• Monday 16 September 2024
  • 2024/09/16 22:38:14

خبير قانوني يدعو الى أن لا يكون قانون العفو العام بوابة لخروج المفسدين

  {بغداد:الفرات نيوز} دعا الخبير القانوني علي لعيبي الى أن لا يكون قانون العفو العام الجديد بوابة لخروج المفسدين ومن تلطخت ايديهم بدماء العراقيين. يذكر أن قانون العفو يعد من القوانين المثيرة للجدل حيث ابدت كتل سياسية خشيتها من شمول من تلطخت ايديهم بدماء العراقيين به ومن قاموا بعمليات ارهابية او سرقة المال العام. وانهى مجلس النواب القراءة الاولى لمشروع القانون المقدم من قبل كتلة الاحرار وعقد عدة جلسات لمناقشة القراءة الثانية فيما لم يحدد لغاية الان يوم التصويت على القانون. وقال لعيبي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم إن" ملاحظاتنا أن لا يشمل قانون العفو العام السارقين للاموال العامة"، مشيرا الى أنه" يجب أن يتضمن قانون العفو العام فقرات تشمل تعويض ضحايا الارهاب". واضاف إن" القانون يجب أن يشمل ايضا الابرياء الذين اعتقلوا دون ذنب وأن يكون لهم حقوق في هذا القانون".انتهى8 م

الوقف السني يتبنى إكمال جامع الموصل الكبير ويعد بمشاريع سكنية في المحافظة

  {نينوى:الفرات نيوز} أكد رئيس ديوان الوقف السني احمد عبد الغفور السامرائي أن الوقف السني خصص 30 مليار دينار لاكمال جامع الموصل الكبير. وبين السامرائي خلال مؤتمر صحفي حضره مراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم أن " الوقف السني خصص 10 مليارات دينار كدفعة اولى لاكمال جامع الموصل الكبير وهناك دفعات اخرى تصل الى 30 مليار دينار". واضاف السامرائي أن " هناك مشروعا استثماريا لديوان الوقف السني لبناء وحدات سكنية لاهالي محافظة نينوى". وأشار الى أن " هناك مشاريع اخرى استثمارية اخرى لممتلكات الوقف السني في منطقة الدواسة وسط مدينة الموصل وأنه سيتم تعويض اصحاب المحال التجارية والعقارات بمبالغ مالية".انتهى31 م

المالكي يبحث مع أمير دولة الكويت ورئيسي وزراءها وبرلمانها المشاكل التي تسبب بها النظام السابق

  {بغداد : الفرات نيوز} بحث رئيس الوزراء نوري المالكي، مع امير دولة الكويت المشاكل التي تسبب بها النظام السابق وسبل حلها. وذكر بيان لمكتب رئيس الوزراء تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم نسخة منه ان "المالكي، التقى اليوم بأمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح ، وتم خلال اللقاء إستعراض جميع المشاكل التي تسبب بها النظام السابق ، والتأكيد على إيجاد الحلول المناسبة لحلها جميعا". ونقل البيان عن المالكي القول ، "لقد حان الوقت لحل جميع المشاكل التي تعترض طريق العلاقات الثنائية ، وأن نستند في ذلك على عمق العلاقات التأريخية بين العراق والكويت ، إضافة إلى التحديات المشتركة التي تواجهنا  اليوم ، الأمر الذي يجعلنا بحاجة إلى زيادة التعاون بين بلدينا".وأضاف انه "بوجود الإرادة القوية لدى البلدين على حل جميع المشاكل ، سيتمكنان  من تطوير العلاقات فيما بينهما ، وسيكونان نموذجا للقدرة الحقيقة لخلق أجواء مشتركة لحل المشاكل كافة". من جهته قال أمير دولة الكويت بحسب البيان "نحن واثقون بكم وبمواقفكم الطيبة ، واليوم أصبحت لدينا القدرة على إزالة جميع العقبات التي تعترضنا ، واننا نتطلع إلى مستقبل يبشر بالخير". وذكر البيان ان " المالكي والوفد المرافق له توجه بعد ذلك  إلى مجلس الأمة الكويتي حيث إلتقى برئيس المجلس أحمد عبد العزيز السعدون وعدد من أعضاء المجلس ". وتابع انه "تم خلال اللقاء بحث دور البرلمان في دعم العلاقات بين العراق والكويت وضرورة توسيعها في المجالات الثقافية والعلمية والأدبية والإعلامية وغيرها ، وتقديم كل ما يخدم مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين". ولفت الى ان " رئيس مجلس الأمة الكويتي أكد استعداد المجلس للتعاون وتقديم كل ما من شأنه حل القضايا بين البلدين ، وتقوية العلاقات فيما بينهما عل المستويات كافة ". واشار الى ان "المالكي ونظيره الكويتي عقدا إجتماعا مشتركا بحضورجميع أعضاء الوفد العراقي ونظرائهم في الجانب الكويتي". وقال المالكي خلال الاجتماع بحسب البيان ان "العراق والكويت تربطهما الكثير من أواصر العلاقات المشتركة ، وقد لمسنا من خلال جميع اللقاءات التي أجريناها مع سمو أمير دولة الكويت ورئيس مجلس الأمة ومنكم أيضا رغبة وإرادة  حقيقيتان لحل كل القضايا بين البلدين". وأضاف " لقد آن الأوان لحل جميع المشاكل التي تعترض بناء العلاقات الطبيعية بين البلدين  ، ونتمنى أن تكون الكويت عمقا للعراق ، ويكون العراق عمقا للكويت ، ونحن بحاجة للكويت والكويت بحاجة لنا ، ولا نريد للكويت أن تشعر بأنها متضررة من العراق  ولا نريد للعراق أن يشعر بأنه متضرر من الكويت". من جهته قال رئيس الوزراء الكويتي "نحن مستعدون لتذليل كل الصعوبات ، وتقديم كل ما يسهم في دفع العلاقات الثنائية إلى الأمام ، لأننا الآن في مرحلة تأريخية مهمة من علاقاتنا المشتركة". وأوضح "نحن على ثقة تامة بقدرتنا المشتركة في  التغلب على جميع الصعاب التي تواجهنا ،  وحل المشاكل كافة وتحقيق كل ما يخدم مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين".انتهى.

