قائمة أحدث الاخبار

  {ذي قار : الفرات نيوز} بدأت اليوم السبت فعاليات مهرجان الغدير السنوي الثاني الذي تقيمه مؤسسة شهيد المحراب بالتعاون مع جامعة ذي قار. وقال القيادي في مؤسسة شهيد المحراب خليل ابراهيم آل مسافر خلال القائه كلمة المؤسسة في المهرجان إن "عقد مهرجان الغدير نبع من ايماننا بأن قضية الغدير من القضايا المحورية على مستوى العقيدة لتجسيدها الايحاء السماوي لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بإنابة الوصي على الامة بعد وفاته وفق قيم واحكام لا يمكن استنباطها الا من قبل الله والراسخين في العلم مثل آية الولاية والتطهير والمباهلة التي تتفق عليها كافة المذاهب الاسلامية". وأشار إلى أن "نص الغدير كان بيانا سماويا يحدد مسارات هذه الامة بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم والذي نصب خلاله الامام علي بن ابي طالب عليه السلام بموجبه وليا لأمر المسلمين". وتابع آل مسافر ان "الهدف من مهرجان الغدير هو التوصل الى دراسة دقيقة لنص الغدير لطلب الحق والحقيقة وجعله مدخلا لعقيدتنا وطرق التمسك بها فضلا عن ايمان المؤتمر بأن الحياة عديمة اللذة بدون سيرها على نصوص الغدير". ويصادف اليوم عيد الغدير الاغر الذي نصب خلاله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام وليا لأمر المسلمين في حادثة غدير خم الشهيرة.انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} عثرت دوريات شرطة بغداد صباح اليوم السبت على جثة مسؤول قوات الصحوة في منطقة ذراع دجلة شمالي بغداد. وذكر مصدر امني مسؤول لوكالة {الفرات نيوز} ان "دوريات الشرطة عثرت صباح اليوم على جثة مسؤول قوات الصحوة كريم حمود ملقاة في بستان زراعي مصابة باطلاقة نارية في الرأس في منطقة ذراع دجلة شمالي بغداد". واضاف ان "دوريات الشرطة قامت بنقل الجثة الى دائرة الطب العدلي".انتهى  م

   {بغداد : الفرات نيوز } أعلنت لجنة الامن والدفاع في مجلس النواب العراقي انها انجزت تقريرا عن مدى فاعلية عمليات بغداد وكيفية تطويرها. وقال عضو اللجنة حسن جهاد لـوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "اللجنة تعتكف الان على انجاز تقرير امني مهم عن الخروقات الامنية وكيفية تطوير عمليات بغداد". واوضح ان "هناك توجها لمنح الملف لوزارة الداخلية بصورة كاملة بالتنسيق مع وزارة الدفاع"، مشيرا إلى أن "لجنته بصدد صياغة التقرير في شكله النهائي". وتشهد العاصمة بغداد وبقية المحافظات بين الحين والاخر سلسلة من التفجيرات بواسطة السيارات المفخخة والعبوات الناسفة واللاصقة بالاضافة الى عمليات الاغتيالات باسلحة الكواتم للصوت التي طالت الابرياء من ابناء الشعب العراقي والجيش والشرطة على حد سواء مما اثار حفيظة الشارع العراقي والمسؤولين والمطالبة بتغيير قيادات عمليات بغداد.انتهى55 م

   {بغداد:الفرات نيوز} طالب النائب عن القائمة العراقية خالد العلواني الحكومة الاتحادية ووزارة الصحة بايجاد حلول جذرية لمعالجة زيادة التشوهات الخلقية في العراق. وقال العلواني في تصريح صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت إن "زيادة نسبة التشوهات الخلقية بين حديثي الولادة في معظم محافظات العراق مؤشر خطير يؤكد على أن المستوى الصحي والبيئي في العراق سيء للغاية". واضاف أن "الدراسة التي قدمتها جامعة ميتشجن الأميركية، ونشرت على نطاق واسع في الولايات المتحدة قبل أيام ،أكدت زيادة نسبة التشوهات الخلقية في مواليد محافظة البصرة العراقية 12 ضعفاً، مقارنة بالنسبة نفسها في العراق عام 1994". ودعا العلواني الحكومة العراقية ووزارة الصحة الى "إيجاد حلول جذرية لمعالجة هذه التشوهات الخلقية"، مؤكداً أن "هذا واجب الحكومة تجاه شعبها عن طريق توفير البيئة والرعاية الصحية المناسبة لهم". وبين أن "هذه الدراسة ليست الأولى التي تؤكد زيادة التشوهات الخَلقية عند الأطفال"، مشيراً إلى أن "هناك دراسات أجريت على {5} الاف عائلة في مدينة الفلوجة بينت أن هناك معدلات مقلقة للإصابة بالسرطان والتشوهات الخلقية، وأن معدل الوفيات بين الأطفال بعمر سنة واحدة أو أقل قد وصل إلى {80} حالة وفاة في الألف".انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} عد النائب عن التحالف الكردستاني برهان فرج معاناة قانوني الدفع بالآجل والعفو العام من بعض المشاكل الفنية والسياسية سببا لعدم اقرارهما من قبل مجلس النواب. وقال فرج في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "اقرار القوانين داخل مجلس النواب يمر بعدة مراحل ابرزها الدراسة الدقيقة لجدوى القانون والحرص على خلوه من الثغرات". وأشار إلى أن "التوافق على اقرار القوانين حتمية وطنية وسياسية لا مناص منها وخاصة في تمرير قوانين كافة الاطراف الممثلة للطيف العراقي في مجلس النواب من اجل ايجاد التوازن المكوني في العمل السياسي بالعراق". يذكر ان قانوني الدفع بالآجل والعفو العام ما يزال اقرارهما في مجلس النواب معلقا بسبب انعدام التوافقات السياسية بين الكتل حول اقرارهما فضلا عن ابدائها ملاحظات تخص هذين القانونين لضمان تطبيقهما بشكل صحيح.انتهى2 م