• Saturday 8 February 2025
  • 2025/02/08 00:31:12

عاجل . الجلبي يعلن عن تشكيل تجمع سياسي جديد

{بغداد: الفرات نيوز}اعلن رئيس المؤتمر الوطني العراقي احمد الجلبي عن تشكيل تجمع سياسي جديد برئاسته يضم عدد من الحركات السياسية. واعلن هذا التجمع في مؤتمر عقده الجلبي في فندق الشيراتون. يتبع 6

الكتلة البيضاء في مجلس واسط تطالب بتشريع قانون يجرم مخالفي الدستور العراقي

   {واسط :الفرات نيوز}طالبت الكتلة البيضاء في مجلس محافظة واسط بتشريع قانون يجرم مخالفي الدستور العراقي. وقال عضو الكتلة في مجلس محافظة واسط غضنفر البطيخ في بيان صحفي تلقت {وكالة الفرات نيوز} نسخة منه اليوم  ان" المشرع العراقي نص في الدستور على مبدأ الثواب والعقاب ، لكنه غفل تشريع قانون يجرم من يخالف الدستور ، مبيناً اننا حالياً بامس الحاجة الى من يقوم بتشريع هذا القانون ، لأننا في وقت يخترق فيه الدستور بصورة غير طبيعية". وأضاف البطيخ انه " في حال شرع قانون يجرم مخالفي الدستور ، فإنه سيكون رادعاً للكثير من الاشخاص والكتل السياسية التي تخالف الدستور في الوقت الحالي " وشدد على" ضرورة الابتعاد عن الخروقات الدستورية والالتزام به ، بإعتباره المرجع الاساس للدولة العراقية" .انتهى

نينوى : أكثر من 30 حالة التهاب يوميا بسبب المياه غير الصالحة للشرب في قضاء سنجار

  {نينوى: الفرات نيوز} اعلن قسم الرعاية الصحية في مجمع الجزيرة التابع لقضاء سنجار ان ما يقارب 30 حالة التهاب تسجل في القضاء باليوم الواحد بسبب المياه غير الصالحة للشرب . وقال مسؤول المركز الصحي خضر حامد لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان " المركز يستقبل مايقارب 30 حالة التهاب منها التهاب الأمعاء والمجاري البولية والتهابات الكلى بسبب استخدام أهالي المجمع للمياه غير الصالحة للشرب ". وأضاف ان " المجمع يعاني ايضا من نقص حاد في الادوية والكادر الطبي المتخصص ما يدفع الى تحويل المرضى الى المستشفيات البعيدة في المحافظة او المحافظات الاخرى ". من جهته قال  قائمقمام قضاء سنجار ميسر حجي صالح ان " القائممقامية ستتخذ اجراءات سريعة لتجهيز اهالي المجمع البالغ عددهم اكثر من 30 ألف نسمة بالمياه الصالحة للشرب من خلال حفر ابار ارتوازية وخزانات للمياه وهي حلول سريعة ". واضاف انه " سيتم مطالبة دائرة صحة نينوى وقطاع الرعاية الصحية في سنجار والمنظمات الانسانية بتوفير حبوب الكلور لمعالجة وتنقية المياه ". انتهى31

الشيخ معلة : مشروع قمة للرئاسات الثلاث يفضي بعدها لدعوة الفرقاء لحضور الاجتماع الوطني وفق سقف زمني

{بغداد:الفرات نيوز} اعلن الناطق الرسمي للمجلس الاعلى الاسلامي الشيخ حميد معلة ان "خارطة الطريق لحل الازمة الراهنة واضحة وليست بحاجة الى تنظيرات كثيرة، وانما بحاجة الى اراء جادة وسعي حثيث ومعلن بالاتجاه صوب الاجتماع الوطني وحل المشكلات العالقة وفقا للدستور والتفاهمات الوطنية من اجل بناء دولة عصرية للمواطن. وقال معلة لوكالة{الفرات نيوز} اليوم السبت ان "مشاورات ثنائية بين قادة البلد حاملة مشروع التغيير والاصلاح في البلاد يعقبها اجتماع قمة للرئاسات الثلاث يفضي الى دعوة الفرقاء جميعا الى الحضور للاجتماع الوطني وفق سقف زمني محدود". وأكد أن "خارطة الطريق هذه ترتكز على المبادئ التالية والتي تتمثل بوحدة قوى التحالف الوطني,والانفتاح الجاد,والمسؤول على القوى الوطنية المشروعة ,والانطلاق في فضاء الصراحة,والثقة وسيادة منطق التهدئة والترشيدواستبعاد عناصر التشنج والتصعيد}"محذرا انه "بغير هذه الرؤية فان الاوضاع يكمن ان تنفتح على مجاهيل او خيارات غير محمودة" وجرى في اربيل اجتماع تشاوري بين كل من رئيس الجمهورية جلال طالباني وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر وزعيم القائمة العراقية اياد علاوي ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي ونتج عنه مجموعة من المقررات وفي حال عدم تنفيذها من قبل الحكومة فسيصار الى سحب الثقة عنها.وشهدت الساحة السياسية مؤخرا حراكا سياسيا تمثل باقامة عدة لقاءات بين القادة السياسيين حيث اجتمع رئيس الجمهورية جلال طالباني خلال اليومين الماضيين وبشكل منفصل بزعيم التحالف الوطني ابراهيم الجعفري ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي ورئيس الوزراء نوري المالكي على التوالي وبحث معهم الاوضاع السياسية القائمة كما بحث امس زعيم المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم مع المالكي للاسراع في عقد الملتقى الوطني لحل الخلافات السياسية.انتهى

