• Saturday 23 November 2024
  • 2024/11/23 05:26:21

السعد تدعو الى زيادة التخصيصات المالية لمديريات البلديات في المحافظات


 
 
{بغداد:الفرات نيوز} دعت نائبة عن التحالف الوطني الى زيادة التخصيصات المالية لمديريات البلديات في المحافظات ومعالجة النقص في كوادرها الفنية والهندسية.

وتشكو عدد من المحافظات من قلة التخصيصات المالية بشكل انعكس على الواقع الخدمي فيها ودفع هذا الواقع بمحافظات الى الدعوة لجعلها أقاليم مستقلة إداريا واقتصاديا.

وقالت سوزان السعد في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم إن "معظم بلديات المحافظات تعاني من تحجيم دورها في تنفيذ المشاريع الاستراتيجية التي تحتاجها المحافظات بسبب تقييدها بالعديد من الضوابط".

واضافت إنه "من خلال زيارتنا لبلدية البصرة لمسنا وجود مشاكل حقيقية تعوق عملها وأبرزها قلة التخصيصات المالية وهجرة الخبرات والكوادر الفنية والهندسية الى الوزارات الاخرى كالنفط والكهرباء بسبب معاناتهم من قلة رواتبهم ومخصصاتهم".

وبينت أن "هذه المعوقات فسرت لنا اسباب التراجع الكبير في تنفيذ المشاريع الخدمية في البصرة التي لم ينفق من ميزانيتها سوى 3 بالمائة".

وشددت السعد على ضرورة "تخصيص ميزانية خاصة لمديريات البلديات لغرض انجاز المشاريع الخدمية كالطرق والمجسرات الحديثة واعمار البنى التحتية ، وتدريب الكوادر ومنحها رواتب مجزية أسوة بمنتسبي القطاعات الاخرى".انتهى  م

كتلة المواطن: النواب العراقيون يعارضون عودة المنافع الاجتماعية للرئاسات




{بغداد:الفرات نيوز} اكد العضو في اللجنة المالية النيابية فالح الساري أن جميع اعضاء مجلس النواب العراقي يعارضون عودة المنافع الاجتماعية للرئاسات الثلاث في الموازنة القادمة لعام 2012.

وقال الساري النائب عن كتلة المواطن في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الجمعة إنه "اثناء مناقشتنا للموازنة في مجلس النواب كانت هذه الموازنة تشتمل على المنافع الاجتماعية".

وكانت انباء قد تحدثت عن عودة فقرة المنافع الاجتماعية للرئاسات الثلاث الى موازنة عام 2012 بعد الغائها من موازنة العام الحالي2011.

وكان رئيس الوزراء نوري المالكي طالب باحدى الجلسات العلنية لمجلس الوزراء بعودة المنافع الاجتماعية معللا ذلك بعدم قدرة مجلس الوزراء على اعالة وتعويض ضحايا الانفجارات والجرحى وعدم امكانية صرف اموال المساعدات بسرعة بسبب الغاء هذه المنافع.

واضاف "لا يمكن القبول في أي موازنة من الموازانات بوجود اي منافع اجتماعية للرئاسات الثلاث، وبالتالي حتى وأن وجدت فبامكان مجلس النواب واللجنة المالية مناقلتها الى فصل ومادة جديدة".

وبين الساري أن "افضل شريحة يمكن نقل المنافع الاجتماعية إليها هي الرعاية الاجتماعية وشبكة الحماية الاجتماعية".انتهى1.م

هيئة استثمار النجف تمنح أربع رخص استثمارية جديدة


 

{النجف:الفرات نيوز} اعلنت هيئة استثمار النجف عن منحها أربع رخص استثمارية جديدة تنوعت بين مشروعين في المجال السياحي ومشروع في مجال التعليم واخر في المجال التجاري.


وذكر بيان للهيئة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الخميس أنه" منحت  أربع رخص استثمارية جديدة تنوعت بين مشروعين في المجال السياحي ومشروع في مجال التعليم واخر في المجال التجاري".

واضاف أن" المشروع الأول كان لجامعة الإمام الصادق {ع} وبقيمة سبعة عشر مليار و{430} الف دولار، حيث تتألف الجامعة من بناية رئاسة الجامعة التي تتكون من ثلاث طوابق وبنايات الكليات الأكاديمية، واربعة طوابق لبناية قاعة مناسبات والمكتبة المركزية، وثلاث طوابق لبناية المدرسة الأكاديمية للطلبة الأجانب واربعة  طوابق لبناية سكن الأساتذة وضيوف الجامعة ، وخمس طوابق وبناية كافتريا والمركز الطبي".

