{ بغداد: الفرات نيوز} اكد المحلل السياسي واثق الهاشمي أن المجلس الأعلى الإسلامي العراقي برئاسة السيد عمار الحكيم اكتسب مزيدا من الشعبية بعد أن قام بتجديد بيته الداخلي خلال الفترة القليلة الماضية.
 
وقال الهاشمي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد إن "الجماهير الحاشدة التي شاركت باحتفالات المجلس الاعلى الاسلامي يوم الجمعة، تدل على الشعبية الكبيرة التي اكتسبها المجلس من خلال اعادة ترميم بنائه الداخلي وتجاوز الاخطاء التي تسببت بالنتائج غير المرضية في الانتخابات الماضية".
 
وأضاف "نعتقد بأنه سيحصل على نتائج جيدة جدا في الانتخابات المقبلة، خاصة وأنه يتميز عن الكتل السياسية الاخرى التي اخفقت في واجباتها".

وأشار الهاشمي إلى أن "المجلس الاعلى الاسلامي يعمل على تغيير الكثير من ثقافته وسياسته الداخلية والخارجية ويعمل ايضا على الانفتاح على المحيط العربي من خلال زيارات السيد عمار الحكيم الى مصر والاردن والسعودية وتركيا، وهي رسالة واضحة الى الدول العربية مفادها أن المجلس الاعلى لن يختلف معكم ولن يقاطعكم ولاتوجد ضغوطات من جهة معينة عليه".انتهى1  م

{الفرات:نيوز} اطلع رئيس لجنة العلاقات الخارجية النيابية القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ همام حمودي على واقع الخدمات في مناطق النهروان والجزمية ومشروع الوحدة في اطراف العاصمة بغداد .
وذكر بيان لمكتب حمودي تلقت وكالة {الفرات نيوز}نسخة منه ان" الشيخ حمودي قام بجولة تفقدية لتلك المناطق بمناسبة ذكرى عيد الغدير ".
وأضاف ان" ابناء تلك المناطق تحدثوا عن سواء الخدمات في تلك المناطق الثلاث وقد دعو المسؤولين الى الالتفات اليهم للنهوض بواقعها المتردي".انتهى

 
{بغداد:الفرات نيوز} شدد رئيس الكتلة العراقية البيضاء على ضرورة أن تلاقي مبادرة رئيس المجلس الأعلى الإسلامي السيد عمار الحكيم صدى لدى الكتل السياسية من أجل التوصل إلى حلول بشأن الملفات العالقة.
 
وقال جمال البطيخ لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد "لو أن الفرقاء السياسيين استجابوا لمبادرة السيد عمار الحكيم منذ البداية وجلسوا حول مائدة مستديرة للتحاور لتمكنوا من حل الكثير من الاشكالات".

ولفت إلى أن "الفرقاء السياسيين اتجهوا الى البديل لهذه الطاولة وهو مبادرة رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني ورغم هذا فأن المبادرة لم تكتمل جوانبها التي اتفقت عليها الاطراف السياسية ولم تستوف كل الالتزامات التي وقعوا عليها".

واضاف البطيخ أن "المبادرة التي دعا اليها السيد عمار الحكيم يجب أن تلاقي صدى لدى جميع الاطراف السياسية على أن يكون شرط الحضور فيها اعتماد الاطراف السياسية على مبدأ الصدق في قبولها لهذه المبادرة مسبقا".

وعزا رئيس الكتلة البيضاء اسباب ذلك الى "وضوح الصورة امام جميع الاطراف السياسية من يقبل بها ومن يرفضها حتى يعلم المواطن البسيط الى أين تتجه القيادات السياسية".انتهى1. م

 
{بغداد: الفرات نيوز} قال النائب عن كتلة المواطن علي شبر إن "حضور التجمعات الجماهيرية الواسعة في معظم محافظات العراق دليل على حب واحترام ابناء الشعب العراقي للسيد عمار الحكيم " رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي.

وأضاف شبر في تصريح خص به وكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد إنني "لم استغرب حضور هذا العدد الهائل من الجماهير الى مؤسسات شهيد المحراب يوم الجمعة للاحتفال بذكرى تأسيس المجلس الاعلى، لأن المجلس له قاعدة جماهيرية واسعة من محبي السيد عمار الحكيم".

وبين أن "السيد عمار الحكيم ترك اثرا كبيرا في نفوس ابناء الشعب العراقي في داخل وخارج العراق فالجميع بارك خطوات السيد عمار الحكيم وهذا دليل على وجود حب واحترام وتقدير لوجود المجلس الاعلى وشهيد المحراب والسيد عمار الحكيم بأعتباره القائد الموحد فقد جعل الكثير من الاخوة يباركون مواقفه وحتى اعداء الامس اصبحوا يباركون اليوم خطواته".

واضاف أن "السيد عمار الحكيم له تأثير كبير على ابناء الشعب العراقي ولذا كان الحضور كبيرا، ولولا ظروف النقل وطبيعة الازدحام لحضر عدد اكبر من هذا العدد وهذا دليل على وجود قاعدة جماهيرية واسعة تحب المشاركة والحضور دائما الى مؤسسات شهيد المحراب".

واشار شبر الى أن "هناك الكثير من الفضائيات الاعلامية مع الاسف لم تثبت هذه التجماعات الجماهيرية الواسعة لاسباب نجهلها"، مؤكدا أن "هناك محاولات لعدم اظهار المجلس الاعلى بهذا الشكل وخاصة في الشأن العراقي وعلى الساحة العراقية".

وكان المجلس الاعلى قد احتفل يوم الجمعة بذكرى مرور 29 عاما على تأسيسه والتي تصادف يوم 18 تشرين الثاني بقيادة شهيد المحراب آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم، ويتزعمه حاليا السيد عمار الحكيم.انتهى1

{بغداد: الفرات نيوز}عقدت هيئة رئاسة مجلس النواب مع قادة الكتل السياسية اجتماعا لتدارس اولويات مجلس النواب خلال الفصل التشريعي الاول من السنة التشريعية الثانية.
وقال مصدر في مجلس النواب لوكالة{الفرات نيوز} ان" الاجتماع حضرته رئاسة مجلس النواب بالاضافة الى قادة الكتل السياسية وعدد من النواب للتباحث في القوانين التي يجب ان يكون لها اولوية خلال الفصل التشريعي بالاضافة الى بعض الامور التي تخص جلسات المجلس".

يذكر ان مجلس النواب من المقرر ان يبدأ جلساته اليوم بعد انتهاء عطلة الفصل التشريعي والتي استمرت 40 يوما.

ويتضمن جدول اعمال جلسة اليوم مناقشة الاعتداءات الخارجية على الاراضي العراقية والاعتداءات التي تنطلق من الاراضي العراقية على دول الجوار والقراءة الاولى لمشروع قانون الهيئة العامة لمراقبة تخصيص الايرادات الاتحادية المقدم من اللجنة المالية، ولجنة الاقاليم والمحافظات غير المرتبطة بأقليم".
كما يتضمن جدول الاعمال القراءة الاولى لمشروع قانون التعديل الثاني لقانون مجالس المحافظات والاقضية والنواحي المقدم من لجنة الاقاليم والمحافظات غير المرتبطة بأقليم".وكان مجلس النواب انهى فصله التشريعي الثاني من السنة الاولى في العاشر من الشهر الماضي.انتهى