• Saturday 21 September 2024
  • 2024/09/21 08:46:40

قتيبة الجبوري يدعو الكتل السياسية الى الابتعاد عن التصعيد الاعلامي والسعي لإنجاح مؤتمر القمة

  {بغداد:الفرات نيوز} دعا رئيس الكتلة العراقية البيضاء النيابية قتيبة الجبوري الأطراف السياسية العراقية الى الابتعاد عن التصعيد الاعلامي واعتماد الحوار المبني على الثقة المتبادلة بدلا من ذلك. ومن المقرر عقد القمة العربية في بغداد في 29 من الشهر الجاري بعد أن كان من المقرر أن تعقد في ايار من العام الماضي إلا أنها تأجلت الى اذار عام 2012 بطلب من العراق وقامت الحكومة بصرف نحو نصف مليار دولار استعدادا لعقدها . وقال في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت إن "العراق مقبل على عقد مؤتمر القمة العربية التي يعد نجاحها نجاحا لكل الأطراف السياسية العراقية دون استثناء، ومن هنا نرى ضرورة تضافر جهود الاخوة في التحالف الكردستاني مع الحكومة المركزية لإبراز الصورة المشرفة لعراق متماسك قوي تعددي تمكن من استعادة عافيته بعد الانسحاب الامريكي". واضاف إنه "اذا كانت هناك اشكاليات بين المركز والاقليم فبالإمكان حلها بالحوار الهادئ بعيدا عن الخطاب المتشنج والنظر الى الأمور بمنظار ضيق، فالكل في مركب واحد فلا كردستان تستطيع الاستغناء عن العراق ولا العراق يستطيع الاستغناء عن كردستان". وتابع "كما أننا لا ننسى المواقف الايجابية للقادة الكرد والتي اسهمت في تقريب وجهات النظر بين الفرقاء السياسيين، وكلنا ثقة اليوم بأن يكون لهم دور كبير ومهم في انجاح قمة بغداد". يذكر أن القائمة العراقية والاكراد اتفقوا على أن يعقد الاجتماع الوطني قبل القمة العربية إذ اتفق رئيس القائمة العراقية اياد علاي ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني على اهمية عقد الاجتماع الوطني قبل القمة العربية. وتشهد الساحة السياسية تأزما في المواقف وخاصة بين ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي والقائمة العراقية التي يتزعمها اياد علاوي على جملة من المواضيع ابرزها قضيتي نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك حيث إن الاول صدرت بحقه مذكرة اعتقال على خلفية اتهامات وجهت له بدعم عمليات ارهابية نفذها افراد من حمايته، اما المطلك فيواجه طلبا بسحب الثقة عنه قدمه المالكي الى مجلس النواب على خلفية تصريحات صحفية .انتهى م
  • قراءة : ٩٬٠٤٤ الاوقات

علوان: المشكلة الحقيقية ليست في توقف تصدير نفط اقيلم كردستان بل في العقود النفطية

   {بغداد:الفرات نيوز} ذكر النائب عن كتلة الاحرار حسين علوان أن المشكلة الحقيقية ليست في توقف تصدير نفط اقليم كردستان، بل في العقود النفطية التي تبرمها حكومة الاقليم دون الرجوع الى الحكومة المركزية في ذلك. وكشفت مصادر عراقية وكردية في وسائل الاعلام أن حكومة اقليم كردستان العراق اوقفت نحو ثلثي صادراتها من النفط الخام عبر الأنبوب الرئيسي بسبب مشاكل مالية مع الحكومة المركزية في بغداد. وقال علوان في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "عدم رجوع اقليم كردستان في ابرام العقود النفطية مع الشركات الاجنبية الى الحكومة المركزية سبب ارباكا كبيرا واشكالا اكبر". واضاف إننا "الى اليوم لا نعلم عن كمية النفط المباعة لدى الاقليم وكميات النفط المصدرة منه وحتى واراداته النفطية"، داعيا حكومة اقليم كردستان الرجوع الى "الحكومة المركزية في هذا الامر". وكان نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني اكد أن العقود النفطية التي ابرمتها حكومة اقليم كردستان مع شركة اكسون موبيل غير دستورية. وكانت حكومة اقليم كردستان وقعت في شهر تشرين الاول من العام الماضي مع شركة اكسون موبيل عقدا للتنقيب عن النفط والغاز في ست مناطق في الاقليم مما اثار امتعاض الحكومة الاتحادية معتبرة أن توقيع ذلك العقد مخالف للدستور.انتهى2 م
  • قراءة : ١٤٬٤٢١ الاوقات

دائرة المهجرين بالديوانية تعلن استمرارها في تزويد العائدين من الخارج بالمنح المالية

  {بغداد:الفرات نيوز} أفاد مسوؤل العلاقات العامة في دائرة الهجرة والمهجرين في الديوانية احمد جاسم ان الدائرة مستمرة بتوزيع المنحة المالية البالغة اربعة ملايين دينار على المشمولين بمنح المهاجرين والنازحين العائدين من الخارج. وقال جاسم لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "الدائرة مستمرة في عملها بتزويد المهجرين بالمنح المالية المخصصة لهم إذ انها زودت 158 مهاجرا بكتب صرف المنحة المالية". واضاف ان "عدد المهاجرين والنازحين العائدين خلال شهر شباط الماضي بلغ 54 مهاجرا ليصبح العدد الكلي ثلاثة الاف و 384 مهاجرا". انتهى23
  • قراءة : ١١٬٢٢٩ الاوقات