واوضح البيان أن" المشروع السياحي الأول كان للمستثمر هادي محمد علي وبقيمة استثمارية مقدارها مليون وستمائة وسبعة وستون الف و{674} دولار، و المشروع عبارة عن فندق سياحي متعدد الطوابق يحتوي على مطعم وغرف نوم بعدد 40 غرفة ومولدات ووسائل نقل السيارات وخزانات الوقود والماء وعدد يدوية وكاميرات وأجهزة لاسلكي ومنظومة صوتية وغيرها ويحتاج المشروع إلى 300 م 2.

وتابع " المشروع السياحي الآخر كان لفندق ارض السهلة السياحي  للمستثمر محمد محسن محمد  وبقيمة استثمارية مقدارها ستة ملايين وخمسة مائة وثلاثة وثمانون الفا و{410} دولار، والفندق يتكون من 7 طوابق بالإضافة إلى الطابقين الأرضي والنصفي والسرداب يحتوي السرداب على قاعة احتفالات كبيرة وعلى وحدات خدمية ويحتوي الطابق الأول على 14 غرفة سعة 2 سرير وتحتوي الطوابق من (2-7) على 16 غرفة سعة سريرين و2 سويت إما الطابق الأرضي يحتوي على الاستقبال ومطعم ومصاعد".

واشار البيان الى أن" المشروع الأخير كان في القطاع التجاري وهو نصب لوحات إعلانية لشركة سلفر ستار وبقيمة استثمارية مقدارها تسع مائة وثلاثة وثلاثون الفا و{154} دولار وهذا المشروع عبارة عن شبكة متكاملة من قطع الإعلانات بأنواعها تعمل بواسطة الطاقة الشمسية وسيتم تنفيذ المشروع في مدينة النجف الاشرف والمركز والضواحي".

ونوه الى أن" قيمة المشاريع الأربعة بلغت اثنان وستون مليون وست مئة واربعة عشر الفا و{ 238} دولارا لتبلغ عدد الرخص في محافظة النجف الاشرف 180 رخصة استثمارية وفي كافة المجالات".انتهى م

وزير المالية : تقليص عدد الدرجات الوظيفية للعام المقبل الى 59 الف درجة


 
{بغداد:الفرات نيوز} اعلن وزير المالية رافع العيساوي تقليص عدد الدرجات الوظيفية ضمن موازنة العام المقبل الى 59 الف درجة وظيفية .
وقال العيساوي في مؤتمر صحفي عقده في مبنى وزارة المالية اليوم وحضره مراسل وكالة {الفرات نيوز} إن " الوزارة قررت تقليص عدد الدرجات الوظيفية الى 59 الف درجة وظيفية في موازنة العام المقبل بعد أن كان من المقرر أن تكون 115 الف درجة وظيفية ".
واضاف إن " سبب تقليص عدد الدرجات الوظيفية هو عدم وفرة التخصيصات المالية الكافية لـ115 الف درجة وظيفية"، مشيرا الى أن الوزارة قررت في البداية تقليص الدرجات الوظيفية الى 90 الف درجة وظيفية غير أن العدد كان كبيرا ايضا بالمقارنة مع التخصيصات المالية".
وكشف أن " الموازنة المالية للعام المقبل تضمنت اطفاء الفوائد المترتبة على القروض الحكومية كقروض الاسكان والزراعية وغيرها من القروض ما عدا قرض الـ 100 راتب ".

وبلغت قيمة موازنة عام2012 التي اقرتها الحكومة الاثنين الماضي 100 مليار دولار، وبعجز يصل إلى 13.5 مليار دولار، وركزت على قطاع الطاقة والنفط بالمرحلة الاولى، ومن ثم قطاع الامن، ومن بعدها قطاع التربية والتعليم والصحة.

وأعتمدت الحكومة العراقية سعر النفط الاساس 85 دولاراً وتتوقع من خلالها الفروقات في اسعار النفط ان تغطي اكثر من 10 مليارات دولار  من العجز.

