• Wednesday 14 May 2025
  • 2025/05/14 01:18:54

القبض على ثلاثة مطلوبين بقضايا جنائية في ميسان

   {ميسان:الفرات نيوز} القت مديرية السيطرات والطرق الخارجية في محافظة ميسان اليوم الاثنين القبض على ثلاثة افراد مطلوبين بقضايا جنائية في المحافظة. وذكر مصدر امني مسؤول لوكالة {الفرات نيوز} انه "تم احالة المطلوبين الى الجهات المختصة للتحقيق معهم بالقضايا المطلوبين بشأنها".انتهى م

السويد تعرب عن قلقها البالغ من توقيف الحيدري والتميمي

  {بغداد:الفرات نيوز} اعرب السفير السويدي لدى العراق كارل ماكنوس عن قلقه البالغ من توقيف رئيس مجلس المفوضين في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات وعضو مجلس المفوضين كريم التميمي. وصدرت مذكرة اعتقال بحق رئيس مجلس المفوضين في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات فرج الحيدري وعضو مجلس المفوضين كريم التميمي على خلفية صرف مكافآت لبعض الموظفين وقد تم الافراج عنهما بكفالة الأسبوع الماضي بعد توقيفهما لثلاثة أيام. وذكر بيان لمفوضية الانتخابات تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين أن "رئيس مجلس المفوضين في مفوضية الانتخابات فرج الحيدري التقى السفير السويدي في بغداد كارل ماكنوس في بغداد امس الاحد وجرى خلال اللقاء مناقشة الازمة الاخيرة التي اسفرت عن توقيف الحيدري وعضو المجلس كريم التميمي وابعادها وتأثيراتها على مجمل العملية الديمقراطية في العراق". وأضاف ان "السفير السويدي اعرب عن قلقه البالغ لهذا الاجراء كون السويد من الدول التي تربطها علاقات متينة مع العراق فضلا عن العلاقات المتميزة بين الجهات المسؤولة عن ملف الانتخابات بين البلدين حيث سبق للعراق ان شارك في مراقبة الانتخابات السويدية التي جرت سابقا من خلال وفد تم تكليفه لهذه المهمة من قبل المفوضية كما شاركت السويد ضمن وفد الاتحاد الاوروبي في مراقبة الانتخابات العراقية التي جرت سابقا ومنها انتخاب مجلس النواب العراقي عام 2010". وتابع البيان "كما تطرق الجانبان خلال اللقاء الى الآليات التي تتبعها اللجنة البرلمانية المكلفة باختيار مجلس المفوضين الجديد وقرار التصويت الخاص بتمديد عمل المجلس الحالي لمدة ثلاثة اشهر". ولفت الى ان "القنصل السويدي زار الحيدري والتميمي اثناء عملية التوقيف واطلع على احوالهما معربا في حينها عن قلق الحكومة والخارجية السويدية لهذا الاجراء، وقد تم اطلاق سراحهما بكفالة بعد ثلاثة ايام من التوقيف".انتهى م