الشهرستاني يدعو العلماء الى الامتناع عن العمل في مجال اسلحة الدمار الشامل

  {بغداد: الفرات نيوز}دعا نائب رئيس الوزراء حسين الشهرستاني العلماء في انحاء العالم الى الامتناع عن العمل في مجال اسلحة الدمار الشامل لان هذه الاسلحة تساعد الحكام على ان يكونوا اكثر عدوانية واقل تفهما لحل المشاكل الدولية .وقال في كلمة القاها في الاحتفالية التي اقيمت في هولندا اثناء تسلمه جائزة التحرر من الخوف من معهد روزفلت ان" هذا الترشيح أكثر من جائزة شخصية لأنه بمثابة تقدير للشعب العراقي الذي كافح بشكل جريء من اجل حريته من الاستبداد والدكتاتورية". واقيم حفل التكريم في مدينة ميدل بورغ الهولندية  بحضور  الملكة بياتركس ملكة هولندا ورئيس الوزراء ووزير خارجية هولندا ووزير الخارجية هوشيار زيباري وعدد من الشخصيات العالمية, علما ان هذه الجائزة تمنح لأول مرة لشخصية عراقية بارزة. واضاف الشهرستاني "لقد واجهت خوفي في كانون الأول عام 1979 عندما اتخذت قراري, اما العمل على برنامج صدام للأسلحة النووية او دفع ثمن وكان الخيار بسيط والثمن كان احد عشر عاما وثلاثة اشهر في السجن, وعندما اتخذت قراري لم يخطر ببالي باني سيتعين علي شرح (قراري هذا) في هذا الحضور المميز". واوضح انه "من المفرح ان ترى العراق بعد كل هذه التضحيات حرا ويسعى جاهدا لبناء تعددية المجتمع مع الالتزام الكامل بالحريات الأربع التي كان قد دعا اليها الرئيس روزفلت, وما هو اكثر من مفرح ان ترى الشباب والشابات في العالم العربي اليوم يثوروا للمطالبة بهذه الحريات".وتابع الشهرستاني :" اننا اليوم جميعا نتقاسم المسؤولية في نفس معايير حقوق الانسان العالمية والوقوف بجانب اولئك الذين يطالبون بها , لذا وقف الشعب العربي بصورة سلمية وبدون خوف لاسقاط الدكتاتوريات ولكن هذا مجرد خطوة ولن تصل تلك الثورات الى اهدافها بدون اقامة نظام ديمقراطي مع احترام كامل لحقوق المواطن الانسانية والسياسية والاقتصادية, مبينا انه وبينما يسعى الناس في الشرق الاوسط لبناء مجتمعات حرة الا انهم يشعرون بالتهديد بواسطة اسلحة الدمار الشامل سواء الحالية او المحتملة". واشار الى " انه من الضروري اذا كنا نحلم بعالم خالي من الخوف ندعو كل دول المنطقة لحضور المؤتمر الدولي للطاقة الذرية الذي ستنظمه الوكالة في كانون الاول المقبل لمناقشة انشاء منطقة حرة خالية من اسلحة الدمار الشامل في الشرق الاوسط".ودعا الشهرستاني العلماء في انحاء العالم الى ان يمتنعوا عن العمل في مجال اسلحة الدمار الشامل لانها لن تعزز الامن القومي بل ستشجع الحكام على ان يكونوا اكثر عدوانية واقل تفهما لحل المشاكل الدولية بدلا من استخدام مواهبنا لتطوير مثل هذه الاسلحة, مبينا انه ينبغي علينا ان نكافح من اجل نشر الديمقراطية , العدالة , المساواة , التسامح , سيادة القانون والاحترام المتبادل وتطوير سياسات الدول النامية والممارسات البيئية المستدامة".يذكر أن معهد فرانكلين واليانور روزفلت في لاهاي قد اختار نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني لنيل جائزة التحرر من الخوف التي يمنحها المعهد للشخصيات العالمية البارزة التي تقدم الكثير من اجل الحرية والقيم الديمقراطية, وسبق وان حصل على هذه الجائزة كوفي عنان وقداسة الدالاي لاما ونيلسون مانديلا  وشخصيات عالمية اخرى .انتهى