قائمة أحدث الاخبار

  {بغداد: الفرات نيوز}تسلم وزير الخارجية هوشيار زيباري، اليوم الثلاثاء، نسخة من أوراق اعتماد سفير مملكة هولندا الجديد هاري مولونار. وذكر بيان لوزارة الخارجية تلقت وكالة{الفرات نيوز}نسخة منه اليوم أن"زيباري تسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير مملكة هولندا الجديد هاري مولونار، ورحب بالضيف وأشاد بالعلاقات الودية والوثيقة بين الشعبين الصديقين وآفاق تطورها على كافة الصعد". وبين ان"زيباري اكد على استعداد الوزارة لتقديم المساعدة لانجاح مهام عمل السفير الهولندي الجديد".انتهى 

 {بغداد: الفرات نيوز} أعلنت وزارة التجارة العراقي اليوم الثلاثاء عن مشاركة وزيرها خيرالله حسن بابكر الوفد العراقي الذي سيزو جمهورية أرمينيا قريبا، مشيرة الى ان هذه الزيارة تاتي في أطار تقوية اواصر الصداقة والتعاون بين البلدين. وذكر بيان للوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان "الوفد الذي سيزور جمهورية أرمينيا سيكون برئاسة نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية روز نوري شاويس والذي سيجري عدداً من المباحثات في المجالات الاقتصادية والتجارية والسياسية". وأضاف البيان أنه "من المؤمل أن يوقع الجانب العراقي اتفاقية للتعاون المشترك بين البلدين في المجالات الاقتصادية والتجارية في ختام الزيارة"،مشيراً الى أن"هذه الزيارة تأتي في إطار تقوية أواصر الصداقة والتعاون بين البلدين وتشجيع الشركات الارمينية للاستثمار والعمل في العراق".انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز}قال النائب عن ائتلاف دولة القانون محمد سعدون الصيهود ان الشعب السوري ضحية مخططات {صهيونية ـ امريكية} ينفذها اذنابهم من المتطرفين، مشيرا الى "انها حرب شرسة تمتد الى ما هو ابعد من حدود سوريا". وقال الصيهود في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" الشعب السوري ضحية مخططات {صهيونية ـ امريكية} ينفذها اذنابهم من المتطرفين الذين يوجهون ادواتهم للمجازر وقتل الابرياء ويوفرون السلاح والتدريب والتمويل وينفقون الاموال ويصدرون اوامر لفرق الموت لارتكاب مجازر كمجزرة الحولة وغيرها ". واضاف ان" هذه المجازر حرب شرسة تمتد الى ما هو ابعد من حدود سوريا وهي جرائم حرب ضد الانسانية وليس لانقاذ الشعب السوري من نظام الحكم كما يصورها البعض ، وانما هي لتدمير وقتل الشعب السوري".انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} أعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ بأن مجلس الوزراء قرر في جلسته الثامنة والثلاثون الإعتيادية الموافقة على عقد مؤتمر الإتحاد الدولي للحكومات المحلية في العراق بداية العام القادم 2013. وأشار الدباغ في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء أن "الموافقة على عقد مؤتمر الإتحاد الدولي للحكومات المحلية في العراق تأتي حرصاُ من الحكومة العراقية دعم الحكومات المحلية من خلال عقد هذا المؤتمر في بغداد حيث أن إقامة مؤتمر دولي تحضره أطراف دولية من مختلف دول المنطقة والعالم وبمستويات إدارية مختلفة سيعطي دعماً وردود فعلٍ إيجابية عن الإستقرار السياسي والأمني في بغداد والعراق". وأوضح أن "مكتب وزير الدولة لشؤون المحافظات قد طلب في 30/تموز 2012 عرض الموضوع على مجلس الوزراء حيث سبق وأن عرض الموضوع على مجلس الوزراء بجلسته الإعتيادية الثانية والثلاثين والمنعقدة في 24/تموز 2012 وقد وجه رئيس مجلس الوزراء مكتب وزير الدولة لشؤون المحافظات بتقديم دراسة جدوى على الصعيد السياسي والإقتصادي والإداري من إقامة هذا المؤتمر". وأضاف الدباغ أن" عقد هذا المؤتمر سيؤكد على الإستقرار السياسي والأمني في العراق والذي سيؤدي وبالضرورة الى توفير أجواء ملائمة للنمو الإقتصادي في بلدنا من خلال دخول رؤوس الأموال الأجنبية وإتساع رقع الإستثمار حيث أن عقد مثل هذه مؤتمرات سوف يخلق أجواء مناسبة لإستعادة العراق لمكانته الحقيقية والريادية بين دول المنطقة والعالم".إنتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} قرر مجلس الوزراء في جلسته التاسعة والثلاثون الإعتيادية تأجيل البت بطلب وزارة النفط حول تسوية الخسائر المترتبة على عدم تسليم الإقليم المنتج {175 ألف ب/ي} بموجب قانون الموازنة لعام 2012 لمدة أسبوع واحد. وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء انه "تم تأجيل البت بطلب وزارة النفط حول تسوية الخسائر المترتبة على عدم تسليم الإقليم المنتج {175 ألف ب/ي} بموجب قانون الموازنة لعام 2012 لمدة أسبوع واحد على أن يحضر وفد الإقليم لبغداد من أجل مناقشة الموضوع مع وزارة النفط وتعبئة الموازنة المشكلة". واضاف انه "تمت الموافقة على تخصيص ما لا يقل عن نسبة 3% من الموازنة الإتحادية لتأمين مشتريات الأسلحة والمعدات العسكرية لوزارة الدفاع وتتولى وزارة المالية مراعاة ذلك في تخصيصات الموازنة العامة الإتحادية لعام 2013، والإيعاز الى وزارة الدفاع بتحديد مشترياتها آنفاً سنوياً وعرضها على اللجنة الوزارية للأمن الوطني لإقرارها".انتهى