مجلس الوزراء يقر عقوبة الحبس والغرامة المالية لكل من يستغل معوقا لغرض التسول

  {بغداد:الفرات نيوز} اعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة علي الدباغ ان "مجلس الوزراء اقر عقوبة الحبس وغرامة مالية على كل من يستغل معوقا أو ذي إحتياج خاص في جريمة بعقوبة الحبس مدة لا تزيد على سنتين أو بغرامة لا تقل على  مليون ولا تزيد على ثلاثة ملايين دينار أو بالعقوبتين معاً وسيعاقب كل معوق أو ذي إحتياج خاص إستغل عاهته أو عوقه كوسيلة للتسول بالحبس ثلاثة أشهر أو بغرامة لا تقل عن خمسين الف دينار ولا تزيد على {250} الف دينار". وقال الدباغ في  تصريح تلقت وكالة {الفرات نيوز}نسخة منه اليوم الاثنين ان "مجلس الوزراء قرر  الموافقة على مشروع قانون رعاية المعوقين وذوي الاحتياجات الخاصة المدقق من قبل مجلس شورى الدولة وإحالته إلى مجلس النواب إستناداً إلى أحكام المادتين {61/البند أولاً و80/البند ثانياً} من الدستور مع الأخذ بنظر الإعتبار ملحوظات الدائرة القانونية في الأمانة العامة لمجلس الوزراء". وأشار الدباغ  الى أن "الموافقة على مشروع القانون المذكور تأتي حرصاً من الحكومة العراقية على رعاية ودعم شريحة المعوقين وذوي الإحتياجات الخاصة وتأهيلهم لغرض دمجهم في المجتمع وتوفير أسباب الحياة الكريمة لهم ولنشر التوعية بالعوق وسبل الوقاية منه وكذلك لتنسيق العمل والمهام والواجبات بين الوزارات ذات العلاقة والمسؤولة عن هذا الموضوع حيث إن حالات العوق قد إزدادت نتيجة للحروب المتكررة التي خاضها النظام السابق وكذلك نتيجة للعمليات الإرهابية التي تعرض لها أبناء شعبنا. وأوضح الدباغ أن "الموضوع سبق وأن عرض على مجلس الوزراء بجلسته السادسة الإعتيادية والمنعقدة في 7 شباط 2012 وصدر عنها القرار المرقم {41} لسنة 2012 والمتضمن إعادة دراسة ومراجعة مشروع القانون مجدداً من قبل ممثلي وزارتي العمل والشؤون الإجتماعية وحقوق الإنسان خلال مدة أقصاها {30} يوماً حيث طلبت وزارتي العمل والشؤون الإجتماعية وحقوق الإنسان في آذار 2012 عرض الموضوع على مجلس الوزراء بعد أن قامتا بدراسته ومراجعته وتعديله وإقتراح تشكيل هيئة مستقلة لرعاية المشمولين بأحكام مشروع القانون بإعتبار أن العراق قد أصبح جزءاً من إتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة مما يتطلب توفير معايير مقبولة لرعاية شريحة المعاقين. وأضاف الدباغ أن" المادة {32} من الدستور العراق لسنة 2005 قد نصت على أن الدولة تتكفل برعاية هذه الشريحة وتوفير سبل العيش الكريم لها ومراعاة إحتياجاتها حيث ان مشروع القانون هذا سيوفر لهم الراعية الصحية والتعليمية والخدمات الوقائية وسيمنحهم فرص للتدريب والعمل تناسب قدراتهم الى جانب تأمين السكن الملائم ووسائط النقل التي تناسب حالاتهم الخاصة كما يوفر لهم العديد من الإمتيازات المادية والمعنوية وكذلك الإعفاء من بعض الرسوم والضرائب. وبيّن الدباغ أن "المادة {33} الفقرة {2} من قانون إنضمام العراق الى إتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة قد نصت على إنشاء آلية مستقلة واحدة أو أكثر لتعزيز هذه الإتفاقية ورصد تنفيذها وتهيئة الأرضية المناسبة لتشكيل تلك الآلية حسب مبادئ باريس وبإستقلال مادي وإداري حيث ستكون هيئة رعاية المعوقين وذوي الإحتياجات الخاصة هي الآلية وسترتبط بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية ومقرها سيكون في بغداد ولها أن تفتح أقساماً في مركز الإقليم والمحافظات غير المنتظمة في إقليم وسيلغى حسب مشروع القانون هذا قانون هيئة رعاية مقاتلي القادسية وأم المعارك رقم {63} لسنة 2000.. وأكد الدباغ على أن" وسائل النقل الفردية والجماعية الخاصة بالمعوقين وذوي الإحتياجات الخاصة ستعفى من الرسوم والضرائب اذا كانت مستوردة من قبلهم أو من قبل الهيئة ويجدد الإعفاء بعد مرور {5} سنوات قبل شراء سيارة أخرى وتستوفى الرسوم والضرائب عند إنتقال الملكية لشخص غير معوق قبل إنتهاء المدة وسيعاقب بالحبس مدة لا تزيد على {3} أشهر وغرامة لا تزيد على {500} الف دينار أو بالعقوبتين معاً كل من إدعى خلافاً للحقيقة كونه معوق أو يحتاج الى رعاية خاصة ويحصل على إعفاء أو تسهيل أو إمتياز أو منحة مما نص عليه القانون. انتهى م

النزاهة البرلمانية: عمليات الاستجواب البرلمانية يجب أن يحكمها الدستور والمهنية

  {بغداد:الفرات نيوز} أكد عضو لجنة النزاهة البرلمانية عثمان الحجيشي أن "أية عملية استجواب برلمانية يجب ان يحكمها الدستور والمهنية وأن تكون بعيدة عن الأهواء السياسية والشخصية التي تهدف الاستهداف والتسقيط السياسي". وقال الجحيشي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين إن "ما تقوم به بعض الكتل السياسية داخل مجلس النواب من جمع تواقيع لاستجواب شخصيات حكومية معينة يعد غير قانوني لأنه يمثل رؤية أحادية ولن تحظى بغير الامتعاض من قبل معظم النواب". وأشار إلى أن "من تتم دعوته إلى مجلس النواب لغرض الاستجواب لا يعد مذنبا لأن المتهم بريء حتى تثبت إدانته وأن النتيجة لا يحددها أحد غير مجلس النواب من خلال قناعة النواب بأجوبة المستجوب فقد يقرر المجلس إقالة المستجوب أو تثبيته في منصبه".وذكر الحجيشي أن "أي شخص يدعى للاستجواب من قبل مجلس النواب عليه أن يمتثل لهذا الأمر ولا يحق له عدم الحضور إلا في الحالات الطارئة التي تستوجب تأجيل جلسة الاستجواب".يذكر أن الآونة الأخير شهدت مطالبات لبعض الكتل السياسية باستجواب مسؤولين حكوميين بتهم منها الفساد الإداري والمالي كان آخرها استجواب أمين بغداد صابر العيساوي من قبل النائب شيروان الوائلي ومطالبة النائب حيدر الملا باستجواب وزير التعليم العالي والبحث العلمي علي الأديب.انتهى.

المالكي يبحث مع جليلي العلاقات بين البلدين

  {بغداد:الفرات نيوز} بحث رئيس الوزراء نوري المالكي مع امين المجلس الاعلى للامن القومي الايراني، سعيد جليلي العلاقات بين البلدين. وذكرت وكالة مهر الايرانية ان "جليلي استقبل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وبحثا جملة من الملفات ذات الاهتمام المشترك". يذكر ان رئيس الوزراء نوري المالكي وصل العاصمة الايرانية طهران صباح امس في زيارة رسمية تستغرق يوما واحدا بحسب ما اعلنه بيان صدر عن رئاسة الوزراء العراقي. والتقى المالكي في زيارته كل من الرئيس الايراني احمدي نجاد ونائبه محمد رضا رحيمي ورئيس مجلس الشورى علي لاريجاني.انتهى م