• Wednesday 15 January 2025
  • 2025/01/15 16:55:41

الكردستاني يعزو تفاقم المشاكل السياسية الى غياب طالباني

  {بغداد :الفرات نيوز} عزا النائب عن التحالف الكردستاني برهان فرج تفاقم المشاكل السياسية في العراق الى غياب رئيس الجمهورية جلال طالباني. وذكر في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان"غياب طالباني انعكس على الواقع السياسي في العراق وهو شخصية مرموقة ويحظى بقبول جميع الأطراف السياسية ويسمع كلامه من قبل الجميع لكن مع الأسف غيابه اثر سلبا على الأوضاع السياسية كلها ". وتابع فرج اننا"نرى اليوم صراعات سياسية دائمة بين الكتل السياسية حتى بين مكونات الشارع السياسي في العراق "معربا عن امله ان"تنتهي هذه الصراعات في الشارع  ومن الطبيعي ان تأتي هذه الصراعات جميعها داخل قبة البرلمان ويتم مناقشتها  من قبلنا كبرلمانيين والخروج بقرارات وقوانين جديدة". وشدد على ان"الحوار ضروري جدا وكل حوار يؤدي الى التهدئة وانجاح العملية مطلوب والابتعاد عنه يضر الشعب". واوضح ان"عدم تمرير قانون العفو العام حتى الان كان بسبب الخلافات المستمرة حوله والتي ستستمر  اذ ان هناك من  يطرح وهناك مشاكل بين الكتل السياسية حول القانون". وكان مجلس النواب قرر اليوم تأجيل التصويت على قانون العفو العام لوجود إشكالات فيه. وذكر مصدر برلماني مطلع من داخل الجلسة لوكالة {الفرات نيوز} إن" مجلس النواب قرر تأجيل التصويت على قانون العفو العام لوجود إشكالات فيه". يذكر ان قانون العفو العام اثار لغطا كبيرا في الساحة السياسية والشارع العراقي خاصة بعد مطالبة المتظاهرين في محافظة الانبار بإقراره فيما خرجت مظاهرات أخرى في بقية المحافظات رافضة إقرار هذا القانون حرمة للدم العراقي.انتهى1
  • قراءة : ٥٬٧٨٥ الاوقات

نائب عن المواطن : الشارع العراقي الان في غليان وربما هناك من يريد اشعال الحرب الطائفية بقرب الانتخابات القادمة

   {بغداد:الفرات نيوز} دعا النائب عن كتلة المواطن المنضوية في التحالف الوطني حسون الفتلاوي جميع الكتل السياسية الى الجلوس على طاولة الحوار بعيدا عن وسائل الاعلام حتى لاتعطي  تبعاتها وسلبياتها على الشارع. وقال الفتلاوي لوكالة{الفرات ينوز} ان" دعوتنا لكل الكتل السياسية بدون استثناء هي تغليب الجانب الوطني على الجانب الفئوي والحزبي والقومي والطائفي بالتالي اذا وضعنا المواطنة امام اعيننا فستكون المرحلة القادمة هي الجلوس على طاولة الحوار وحل كل المشاكل العالقة في البلاد". واضاف ان"  الشارع العراقي الان في غليان وربما هناك من يريد اشعال الحرب الطائفية بقرب الانتخابات القادمة او يجعلها حرب قومية بالتالي علينا الحذر من كل التصريحات والمواقف التي تحصل في البلاد". وتشهد محافظات الانبار ونينوى وصلاح الدين تظاهرات  شارك فيها علماء دين وشيوخ عشائر ومسؤولين محليين للمطالبة بإطلاق سراح السجينات والمعتقلين الأبرياء وتغيير مسار الحكومة ومقاضاة منتهكي أعراض السجينات والغاء المادة 4 ارهاب والغاء المخبر السري. وتابع الفتلاوي حديثه قائلا" التنازل عن سقف المطالب مقابل احياء خدمة المواطن العراقي يعتبر شعور جميل بالوطنية بشكل حقيقي بالتالي اذ سعت الكتل  بهذه الامور السياسية ستحل الكثير من المشاكل العالقة في البلاد". ويرى مراقبون ان عقد حوار سياسي شامل بين القوى الوطنية كفيل بحل الازمة الراهنة سيما وانها اخذت ابعادا خطيرة وباتت لها تداعيات على ارض الواقع تنذر بمزيد من الاحتقان بين الكتل السياسية وقادتها، الامر الذي اخذ ينعكس سلبا على الشارع والمجتمع العراقي .انتهى2 م
  • قراءة : ٤٬٢٢٥ الاوقات

وزير البيشمركة : التوصل لاتفاق مع الحكومة المركزية يصطدم بوضعها معوقات ولن ننسحب من المناطق المتنازع عليها

