• Wednesday 15 January 2025
  • 2025/01/15 08:09:26

الصدر وبارزاني وعلاوي في بيان مشترك : الحكومة تفردت بالشأن الامني ووزاراته ومناصبه وعليها تحمل كافة المسؤوليات

{بغداد:الفرات نيوز}دان زعيم التيار الصدريالسيد مقتدى الصدر  ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني وزعيم القائمة العراقية اياد علاوي  في بيان مشترك التفجيرات التي ضربت العاصمة بغداد وعدد من المحافظات وراح ضحيتها العديد من المواطنين من ضمنهم زوار متوجهين الى مرقد الامام الكاظم عليه السلام . وذكر بيان باسم القادة الثلاثة نشر على موقع رئاسة اقليم كردستان " انطلاقا من الواعز الانساني والوطني الموحد ومن واعز الوقوف الموحد ضد الإرهاب الذي بدأ ينخر في الشعوب المسالمة التي تريد بناء الوطن، ندين ونستنكر التفجيرات التي حدثت في شتى مناطق عراقنا الحبيب ". وأضاف "ندعو الحكومة العراقية الموقرة الى العمل من أجل حماية شعبها وأرضها، فهي الكفيلة بذلك وتتحمل كافة المسؤوليات، خصوصاً أنها إستفردت بالشأن الأمني ووزارته ومناصبه كافة "، مشيرا الى اننا " ندعوها الى نبذ كل التداعيات الطائفية التي قد تزيد من حدة ذلك إعلامياً وميدانياً والسعي الى توحيد الصف العراقي الشعبي والسياسي كي نعمل معا في حماية الوطن وبنائه من دون تهميش وإقصاء وإعتداء". وختم البيان "نسأل الله العزيز القدير أن يمن على شهدائنا بالرحمة وعلى جرحانا بالصبر وعلى ذوي الشهداء بالسلوان انه على ذلك من القادرين ". وشهدت بغداد وعدد من المحافظات امس الاربعاء تفجيرات بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة وهجمات مسلحة ضد عناصر الامن والزوار المتوجيهن سيرا على الاقدام نحو مرقد الامام الكاظم عليه السلام لاحياء ذكرى شهادته  .انتهى
  • قراءة : ٤٬٥٤٣ الاوقات

كتلة المواطن : السيد عمار الحكيم اول من دعا القوى السياسية الى الطاولة المستديرة في حل الازمات السياسية

   {بغداد: الفرات نيوز}اكد النائب عن كتلة المواطن المنضوية في التحالف الوطني، فرات الشرع، أن السيد عمار الحكيم كان من أوّل القادة الداعين الى الحوار السلمي المتمدن  المتحضر لحل الازمات والمشاكل السياسية . وكان السيد عمار الحكيم دعا في وقت تشكيل الحكومة الحالية الى اعتماد مبدأ الحوار وعقد طاولة مستديرة للتفاهم حول المشاكل .يذكر أن السيد عمار الحكيم يحظى باحترام أغلب الكتل السياسية في العراق بسبب سياسته الحيادية وطرحه حلولا ناجعة للكثير من الأزمات التي يمر بها العراق في الوقت الحاضر.وقال الشرع في تصريح لوكالة {الفرات نيوز}اليوم إن" زعيم المجلس الاعلى الاسلامي السيد عمار الحكيم هو من القادة السياسيين الذين دعوا الى الحوار السلمي المتمدن المتحضر في حلحلة الازمات السياسية في العراق". واكد الشرع أن "السيد عمار الحكيم  قدم عدة مقترحات واطروحات لحل الازمة الحالية ويسعى الى جمع الفرقاء السياسيين الى الطاولة المستديرة من اجل طرح كل المعوقات التي تقف بوجه العملية السياسية ".يذكر أن العملية السياسية في البلاد تعاني من كثرة الخلافات بين الشركاء السياسيين و بالأخص بين ائتلاف دولة القانون و القائمة العراقية دون ايجاد حلول لها ما استدعى عقد اجتماع تشاوري في أربيل ضم كلا من رئيس الجمهورية جلال طالباني و رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني و رئيس القائمة العراقية إياد علاوي و رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي حيث خرج هذا الاجتماع بورقة عمل خاصة و أمهل رئيس الوزراء نوري المالكي مدة {15}يوما لتنفيذ بنود الورقة التسعة و في حال تجاهلها يتفق الجميع على سحب الثقة عن حكومته". انتهى2 م  
  • قراءة : ٤٬٧٧٤ الاوقات