نادي ميسان ينتخب اليوم اعضاء هيئته الإدارية

  {ميسان :الفرات نيوز} بدأت اليوم السبت انتخابات اعضاء الهيئة الادارية لنادي ميسان باشراف من وزارة الشباب والرياضة. وقال مدير اعلام مديرية الرياضة والشباب في ميسان حامد اللامي لوكالة {الفرات نيوز} إن "انتخابات اختيار الهيئة الادارية لنادي ميسان ستنطلق اليوم لاختيار سبعة اعضاء وهم الرئيس ونائب الرئيس والامين المالي وامين السر وثلاثة اعضاء". واضاف إن "الايام المقبلة ستشهد انتخابات اختيار الهيئة الادارية لـ 13 ناديا في عموم المحافظة إذ سيخصص يوم لكل نادي لاجراء الانتخابات"، مشيرا الى "قدوم وفد من وزارة الشباب للاشراف على  تلك الانتخابات".انتهى41 م
  • قراءة : ١٤٬٥١٦ الاوقات

قاسم محمد قاسم: على بغداد وأربيل الالتزام بعقودهما لرفع انتاج النفط

    {بغداد : الفرات نيوز}  اكد عضو لجنة النفط والطاقة النيابية قاسم محمد قاسم أن انخفاض مستوى كميات تصدير النفط العراقي ترجع إلى عدم التزام الحكومتين الفدرالية والاقليمية بدفع مستحقات الشركات الاجنبية المستثمرة للنفط في العراق. وتقول الحكومة الاتحادية إن بغداد تتلقى من إقليم كردستان نحو 65 ألف برميل يوميا في حين من المفروض أن تكون الكمية 175 ألف برميل، لكن أربيل قالت إن الحكومة الاتحادية لم تدفع مستحقات الشركات الأجنبية العاملة في الإقليم منذ بداية العام الحالي.وقال قاسم في تصريح له مع وكالة { الفرات نيوز} اليوم السبت إن " قانون الموازنة العراقية الذي شرعه البرلمان العراقي في اواخر شهر شباط الماضي حدد فيه كمية النفط الصادرة من الاقليم على أن تكون 175 ألف برميل". وأضاف إن "حكومة الاقليم ينبغي عليها أن تلتزم بكميات النفط الصادرة كما أن هناك تصريحات ترددت بأن تكون حكومة الأقليم خفضت هذه الكمية لأسباب فنية واقتصادية حسب الاسباب التي ذكرها المعنيون". وأوضح قاسم "من الناحية الفنية النفط في الاقليم متعلق بخفض الضغط الذي يدفع به النفط من مناطق زاخو والذي يصب بالأنبوب المار في تركيا ففي بعض الاحيان يكون الضغط الذي يدفع به النفط من كركوك اكبر من الضغط الذي يدفع به الى مناطق زاخو فيكون هناك تلكؤ بالكميات المصدرة ونسب قليلة". وتابع "ومن الناحية الاقتصادية فإن مستحقات الشركات الاجنبية تراكمت على الحكومة الاقليمية والفدرالية وعلى الحكومتين الالتزام بما تم الاتفاق عليه مع هذه الشركات". وتثير العقود النفطية التي ابرمها اقليم كردستان جدلا كبيرا مع الحكومة الاتحادية اذ ترى الحكومة الاتحادية أن هذه العقود غير قانونية في حين يصر مسؤولو اقليم كردستان على أنها دستورية.وأشار الى أنه "جرى الاتفاق بين الحكومة الفدرالية والاقليمية مع الشركات الاجنبية بأن يكون دفع 50%من الواردات التي تأتي من النفط المصدر من الاقليم لتلك الشركات ولكن الحكومتين لم تلتزما بأتفاقهما". ونوه قاسم الى أن "عدم التزام الحكومتين الاقليمية والفدرالية باتفاقهما مع الشركات الاجنبية ادى الى أن تلك الشركات لجأت الى خفض كمية انتاج النفط متخذة من هذا الاسلوب رسالة الى الحكومتين لتذكرهما بالديون المستحقة والمطالبة بحقوقها". وأوضح أن "الشركات العاملة التزمت بعملها الذي قامت به من مسح جيلوجي وحفر ابار وأاستخراج النفط وتصديره بحسب اتفاقها مع الحكومتين الفدرالية والاقليمية اللتين لم تلتزما بالاتفاق مع هذه الشركات الاجنبية". وأكد قاسم أنه "ينبغي على الحكومتين دفع المستحقات التي عليهما وليس فقط في الاقليم بل في جنوب العراق ايضا لأن أنخفاض تصدير النفط العراقي سيؤدي الى أنعكاسات سلبية على الموازنة العراقية وقيمة الدولار في الاقليم وبغداد". وتعتمد البلاد في وارداتها المالية بشكل كلي تقريبا على تصدير النفط اذ أنه يشكل أكثر من 90 % من الواردات المالية في البلاد وينتج العراق حاليا ثلاثة ملايين برميل يوميا.انتهى1 م
  • قراءة : ١٥٬٨٨٤ الاوقات