• Wednesday 13 November 2024
  • 2024/11/13 16:27:42

الاتحاد الاوربي يبدي رغبته بان يكون العراق مركزا للتجارة في الشرق الاوسط

 

{بغداد:الفرات نيوز}ابدى الاتحاد الاوربي رغبته بان يكون العراق مركزا للتجارة في الشرق الاوسط مشيرا الى ان مسؤولين من الاتحاد سيزورون العراق لتحقيق هذا الهدف.
وذكر بيان صدر عن رئاسة الوزراء اليوم إن " المالكي استقبل بمكتبه الرسمي اليوم وزير خارجية جمهورية النمسا ميشيل سبينده ليغر والوفد المرافق له وجرى في اللقاء البحث في تطوير العلاقات بين البلدين".
 
ونقل البيان عن المالكي القول إن " العراق بلد غني كثير الثروات ، ولكن هذه الثروات كانت تذهب لشراء الأسلحة ، ومن ثم تدميرها في الحروب ، وتدمير البنى التحتية معها ، لذلك أصبح وضع العراق الآن لايتناسب مع دولة غنية".
ودعا  المالكي إلى زيادة التعاون الإستثماري والتجاري والإقتصادي بين العراق والنمسا .
وعن الاحداث التي تشهدها المنطقة أكد المالكي ان "سياسة العراق قائمة على عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى ، ودعم مطالب الشعوب في الحصول على الحرية والمكتسبات الديمقراطية ، ونسعى لأن تتم التحولات بطريقة سلمية تحفظ للمنطقة أمنها وإستقرارها".
من جهته قال وزير الخارجية النمساوي بحسب البيان "أتكلم بالنيابة عن الإتحاد الأوروبي ، واننا نريد أن يكون العراق مستقرا ، ويصبح مركزا للتجارة في الشرق الأوسط".

وأضاف ميشيل سبينده ليغر إن "الإتحاد الأوروبي مهتم بالتعاون مع العراق ، وسيقوم المسؤولون المعنيون بهذا المجال بزيارته لتحقيق هذا الهدف".انتهى
  • قراءة : ١٩٬٣٧٠ الاوقات

نائب عن العراقية يشدد على ضرورة عقد اجتماع جديد لقادة الكتل قبل الانسحاب الامريكي من العراق


 
 
{ بغداد:الفرات نيوز} شدد نائب عن القائمة العراقية على اهمية عقد اجتماع جديد لقادة الكتل السياسية لحل الخلافات العالقة في مابينها"داعيا الى ان "يكون هذا الاجتماع قبل فترة انسحاب القوات الامريكية من البلاد".

وقال النائب وليد المحمدي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان"العراقيين قادرين على تجاوز المحن والامور الداخلية فيما بينهم لانهم اخوة ومتحابين سواء كانوا من الشمال او الجنوب او الغرب او الشرق فهم اخوة متحابين وعليهم ان يتخلصوا من التدخل الاجنبي والاقليمي وان ينشروا المحبة والوئام في مابينهم ويتفقوا حتى يسيروا في مركب واحد الى بر الامان".
يذكر ان قادة الكتل السياسية عقدوا عدة اجتماعات في منزل رئيس الجمهورية جلال طالباني الا ان هذه الكتل لم تحل المشاكل بينها./أنتهى1.
  • قراءة : ١٢٬٩٣٥ الاوقات

السيد عمار الحكيم : الوحدة اي كانت مذهبية او دينية او قومية لا تتحقق بالاماني وانما تحتاج الى اطار وشروط ومحددات


