• Sunday 25 May 2025
  • 2025/05/25 03:12:20

بابل تعتزم بناء محطة كهربائية عن طريق الاستثمار الخارجي

    {بابل: الفرات نيوز}قال النائب عن كتلة المواطن المنضوية في التحالف الوطني حسون الفتلاوي ان محافظة بابل تعتزم انشاء محطة كهربائية عملاقة عن طريق الاستثمار الخارجي في المحافظة. واوضح الفتلاوي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد إن "محطة عملاقة ستبنى في محافظة بابل وتتبناها  شركة اجنبية مستثمرة لها خبرة كبيرة بهذا المجال، مضيفا ان "هذه المحطة ستوفر للمحافظة طاقة كهربائية سعتها الاف ميغاواط". وفي السياق نفسه، اشار رئيس هيئة استثمار بابل، محمد حربة الى ان "تجربة اقليم كردستان افضل شاهد في مجال انشاء المحطات الكهربائية العملاقة عن طريق الشركات الاستثمارية الاجنبية"، مبينا  ان "محافظة بابل ستبذل المزيد من الجهود من اجل تذليل  كل العقبات امام المشاريع الخدمية التي تقام في المحافظة بغية تقديم خدمة لاهالها". ومن جانب اخر، اكد محافظ  بابل  محمد  المسعودي في تصريح  لوكالة {الفرات نيوز} ان "المحافظة تمتلك القدرة على ادارة ملف الكهرباء، والحكومة المركزية اعطتنا كافة الاصلاحات بتطوير الكهرباء بالمحافظة، موضحا ان "أنجاز محطات كهربائية عملاقة  في المحافظة بالتاكيد ستقدم كميات كبيرة من الطاقة الكهربائية لابناء المحافظة" .انتهى 20

مدير شركة النفط الايراني يعلن عن توقيع اكبر اتفاقية نفطية مشتركة بين العراق وايران

   {بغداد:الفرات نيوز} أعلن المدير العام لشركة النفط الايرانية، ان ايران ستوقع أكبر اتفاق مع العراق في المستقبل القريب لتطوير مصافي النفط المشتركة. وذكر موقع الاتحاد الوطني الكردستاني ان المدير العام لشركة النفط الايرانية مهدي فكور اشار في تصريح صحفي اليوم الاحد انه "من المقرر أن توقع ايران في القريب العاجل اتفاقاً كبيراً مع العراق للعمل في المصافي المشتركة على الحدود المشتركة بين الدولتين". واضاف أنه "سيتم في المستقبل القريب البدء بحفر {22} بئرأ نفطية وأن ثمة خطة عامة للاستفادة من المصافي المشتركة للنفط بين ايران والعراق". وأضاف فكور أنه "من المنتظر أن تقوم حكومة طهران في تلك المصافي بأعمال ضخمة ستظهر نتائجها قريباً".انتهى