انتهى2  م

مشاريع الطاقة تحصد اعلى نسبة من تخصيصات موازنة 2012 والنقل والإسكان أدناها


 
 
{بغداد : الفرات نيوز} اعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية أن اعلى نسبة من تخصيصات الموازنة الاتحادية لعام 2012 ، بلغت 17,48 % لقطاع الطاقة ، فيما جاء قطاعا النقل والاسكان في المرتبة الاخيرة من نسب تخصيصات الموازنة.
وذكر علي الدباغ في بيان له، تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه أن "مشروع قانون الموازنة العامة الاتحادية لعام 2012 ، الذي اقره مجلس الوزراء في جلسته ليوم الأثنين الماضي، بلغ {117} ترليون دينار أي بزيادة قدرها 22% عن العام الماضي".
وأوضح الدباغ أن "إجمالي الإيرادات الاتحادية بلغ {102} ترليون دينار جاءت نتيجة إحتساب الإيرادات الناجمة عن تصدير النفط الخام بمعدل سعر {85} دولار للبرميل الواحد وبقدرة تصديرية تصل الى {2,6} مليون برميل يومياً من ضمنها الكمية المنتجة والمصدرة من إقليم كردستان والبالغة {175} ألف برميل يومياً حيث ستدخل ايرادات النفط هذه صندوق تنمية العراق بعد خصم {5}% عن تعويضات حرب الكويت وقد بلغت الموازنة الإستثمارية {37} ترليون دينار والموازنة التشغيلية {80} ترليون دينار توزعت على مؤسسات ووزارات وهيئات الدولة كافة، حيث سيتم توزيع النفقات العامة وفق النسب السكانية بعد إستبعاد تخصيصات مركز الوزارة الإتحادية والنفقات السيادية".

واشار الناطق باسم الحكومة الى أن "تخصيصات قطاعي الأمن والدفاع بلغا 17,16 ترليون دينار مايعاد نسبة 14,6% من الموازنة ، وقطاعي التربية والتعليم 11,47 ترليون دينار بنسبة 9,8% ، وقطاع الطاقة 20,46 ترليون دينار بنسبة 17,48% ، وقطاعي البيئة والصحة 5,71 ترليون دينار بنسبة 4,88% ، و الخدمات الإجتماعية 15,54 ترليون دينار بنسبة 13,28 ، فيما بلغت قطاعات الماء والمجاري والصرف الصحي 3,86 ترليون ديناربنسبة 3,3% ، اما النقل والإتصالات 1,13 ترليون دينار بنسبة 0,96% ، والقطاع الزراعي 2,41 ترليون دينار بنسبة 2,06% ، والقطاع الصناعي 1,42 ترليون دينار بنسبة 1,21% ، والتشييد والاسكان 1,14 ترليون دينار بنسبة 0,97% ، والثقافة والشباب والاندية والاتحادات 2,31 ترليون دينار بنسبة 1,97% ، والإلتزمات الدولية والديون  9,37 ترليون دينار بنسبة  8% ، اما الإدارات العامة المركزية والمحلية 12,46 ترليون دينار بنسبة 10,65% ".

واكد الدباغ أن "العجز في الموازنة سيقدر بـ {15} ترليون دينار ستتم تغطيته من المبالغ النقدية المدورة من موازنة عام 2011 وصندوق تنمية العراق ومن الاقتراض الداخلي بموجب حوالات الخزينة والخارجي وكذلك من الوفر المتوقع من زيادة أسعار بيع النفط أو زيادة الإنتاج أو الاقتراض من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي حيث سيخوّل وزير المالية الإتحادي صلاحية الإستمرار بالإقتراض من صندوق النقد الدولي بما يكمل مبلغ {4,5} مليار دولار ومن البنك الدولي بما يكمل مبلغ الـ {2} مليار دولار خلال سنة 2012 وبأستخدام حقوق السحب الخاص بـSDR  بحدود {1,8} مليار دولار لتغطية العجز المتوقع في الموازنة العامة الاتحادية".