{بغداد: الفرات نيوز}شدد السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي على ان واقعة الغدير محطة مهمة للوئام والتعايش وتجنب اثارة النعرات السياسية والطائفية والمهاترات الاعلامية، عادا اياها  التصميم الالهي لاقامة الحكم العادل.
وقال خلال كلمته التي القاها في احتفالية عيد الغدير التي اقيمت بمكتبه في بغداد الاربعاء وحضرها جمع غفير من المحتفين بهذا اليوم المبارك، وعدد كبير من الشخصيات السياسية في مجلس النواب والحكومة ان" ان الاحتفاء بالغدير احتفاء بنظرية الاسلام للادارة والحكم"مشيرا  الى ان" الوجوه والايام تتغير ويأتي ملوك ويذهب اخرون، ووواقعة الغدير والاحتفاء به وبالامام علي (ع) يبقى شاخصا ومعيارا ومقياسا للعدالة".
واضاف ان" الاحتفاء بالغدير ليس احتفاءا بشخص علي مع احقيته (ع) بالاحتفاء به، وانما هو احتفاء بالولاية التي تحقق الحكم العادل ومن ثم الولي والطرف الثالث هم الموالون والمنسجمون مع تعليمات السماء، مذكرا بالاجماع الحاصل على قضية الغدير بكل تفاصيلها، مستدركا لكن القراءات التي طالت قضية الغدير طالتها في تأويل القضية، مشددا على ان الغدير ليست مثارا للتشكيك بل التأويل والاجتهادات".
واشار السيد عمار الحكيم الى ان "الغدير تعد مفتاحا للتناغم ليس للمسلمين فحسب وانما للانسانية جمعاء لان الحكم العادل هدفا لجميع الناس، لافتا الى ان الوحدة اي كانت مذهبية او دينية او قومية لا تتحقق بالاماني وانما تحتاج الى اطار وشروط ومحددات".
وبين ان "تلك الشروط تنطبق مع الحكم العادل باعتباره المفتاح لاشاعة الانصاف واشعار الناس بحقوقهم وتلبية استحقاقاتهم مما يجعلهم يشدون بعضهم الاخر".
رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي بين ان" كمال الدين واتمام النعمة ورضا الله تعالى بالاسلام دينا انما كان في يوم الغدير وبولاية علي (ع) وبتحديد الرؤية الالهية في بناء المجتمع العادل، واصبحت امام حصانة ومناعة من ان تقع فريسة للمتربصين بها ممن يقولون ان نهاية الدين مرتبطة بعمر الرسول الكريم (ص) ".
واوضح السيد الحكيم ان "اختيار النبي لواقعة الغدير تحت الظروف المعروفة والواردة في الروايات من انها كانت في يوم شديد الحر جاءت لمنحها ثقلا وشكلا مستقلا عن باقي الاحداث التي تمت في حجة الوداع حتى لا تكون قابلة للتشكيك، لافتا الى ان الغدير رسالة لرؤية الدين للحكم العادل باعتبار ان الدين تنشأة وتربية واعداد وتهذيب للمجتمع، ولا يمكن للدين ان يحقق غايته من غير المجتمع العادل الذي لا يكون هو الاخر الا بمواطنين صالحين".
كما دعا السيد عمار الحكيم "المتدينين الى ان يكونوا مصداقا مصغرا عن النبي الاكرم (ص) او الأئمة الاطهار (عليهم السلام) من خلال تجسيد العبودية لله تعالى والالتزام بشريعته، مشيرا الى ان عملية التنصيب من الله تعالى للامام هي النظرية الاسلامية للقيادة المعصومة للمجتمع العادل".
واضاف ان" عدم السماح للنظرية لم يمنع الموالين من الثبات والاصرار".
وبين السيد عمار الحكيم ان" الوقوف عند عيد الغدير يدعونا الى تحقيق الموازنة بين الحقوق والواجبات سواء للمسؤول او للمجتمع فالمسؤول عليه ان ينظر للحقوق التي عليه قبل ان ينظر لامتيازاته وكذلك المجتمع عليه ان يفي بالواجبات المناطة به وعنده تتحقق النتيجة المرجوة".
يذكر ان الاحتفالية تضمنت القاء قصائد شعرية لكل من الشاعر علي الخفاجي والشاعر احمد ماضي والدكتورة الشاعرة سلوى الدباغ، فضلا عن الاناشيد التي ادتها فرقة احباب اهل البيت وفرقة الوفاء الاسلامية.انتهى
  • قراءة : ١٣٬٠٧٨ الاوقات

شركة المشاريع توقع عقد مع شركة الخطوط الجوية لتاهيل بناية تموين خدمات الطائرات


{بغداد:الفرات نيوز} وقعت شركة المشاريع عقد عمل مع شركة الخطوط الجوية في اطار تعاون مشترك ومستحدث لمشروع تأهيل بناية تموين خدمات الطائرات/الاعاشة.
وذكر بيان لوزارة النقل تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان " شركة المشاريع التابعة لوزارة النقل وقعت عقد اعمال اضافية في إطار التعاون المشترك بين الشركة العامة لتنفيذ مشاريع النقل إحدى تشكيلات وزارة النقل والشركة العامة للخطوط الجوية العراقية".
واضاف ان" ان شركة المشاريع عقدت أعمال إضافية ومستحدثة لمشروع تأهيل بناية تموين خدمات الطائرات / الإعاشة".انتهى.
  • قراءة : ١٩٬٢٤٠ الاوقات

زيباري يبحث مع مسؤول أممي مشروع التمويل المشترك لاعادة تأهيل قطاع التعليم في البلاد

 
 
{بغداد:الفرات نيوز} بحث وزير الخارجية هوشيار زيباري مع {امة العليم السوسوة} الامين العام المساعد للامم المتحدة مديرة المكتب الاقليمي للدول العربية في برنامج الامم المتحدة الانمائي ، اعادة تاهيل قطاع التعليم في العراق وانشاء الابنية المدرسية وتدريب المعلمين حيث تبلغ قيمة البرنامج 250 مليون دولار .
وذكر بيان لوزارة الخارجية اليوم إن " زيباري التقى {امة العليم السوسوة} الامين العام المساعد للامم المتحدة وجرى خلال اللقاء تبادل وجهات النظر وافاق التعاون في تنفيذ برامج المكتب في العراق".
وأضاف إن "الجانبين بحثا أيضا وضع المراة في العراق وسبل النهوض به نحو الافضل "، مشيرا الى ان " زيارة السوسوة الى البلاد تأتي بمناسبة مرور 35 عاما على بدء برنامج الامم المتحدة الانمائي عمله في العراق".
وأوضح البيان ان "برنامج الامم المتحدة يعمل في مجالات التعليم والاسكان والمجتمع المدني والتوطين واعادة التاهيل في محافظات العراق كافة واقليم كردستان".انتهى
  • قراءة : ١٢٬٤٠٢ الاوقات