لجنة المادة 140 من الدستور فرع ميسان تطالب بزيادة تخصيصاتها لشمول كافة المتضررين

 {ميسان : الفرات نيوز} طالبت لجنة المادة 140 من الدستور فرع ميسان بزيادة التخصيصات المالية لتعويض المشمولين بالمادة، معلنة تشكيل لجنة مختصة بتدقيق طلبات المواطنين. وقال رئيس لجنة المادة 140 جاسب كاظم، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} انه "تم تشكيل لجنة برئاسة القاضي مارد محمود، وعضوية كل من مديري مكتب ميسان للمادة 140 و الدائرة القانونية في المحافظة مهمتها تدقيق طلبات المواطنين المتقدمين لشمولهم بالتعويضات". واضاف انه "تم استلام 41 معاملة من المرحلين في المرحلة الثانية ". وتابع ان "المبلغ المخصص للمادة 140 هو 172 مليار دينار لمحافظات الوسط والجنوب المشمولة بالمادة 140 والتي تشمل 9 محافظات"، مطالبا بزيادة هذه المبالغ لشمول كافة المستحقين المشمولين بهذه المادة. وأعلن مشرف مكاتب الوسط والجنوب في اللجنة العليا المكلفة بتنفيذ المادة 140 من الدستور العراقي محمد الأعسم، في وقت سابق، أن نصف مليون عائلة من أبناء الوسط والجنوب مشمولة بتعويضات المادة الخاصة بالمناطق المتنازع عليها، وأن العوائل التي تضررت ماديا من سياسيات حزب البعث سيتم تعويضها بمبلغ 10 ملايين دينار مع قطعة أرض.انتهى41.

نائب عن الكردستاني : عقد القمة في بغداد يمثل رسالة تأكيد بدور العراق في الجامعة العربية والمجتمع الدولي

{بغداد : الفرات نيوز} وصف النائب عن التحالف الكردستاني شريف سليمان، انعقاد القمة العربية في بغداد بأنها رسالة للعالم العربي والاقليمي أن العراق بدأ يلعب دورا كبيرا في الجامعة العربية والمجتمع الدولي. وقال سليمان، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} إن "القمة مهمة بالنسبة للعراق والدول العربية خاصة في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة"، مضيفا إن "انعقاد القمة في بغداد يمثل رسالة واضحة الى الدول العربية كافة والاقليمية بأن العراق بدأ يلعب دوره الكبير في الجامعة العربية والمجتمع الدولي". واكد سليمان على اكتمال الاستعدادات الامنية لحماية الوفود المشاركة في القمة . ومن المقرر عقد القمة العربية في بغداد في 29 من الشهر الجاري بعد أن كان من المقرر أن تعقد في ايار من العام الماضي إلا أنها تأجلت الى اذار عام 2012 بطلب من العراق وقامت الحكومة بصرف نحو نصف مليار دولار استعدادا لعقدها .انتهى12 م