{بغداد : الفرات نيوز} دعت الجمعيات الفلاحية الى منع استيراد المحاصيل الزراعية ولاسيما محصول البطاط من أجل اتاحة الفرصة للفلاحين والمزارعين لانتاج المحصول محليا. وقال رئيس الجمعيات الفلاحية حسن التميمي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الجمعة "ندعو الجهات الحكومية ذات العلاقة بالعمل الجاد على منع دخول محصول البطاطا من دول الجوار الى البلاد". واوضح التميمي ان "استيراد محصول البطاطا من خارج البلاد اثر سلبا على الفلاح العراقي وتسبب بتركه زراعة هذا المحصول المهم". وبين ان "الفلاحين والمزارعين في البلاد قادرين على سد الحاجة من هذا المحصول بعد حصولهم على الدعم اللازم وتوفير مستلزمات زراعته". انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} انتقد النائب عن ائتلاف دولة القانون مفيد البلداوي احتساب نسبة {17 بالمائة } من الموازنة العامة لاقليم كردستان، مشددا على "ضرورة ايجاد توازن في توزيع موارد الدولة بين المحافظات". وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الجمعة ان "نسبة اقليم كردستان هي 17 بالمائة وهذا الرقم اثقل الموازنة العراقية". واشار البلداوي الى ان "لموازنة العراقية توزع بموجب النسبة السكانية وعلى اساس المظلومية للمحافظات وهناك محافظتان هما نينوى والبصرة نسبتها السكانية توازي نسبة محافظات اقليم كردستان"، متسائلا "لماذا البصرة يخصص لها شيء قليل جدا قد لا تتجاوز 5 بالمائة من الموازنة؟". واوضح ان "اقليم كردستان لايلتزم بإنتاج النفط، اذ ان الموازنة تضمن بأن يكون إنتاج الإقليم من النفط {250} الف برميل يوميا". وبين البلداوي ان "بعض النواب وجهوا انتقادات للجنة المالية البرلمانية ولوزارة التخطيط حول النسبة المخصصة لإقليم كردستان والذي هو جزء من العراق"، مشددا على ان "يكون هنا توازن في تخصيص الموارد المالية في العراق لا ان يتم التفريق بين محافظة وأخرى".وتجدد الجدل في مجلس النواب حول نسبة اقليم كردستان العراق من الموازنة الاتحادية، إثر مطالبة دولة القانون بتقليص هذه النسبة من 17% التي يستلمها الاقليم منذ سقوط النظام المباد الى 12% كون النسبة الاولى افتراضية لحين اجراء التعداد السكاني للعراق بحسب قول دولة القانون .انتهى2

{السليمانية:الفرات نيوز} اعلن النائب السابق في التحالف الكردستاني سيروان الزهاوي عن حاجة اقليم كردستان لـ {50} الف فرصة عمل سنويا لاستيعاب الخريجين واصحاب الخبرات العلمية المتميزة فيه". وقال الزهاوي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان " الاقليم يتمتع بالسلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية وانه شبه مستقل من الناحية الادارية وانه يحتاج لستراتيجية وخطة لاستيعاب الخريجين ، مشيرا الى ان عدد الجامعات في الاقليم تجاوز الـ {30 }جامعة ويتخرج من هذه الجامعات كفاءات ومتخصصين في مختلف المجالات". وعلل اسباب عزوف المواطنين عن القطاع الخاص الى "عدم منحه الضمان الصحي او الاجتماعي لهم او التقاعد في حالة تركهم العمل وانه في كل دول العالم يتعاون القطاعين العام والخاص فيما بينهم لتأمين فرص العمل للمواطنين إلا ان القطاع الخاص في إقليم كردستان لايستطيع ان يكون داعماً للقطاع العام وان المواطنين لايثقون بالقطاع الخاص ويطمحون دائماً للتوظف في القطاع العام بسبب الإمتيازات التي تمنح للموظف وهذا يشكل عبئاً كبيراً على ميزانية الإقليم إذ تخصص نسبة كبيرة منها لصرف رواتب الموظفين". وتعد مسألة الحصول على فرصة عمل في العراق عامة والاقليم خاصة من ابرز المشاكل التي يعاني منها الشباب في العراق بشكل عام و فئة الخريجين بشكل خاص ما ادى الى ارتفاع نسبة البطالة بين الشباب العراقي  وفقا لآراء مراقبين . انتهى34

  {البصرة:الفرات نيوز} وصل الى ميناء ام قصر التجاري جنوبي البصرة اليوم الثلاثاء عدد من البواخر المحلملة بالحنطة وحمولات أخرى. وذكر بيان صحفي لوزارة النقل تلقت {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء ان "رصيف 10 سايلو استقبل الباخرة {ادرهمسن مارشال} ايرلندية الجنسية بحمولة {52499} طن من الحنطة المستورة لحساب وزارة التجارة". واضاف ان "ارصفة الميناء استقبلت الباخرة { كاروجة} سنغافورية الجنسية بحمولة {591} حاوية, والباخرة {فريدة كولد} بحمولة{598} حاوية, والباخرة {بيسي كوسان } ليبيرية الجنسية بحمولة {2512} طن متنوعة". انتهى  

   {السليمانية الفرات نيوز} اعلن احد اصحاب محطات الوقود في السليمانية عن استمرار ازمة نقص البنزين في الاقليم وخصوصا في مدينة السليمانية. وقال المصدر في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "سعر اللتر الواحد في المحافظة بلغ {700} دينار حيث يتم بيع {40} لتر لكل سائق دون الحاجة لوصل البنزين الخاص بمحطات التعبئة الحكومية"، مشيرا الى "عجز مصافي الإقليم عن تأمين حاجة السوق من مادة البنزين التي تسببت في ارتفاع اسعار المادة وازدحام أمام محطات الوقود".وطالب بـ"مناقشة مشكلة شح الوقود في اقليم كردستان مع الجهات المسؤولة ووضع آلية لمعالجة هذة المشكلة". وتشهد محطات الوقود في إقليم كردستان ازدحاماً كبيراً في هذه الايام، فضلاً عن ارتفاع سعر مادة البنزين الى اكثر من الحد الطبيعي. انتهى 34