  {بغداد: الفرات نيوز}اكد وزير البيشمركة جعفر شيخ مصطفى  على " سعي الوزارة لانهاء التوترات الاخيرة مع المركز على خلفية تشكيل قيادة عمليات دجلة والتي كان دورها   سلبيا وخطيرا في المناطق المتنازع عليها"بحسب قوله. واشار خلال بيان اصدره المكتب الاعلامي للاتحاد الوطني الكردستاني خلال الجلسة الاستثنائية للمجلس المركزي للاتحاد الـ{41 } في مبنى المكتب السياسي في السليمانية الى ان"الجهود التي بذلت للتوصل الى اتفاق على صيغة نهائية لادارة المناطق المتنازع عليها تصطدم بوضع الحكومة الاتحادية كثير من المعوقات والعراقيل في طريق التوصل الى حلول نهائية لملف ادارة المناطق المتنازع عليها ". واعلن "عدم انسحاب قوات البيشمركة من تلك المناطق الى حين التوصل الى اتفاق نهائي يضمن الحفاظ على ارواح وممتلكات المواطنين الذين رحلوا وهجروا من تلك المناطق".متوقعا ان" يتم التوقيع على اتفاق اولي في اجتماع يعقد يوم الاحد المقبل بين وزارة البيشمركة في حكومة اقليم كردستان ووزارة الدفاع العراقية لادارة المناطق المتنازع عليها".انتهى
  • قراءة : ٤٬٤٨٥ الاوقات

الاتحاد الكردستاني يؤكد تماسكه وحفاظه على اتفاقيته مع بارزاني ويعلن انتهاء مرحلة علاج طالباني الحرجة

{بغداد:الفرات نيوز} اكد نائب رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني كوسرت رسول على قوة حزبه وتمساكه والتزام كوارده بنهجه الديمقراطي الذي اسسه رئيسه جلال طالباني ، مشددا على ضرورة دعم الاتفاقية الاستراتيجية مع الحزب الديمقراطي الكردستاني كضرورة واساس لبناء العلاقات المستقبلية. ونقل بيان اصدره المكتب الاعلامي للاتحاد عن رسول قوله خلال الجلسة الاستثنائية للمجلس المركزي للاتحاد الوطني الكردستاني الـ{41 } في مبنى المكتب السياسي في السليمانية ان"الاتحاد الوطني قوي بتماسكه ورصانة صفوفه ووفاء كوادره واعضائه للنهج الديمقراطي الذي اسسه ورسخه امينه العام جلال طالباني واعتمده ". وشدد على "اهمية المرحلة المقبلة بالنسبة للاتحاد الوطني الكردستاني  خصوصا وانها ستشهد اجراءات انتخابات مجالس المحافظات وضرورة دعم الاتفاقية الستراتيجية مع الحزب الديمقراطي الكردستاني كضرورة واساس لبناء العلاقات المستقبلية"داعيا الى" تطوير وتمتين العلاقات مع مختلف القوى والاحزاب الكردستانية ، وصولاً الى موقف كردي موحد تجاه مختلف القضايا المصيرية" . وبشأن الحالة الصحية لرئيس الجمهورية جلال طالباني ذكر رسول ان" هناك تحسنا كبيرا في صحة طالباني وانتهاء المرحلة الحرجة من علاجه"متوقعا"سرعة تماثله للشفاء من الازمة الصحية التي مر بها ". من جانبه اشار سكرتير المجلس المركزي للاتحاد الوطني الكردستاني عادل مراد خلال الجلسة التي استضافت فيها ممثلي الاتحاد الوطني في حكومة اقليم كردستان الى  ان "عقد مثل هذه اللقاءات يسهم بشكل كبير في تقريب وجهات النظر واطلاع كوادر الاتحاد الوطني على العراقيل والمعوقات والصعوبات التي تعترض تنفيذ البرامج التي وعد بها الاتحاد جماهيره ، كما انها تسهم في تحديد مكامن القصور والخلل بهدف معالجتها ووضع الحلول المناسبة لها" . وبين ان"غياب طالباني عن كردستان دافع قوي لكوادر الحزب لتقدم الأفضل والأحسن وفاءاً للامين العام مام جلال ، الذي أشار الى ان عودته سالما معافى باتت قريبة، وواجب وطني تجاه جماهير الاتحاد الوطني"موضحا ان"الحفاظ على متانة صفوف الاتحاد الوطني مهمة أساسية وتاريخية تقع على عاتق كوادر واعضاء الحزب" . ودعا  مراد الى "العمل بروحية البيشمركة والتفاعل والاستماع الى المواطنين والعمل على توفير الخدمات وتنفيذ متطلباتهم ، كما وجه باعتماد الكوادر الكفوءة المهنية في المناصب والوظائف الحكومة ، وعدم الاعتماد على الانتماءات الحزبية كشرط لتسلم المناصب الحكومية".انتهى
  • قراءة : ٤٬٣٠٣ الاوقات

اللكاش يشدد على الالتزام بتوجيهات المرجعية وينتقد الزاعمين برفض حزب البعث المنحل

  {بغداد:الفرات نيوز} شدد  النائب عن كتلة المواطن محمد اللكاش على ضرورة الالتزام  بتوجيهات المرجعية الدينية ،منتقدا من اسماهم"بالزاعمين أنهم يرفضون حزب البعث المنحل". وقال في تصري صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان" من نصب نفسه مدافعا عن الشيعة فعليه أن يلتزم بتوجيهات وإرشادات ونصائح المرجعية الدينية". وتابع اللكاش ان"من يزعم انه يرفض حزب البعث الصدامي  فهو نفسه الذي سهل لهم الدخول في مؤسسات الحكومة كافة".انتهى
  • قراءة : ٦٬٢٦٦ الاوقات