المالكي لمستشار بايدن الامني : العراق قادر على تجاوز التحديات التي تعترض طريقه

{بغداد:الفرات نيوز} اكد رئيس الوزراء نوري المالكي ان العراق بما لديه من نظام ديمقراطي قادر على حل جميع المشاكل وتجاوز كافة التحديات التي تعترض طريقه . وذكر بيان صدر عن رئاسة الوزراء اليوم وتلقت وكالة {الفرات نيوز}نسخة منه ان " المالكي استقبل بمكتبه الرسمي توني بلنكن مستشار الامن القومي لنائب الرئيس الامريكي جو بايدن وجرى خلال اللقاء التأكيد على متانة العلاقات بين البلدين  ". ونقل البيان عن المالكي دعوته الى " المضي قدما في التنسيق بين العراق والولايات المتحدة بما يعزز فرص الأمن والاستقرار في المنطقة ". وأشار الى ان " العراق ينتهج سياسة مستقلة  بعيدا عن سياسة المحاور التي تحاول وضع العراق في محور معين ضد محور اخر ". من جانبه اكد توني بلنكن بحسب البيان على "التقارب في وجهات نظر بين البلدين حول مختلف المشاكل والتحديات التي يمر بها العراق والمنطقة ". وقال ان "دور العراق يتعزز باستمرار من خلال ماحققه خلال هذه المرحلة "، معتبرا "نجاحه في علاقاته الإقليمية سيما مع بعض الدول المجاورة واستضافته لمؤتمر القمة العربي ونشاطات اخرى زادت من تأهله للعب دور اكبر في المنطقة ".انتهى
  • قراءة : ٥٬٤٥٦ الاوقات

العراقية تهاجم مستشارا للمالكي لاتهامه نوابا منها بدعم "الإرهاب"

{بغداد : الفرات نيوز } هاجم الائتلاف الذي يقوده إياد علاوي الخميس مستشارا لرئيس الحكومة نوري المالكي على خلفية اتهامات لنوابه في تمويل "الإرهابيين".      وكان موقع أور الالكتروني نقل تصريحا منسوبا للمستشار عبد السلام القريشي أشار فيه إلى أن ثلاثة من نواب ائتلاف العراقية على الأقل متورطون في تمويل الفصائل المسلحة.      وجاء اتهام القريشي بعد ساعات من سلسلة هجمات أوقعت العشرات بين شهيد وجريح في تصعيد امني شمل ثماني محافظات.      وقالت المتحدثة باسم العراقية ميسون الدملوجي في بيان إن اتهامات القريشي "خطوة رخيصة للتغطية على الفشل الحكومي".      ولفتت إلى أن "مما يزيد من الاستغراب أن السيد القريشي أدلى في الثانية عشرة ظهراً عن نتائج تحقيق أولية حول التفجيرات أي قبل أن ينتهي مسلسل التفجيرات الإجرامية في ذلك اليوم".      وتساءلت "فمتى تمت هذه التحقيقات؟ ومن الذي قام بها بهذه السرعة؟".      وطالبت الدملوجي في بيانها المالكي بـ"الاعتذار العلني عن تصريحات مستشاره أو اتخاذ الإجراء اللازم بحقه".    وقالت إنه يتعين على المالكي "اختيار شخصيات تتمتع بالقدر الأدنى من المهنية والمصداقية والرصانة في مواقع الدولة الحساسة". انتهى
  • قراءة : ٥٬٢٩١ الاوقات

المشهداني : القوى الارهابية تحاول مجددا ًاثارة العنف الطائفي

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد الرئيس الاسبق لمجلس النواب محمود المشهداني أن القوى الارهابية تحاول مرة اخرى إراقة الدماء في موجة التفجيرات التي استهدفت يوم امس بغداد وعدد من المحافظات. وقال المشهداني في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الخميس ان "الارهاب يعزف  مجددا على الوتر الطائفي مستغلا الخلافات السياسية من اجل تحقيق اهدافه الطائفية الخبيثة". واوضح ان "اساليب التفجيرات واختيار الأماكن والمناسبات الدينية مؤشرات على رغبة القوى الارهابية بإثارة النزعات الطائفية البغيضة ". ودعا المشهداني "الأجهزة الامنية الى بذل المزيد من الجهود من اجل إحباط محاولات الإرهابيين بزرع الفتنة الطائفية "، مؤكدا ان "تصاعد حدة الخلافات بين الفرقاء السياسيين يهيئ حاضنة للقوى الإرهابية من اجل تحقيق أهدافها الملعونة ". وشهدت بغداد وعدد من المحافظات امس الاربعاء تفجيرات بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة وهجمات مسلحة ضد عناصر الامن والزوار المتوجهين سيرا على الاقدام نحو مرقد الامام الكاظم عليه السلام لاحياء ذكرى شهادته  .انتهى م
  • قراءة : ٤٬٩٩٤ الاوقات