تجار عراقيون يفقدون 70 مليون دولار محوّلة من بغداد إلى عمان

{بغداد: الفرات نيوز}اشتكى مجموعة من التجار العراقيين على شركة صرافة اردنية لعدم تحويلها مبلغا ماليا لهم تصل قيمته إلى 70 مليون دولار. وقال التجار العراقيون انهم قاموا بتحويل تلك المبالغ عبر شركة صرافة مسجلة في المملكة من بغداد ليتسنى لهم استلامها في عمان، لكن الأخيرة لم تقم بتسليمهم حوالاتهم. وفي التفاصيل التي نشرتها صحيفة الغد الاردنية أن التجار العراقيين بدأوا برفع قضايا على شركة الصرافة (ع)، والتي يمتلكها عراقي الجنسية ويحمل جواز سفر اردنيا مؤقتا بعد فشل محاولات ووساطات لبعض الأطراف لحل المشكلة. وكان الصراف العراقي يعمل في بلاده خلال السنوات الماضية في المجال المالي قبل أن ينتقل الى المملكة ويبدأ بالعمل فيها؛ حيث كان يمنح التجار العراقيين في بغداد اسعارا تفضيلية على الدينار العراقي مقابل الدولار ما اسهم بإغراء العديد منهم للتعامل معه وتفضيله على غيره. وتراكمت أموال طائلة بمليارات الدنانير العراقية لدى شركة الصرافة (ع) على مدار عدة اشهر من خلال مكتبها في العراق ليصار الى استلامها كدولارات في الاردن كحوالات إلا أن محاولات التجار العراقيين في عمان باءت بالفشل للحصول على اموالهم التي كانوا حولوها من أجل استخدامها لشراء بضائع وإعادة تصديرها الى بلادهم. وصدرت مذكرة احضار من مدعي عام عمان بحق المشتكى عليه (م.ع) بتهمة الاحتيال بالاشتراك. وكان كثير من الحوالات التي ارسلها التجار العراقيون تمت عبر وكيل لشركة الصرافة في المملكة من خلال مكتبه في بغداد وقد استحقت في تموز الماضي، إلا ان تلكؤ ومماطلة مالكها في عمان دفع أولئك التجار للجوء إلى القضاء. وقال التاجر العراقي، علاء سليمان، انه قام بتحويل مبلغ من المال عبر فرع الشركة في بغداد لشركة صرافة اردنية، وتفاجأ أنه لم يتم تحويل أي من مبالغه رغم انقضاء الوقت المقرر لاستلام الحوالات. وأشار الى أن كثيرا من التجار العراقيين يراجعون لدى الجهات الرسمية في المملكة للحصول على اموالهم بالطرق القانونية بعد فشل المساعي والوساطات. واتفق التاجر العراقي سعيد قادر مع ما ذهب اليه سابقه، مؤكدا بأن كثيرين باتوا يخشون التعامل مع شركات الصرافة رغم كون ذلك الأسلوب يعد عرفا اعتاد عليه التجار العراقيون. وقال تاجر كهربائيات عراقي وله حوالة بما يزيد على 10 ملايين دولار محولة من بغداد الى عمان إنه حوّل تلك المبالغ الضخمة مع شركاء له ليتسنى لهم شراء بضائع وإعادة تصديرها الى العراق إلا أنهم تفاجأوا بانقضاء الوقت دون استلام حوالتهم. وبين التاجر، الذي فضل عدم ذكر اسمه، ان التجار العراقيين يرغبون في إجراء تعاملاتهم من خلال الاردن وكثير منهم يمتلكون شققا في العاصمة عمان، داعيا الجهات المعنية إلى المساعدة وفقا للاجراءات القانونية لتحصيل حقوقهم. وشكا العديد من التجار العراقيين الى نقيب الصرافيين الاردنيين علاء ديرانية، الذي قام بدوره بوساطات بين الأطراف وقال لـ"الغد" "حاولت الوصول الى اتفاق بين الصراف والتجار إلا انني لم أنجح في مسعاي لحل تلك المشكلة". ولفت ديرانية الى أن "حل تلك المشكلة يستوجب اجتماع 3 أطراف في مكان واحد مع وجود محكمين وهم (شركة الصرافة، شركة الصرافة العراقية التي وضعت الاموال بها في بغداد، والتاجر العراقي الوسيط. واشار الى أن الحوالات من التجار العراقيين ما تزال تتدفق لكن يجب حل تلك المشكلة حتى لا تؤثر على سمعة شركات الصرافة الاردنية، مشيرا الى ان خيار اللجوء للقضاء يفضل ان تتم وفقا لإجراءات قضائية سريعة في حال كان الخيار الاخير.انتهى

العراق يدرس تسديد باقي ديون العمال المصريين

{بغداد: الفرات نيوز } – اعلنت الحكومة العراقية تشكيل لجنة لدراسة تسديد باقي ديون العمال المصريين. وقال المستشار الحكومي عبد الحسين  الجابري  لـوكالة {الفرات نيوز } إن" الحكومة تدقق مستندات ديون العمال المصريين من خلال لجنة متخصصة  ". واوضح أن "مشكلة ديون العمال المصريين تعمل على معالجة المشاكل الاقتصادية السابقة والتي تؤثر على الاقتصاد العراقي ". وسدد العراق اكثر من ثلاث الف وخمسمائة دائن تجاري بقيمة 2،7 مليار دولار كوسيلة لحماية امواله الخارجية من التلاعب الشركات التجارية .

الاعمار توقع عقداً مع شركة دنماركية لتنفيذ التصاميم الخاصة بمشروع طريق يمتد من بغداد للحدود التركية

  {بغداد:الفرات نيوز} وقع مدير عام الهيئة العامة للطرق والجسور سمير بشقة عقداً مع شركة كوي الدنماركية المتخصصة في التصاميم الهندسية في مشاريع الطرق لتنفيذ التصاميم الخاصة بمشروع طريق المرور السريع رقم 2 الذي يمتد من بغداد الى الحدود التركية. وقال بيان للوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاحد ان "شركة كوي الدنماركية هي ذات الشركة المصممة لمشروع طريق المرور السريع رقم 2 في بداية ثمانينيات القرن الماضي، وان الوزارة استعانت بها من اجل البدء بتحديث التصاميم الموضوعة سابقا بسبب التعارضات التي حصلت على مدى ثلاثين سنة الماضية على الطريق". واضاف ان "طريق المرور السريع من المشاريع المهمة والاستراتيجية التي ستحدُث طفرة نوعية في اقتصاد البلد لما له من اهمية كبيرة في حركة نقل البضائع والتجارة العامة في العراق وكذلك دول الجوار، و انشاء القناة الجافة التي تمتد من موانئ البصرة في الجنوب الى الحدود العراقية التركية ليكون العراق ممراً للتجارة بين اوربا والشرق الاوسط".انتهى م