد وجريح". يذكر ان بغداد وعددا من المحافظات شهدت صباح اليوم عدة انفجارات استهدف جزء منها الزوار المتوجهين سيرا على الاقدام نحو مرقد الامام موسى بن جعفر عليهما السلام لاحياء ذكرى شهادته التي تصادف يوم السبت المقبل.انتهى42 م

كتلة المواطن: غياب الخطط الأمنية الرصينة وانشغال المسؤولين بالخلافات السياسية وراء تفجيرات اليوم

  {بغداد:الفرات نيوز} عزا رئيس كتلة المواطن باقر الزبيدي التفجيرات التي حصلت في بغداد وعدد من المحافظات وراح ضحيتها العشرات من المواطنين من ضمنهم زوار متوجهين لمرقد الامام الكاظم {ع}، الى انشغال المسؤولين بالخلافات السياسية وغياب الخطط الامنية الرصينة. وقال الزبيدي في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاربعاء إن "انشغال المسؤولين عن الامن بالخلاف السياسي منح الارهاب فرصة استهداف الابرياء". واضاف "كما ان تكرار استهداف المدنيين بين الحين والاخر مؤشر على غياب الخطط الامنية الرصينة التي تحبط مخططات القوى الارهابية قبل تنفيذها". وأكد الزبيدي ان "استهداف زوار المراقد المقدسة دليل على حقد الارهابيين ومحاولتهم اغتيال التعلق بأهل البيت عليهم السلام". يذكر ان بغداد وعددا من المحافظات شهدت صباح اليوم عدة انفجارات استهدف جزء منها الزوار المتوجهين سيرا على الاقدام نحو مرقد الامام موسى بن جعفر عليهما السلام لاحياء ذكرى شهادته التي تصادف يوم السبت المقبل.انتهى م

الحسن: سحب الثقة عن رئيس الوزراء باطل "دستوريا" مالم تسحب عن جميع الوزراء

   {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن ائتلاف دولة القانون المنضوية في التحالف الوطني محمود الحسن أن " سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي دون  سحب الثقة عن الحكومة باطل من الناحية الدستورية. وكشف رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني عن  وجود 170 توقيعا لديه لسحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي . وقال الحسن لوكالة{الفرات نيوز} اليوم الاربعاء إن " البند الثامن من المادة {91} من الدستور تتحدث عن اجراءات سحب الثقة، ففي حال سحب الثقة عن الحكومة تعد الحكومة مقالة ".مشيرا الى أنه " في حال سحبت الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي يعد مجلس الوزراء , والوزراء مقالين تماما ويفقدون شرعيتهم بمجرد سحب الثقة  وتصبح الحكومة حكومة تصريف اعمال". واضاف "لايمكن للوزراء الاستمرار في عملهم  في حال سحب الثقة  الا من خلال التصويت عليهم ومنحهم الثقة ثانياً من قبل مجلس النواب العراقي". واوضح  الحسن ان "المصالح الشخصية والسعي وراء المناصب هي التي دفعت الكتل السياسية للمطالبة بسحب الثقة عن الحكومة ", مبينا ان " الخاسر الوحيد هو الشعب العراقي لانه هوالذي سيكون الضحية". يذكر أن العملية السياسية في العراق تواجه أزمة متفاقمة بسبب الاتهامات المتبادلة بين الكتل المشاركة في العمل السياسي و بالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي بسبب بعض الملفات منها الوزارات الأمنية و قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي وامتدت الخلافات قبل فترة وجيزة الى حكومة اقليم كردستان التي اعلنت موقفا متشنجا من حكومة المالكي بسبب المناطق المتنازع عليها و تمويل البيشمركة و بعض القضايا العالقة بين المركز و الاقليم ". انتهى2 م