قائمة أحدث الاخبار

  {ذي قار:الفرات نيوز}  اكد مصدر مسوؤل في مجلس محافظة ذي قار ان اللجنه المكلفة لمتابعة الكهرباء في الناصرية برئاسة المحافظ طالب الحسن. وقال المصدر الذي لم يشأ ذكر أسمه لوكالة {الفرات نيوز}"لم تتوصل اللجنة التي شكلتها المحافظة  الى نتائج  مع وزارة الكهرباء حول زيادة حصة المحافظة من الطاقة الكهربائية  بسبب مشاكل تتعلق بتوزيع الطاقة ". وأوضح أن " واقع الكهرباء لم يتحسن خلال فصل الصيف الحالي ". يذكر ان اللجنه قامت بزيارة الى وزارة الكهرباء لغرض اطلاع المسؤلين في الوزاره على  ما تعانيه محافظة ذي قار من نقص في التيار الكهربائي ودرجات الحرارة المرتفعة وانها لا تاخذ استحقا قها من وزارة  الكهرباء.

 {ذي قار : الفرات نيوز}قررت شركة بتروناس النفطية اجراء المسوحات لبناء جسر حديث يربط منطقة الحقول النفطية في قضاء الرفاعي بطريق بغداد بهدف تسهيل مرور الشاحنات ذات الحمولات الكبيرة . وذكر محمد الياسري وهو مسوؤل في حقول ذي قار لوكالة {الفرات نيوز} أن" شركة بتروناس الماليزية العاملة في حقول الرفاعي النفطيهة تقوم باجراء المسوحات لاعداد تصاميم لجسر يتحمل الحمولات الكبيرة " وأوضح أن " هذا القرار يأتي على خلفية قرار الحكومة المحلية في المحافظة بمنع الشاحنات من المرور فوق جسور مدينة الرفاعي لانها ذات احمال تفوق ماتتحمله تلك الجسور لذا قررت الشركة أن تقوم ببناء ذلك الجسر بغية تسهيل وصول المعدات " انتهى 43 م

     {بغداد: الفرات نيوز} أكد وزير النفط العراقي، عبد الكريم لعيبي، أن قطاع النفط  في البلاد  شهد تحسنا مرموقا وخطوات جادة خلال  السنوات الماضية اذ ساهم في إعادة اعمار البلاد . وقال لعيبي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم إن"  العراق  في العقود  الماضية  كان موقعه  الاستراتيجي ضعيفا وربما كان معدوما في العالم وعلى كافة الاصعدة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتجارية، وذلك بسبب السياسية التي انتهجها النظام المباد ". وأضاف " بعد عام 2003 استعاد العراق مكانته الرئيسية بالعالم وفي كافة المجالات ومنها  قطاع النفط،  اذ ساهم في اعادة اعمار البلاد". وينتج العراق اكثر من ثلاثة ملايين برميل يوميا من النفط، يصدر منها اكثر من مليونين، ويشكل النفط 94 بالمئة من عائدات البلاد،ويملك العراق ثالث احتياطي النفط في العالم والذي يقدر بنحو 115 مليار برميل بعد السعودية وايران. انتهى  م

     {بغداد:الفرات نيوز} كشف محافظ بغداد، صلاح عبد الرزاق، عن وجود سلبيات في بعض فقرات الخطة الخمسية التي وضعتها وزارة التخطيط العراقية للمؤسسات الحكومية، مطالبا المختصين بمعالجتها. وأعلنت وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي، أن الخطة الخمسية المقبلة ستخفض نسبة الفقر في العراق إلى أقل من 10% بعد تحديث خطة عام 2010 -2014، مؤكدة  أن عملية التحديث تأتي وفقا للمتغيرات الاقتصادية والسياسية والدولية. وقال وكيل الوزارة مهدي العلاق على هامش مؤتمر صحفي تحديث الخطة الخمسية الذي عقد، اليوم الخميس ، في فندق الرشيد ببغداد، إن "الخطة الخمسية القادمة لعام 2013-2017 والتي ستوضع بعد تحديث خطة عام 2010 -2014، ستخفض نسبة الفقر في العراق إلى أقل من 10%"، مبينا أن "خطة عام 2010-2014 كانت تشير إلى وجوب تخفيض نسبة الفقر في العراق إلى 16% من أصل 23 % في عام 2011". وأضاف العلاق أن "الوزارة أخذت على عاتقها تحديث خطة التنمية الوطنية الخمسية لعام 2010 -2014 وفقا للمتغيرات الاقتصادية والسياسية والدولية". وأوضح عبد رزاق في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الخميس أن" الخطة الخمسية التي وضعتها وزارة التخطيط العراقية كانت واقعية وقابلة للتنفيذ وطموحة للاعوام القادمة، موضحا انه " لا بد من كل دولة ان تكون لها خطة خمسية وتلتزم مؤسساتها على ضوائها "، كاشفا في الوقت نفسه عن وجود سلبيات في بعض الفقرات الخطة، مطالبا المختصين بمراجعتها من أجل الابتعاد عن الاخطاء التي ارتكبت في الخطط السابق". وكان عدد من الاقتصاديين انتقدوا، في شهر كانون الثاني 2012، الخطط التنموية والبشرية في العراق التي تسعى الجهات الحكومية للارتقاء بها والقضاء على الفقر ورفع المستوى المعيشي للفرد العراقي ضمن خطتها الخمسية التي أعلنت عنها سابقا، معتبرين أن الإجراءات التي اتخذها العراق لم تقلل من حالة الفقر الموجود في العراق. يذكر أن العراق قد أطلق، في شهر أيار من عام 2010، خطة التنمية الوطنية الخمسية 2010 - 2014، خلال حفلة نظمتها وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي العراقية تحت شعار "نحو اقتصاد عراقي متنوع ومستدام"، وتهدف إلى تقليص الفوارق والحواجز بين مناطق الحضر والريف، وإنشاء البنية التحتية وتأمين الخدمات الاجتماعية والوظائف، وزيادة الناتج المحلي بنسبة 9.38 % كمعدل نمو سنوي خلال مدة الخطة مع العمل على تنويع الاقتصاد والذي يعتمد حالياً على واردات النفط. انتهى ح    

{بغداد: الفرات نيوز} قالت وزارة التربية العراقية اليوم الخميس أنها قررت السماح لجميع طلبة البكالوريا بأداء امتحانات الدور الثاني بغض النظر عن نتائج امتحاناتهم في الدور الأول. وكانت التعليمات القديمة للوزارة تسمح للطلبة الراسبين في ثلاثة دروس إضافة إلى مساعدة خمس درجات بالتقدم إلى امتحانات الدور الثاني. وقال وزير التربية محمد تميم في تصريح متلفز إن الوزارة قررت السماح لجميع طلاب البكالوريا بالتقدم لأداء امتحانات الدور الثاني بغض النظر عن نتائج امتحانات الدور الأول. وعادة يشكو طلبة العراق من الظروف غير الطبيعية التي يعيشونها في ظل نقص الخدمات العامة والتوترات الامنية التي تشدها البلاد بين فترة وأخرى. وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية وليد حسين قد قال لوكالة {الفرات نيوز} الأحد إن هناك تأكيدات من قبل وزير التربية خلال لقائه مع مديري التربية واللجنة العليا للامتحانات ان تكون الأسئلة الوزارية هذا العام من الكتب المعتمدة حصرا.انتهى.