وأضاف أن "حصة إقليم كردستان قد بلغت {12,6} ترليون دينار أي بنسبة {17}% من مجموع النفقات التشغيلية ونفقات المشاريع الإستثمارية للموازنة العامة الإتحادية لجمهورية العراق المصادق عليها لإقليم كردستان بعد إستبعاد النفقات السيادية".
وأشار الدباغ الى "تخصيص مبلغ {250} مليار دينار كإحتياطي الطوارئ ومبلغ  {1,07} ترليون دينار كإحتياطي للمشاريع الإستثمارية المعتمدة ضمن موازنة وزارة المالية الإتحادية على أن يتم التصرف بها من قبل مجلس الوزراء وسيتم تخصيص مبلغ {6} ترليون دينار لمشاريع إعمار وتنمية الأقاليم والمحافظات وبضمنها إقليم كردستان ليتم إنفاقها وفق خطط إعمار للمحافظة مقدمة من قبل المحافظ ومصادق عليها من قبل مجلس المحافظة الى وزارة التخطيط الإتحادية حيث سيتولى المحافظ حصراً تنفيذ خطة الإعمار المقرة ويتولى مجلس المحافظة مسؤولية مراقبة التنفيذ كما وسيتم تخصيص مبلغ {1,676} ترليون دينار والتي تسمى بتخصيصات البترودولار وهي مبلغ دولار عن كل برميل نفط خام منتج في المحافظة أو مكرر في مصافي المحافظة ودولار عن كل {150} متر مكعب منتج من الغاز الطبيعي في المحافظة وعلى المحافظة أن تستخدم ما لا يزيد عن {50}% من تخصيصات البترودولار لشراء الطاقة الكهربائية وستخصص الإيرادات المتحققة من تأشيرة الدخول الى العراق لزيارة العتبات المقدسة للأعوام 2011 و2012 لخدمات الزائرين والبنى التحتية".
 
وبيّن الدباغ أن "مشروع الموازنة قد تضمن إعفاء المواطنين كافة من مبلغ الفائدة عن القروض الممنوحة لهم من قبل المصرف العِقاري والزراعي وصندوق الإسكان والاستمرار بمنح تلك القروض دون فوائد للمواطنين وحسب نفوس كل محافظة وستتحمل وزارة المالية نسبة الفائدة أما بالنسبة لموظفي دوائر الدولة الممولة مركزياً أو ذاتياً فعند نقلهم الى القطاع الخاص ستتحمل الوزارة أو الجهة غير المرتبطة بوزارة المنقول منها الموظف نصف راتبه الشهري ولمدة ثلاث سنوات إعتباراً من تاريخ نقله على أن تقطع علاقته بدائرته نهائياً".
وأكد الدباغ على أن "الحكومة العراقية ومن أجل دعم القطاع الصناعي الخاص والقطاع المختلط وأسوةً بالمبادرة الزراعية سيكون الإقراض لمشاريع إتحاد الصناعات العراقي بدون فائدة وتتحمل وزارة المالية دفع الفائدة للمصارف الحكومية وسيخول مجلس الوزراء إستحداث مشاريع للبنى التحتية بما لايزيد على {18} ترليون دينار {2} ترليون دينار منها لبناء مجمع سكني للفقراء يوزع حسب عدد سكان  كل محافظة وتنفذ على أساس الدفع الآجل وعلى وزير المالية الإتحادي إعادة تخصيص المبالغ المتبقية وغير المصروفة من المبالغ المعتمدة ضمن الموازنة العامة الاتحادية لسنة 2011 والمتعلقة بتعويضات المحافظات والمدن والأفراد المتضررين الى موازنة الجهة المستفيدة حصراً لأجراء صرفها خلال سنة 2012 إستثناءاً من أحكام {القسم الرابع} من قانون الإدارة المالية والدين العام رقم {95} لسنة 2004 ".

وأضاف الدباغ أن "وزير المالية الإتحادي بالتنسيق مع وزير التخطيط الإتحادي سيقوم بإعادة تخصيص المبالغ المتعلقة بمشاريع إعمار وإسناد المحافظات {بغداد (الصدر والشعلة) والبصرة وديالى ونينوى} التي تم اطلاق مبالغها على شكل سلف عام 2008 لغرض إجراء التسويات القيدية بشأنها ضمن موازنة عام 2012 دون أن يترتب عليها صرف فعلي وكذلك إعادة تخصيص الإيرادات المتحققة فعلاً في المنافذ الحدودية البرية والبحرية والجوية بما فيها الإيرادات السيادية خلال سنة 2011 الى موازنة المحافظات الحدودية كلاً حسب الإيرادات المتحققة فعلاً في المنافذ الحدودية الموجودة في تلك المحافظة مع إعطاء الأولوية بتأهيل وإعادة إعمار المنافذ الحدودية التابعة لكل محافظة وإيرادات 2010 التي لم يجري صرفها عام 2011 لتأخر ورود البيانات المتعلقة بها من قبل المحافظة المعنية الى موازنة المحافظة لعام 2012".
وأوضح الدباغ أن "مجلس الوزراء الإتحادي سيضيف تخصيصات الى الموازنة الإتحادية لسنة 2012 عند تحقق زيادة في الإيرادات عن صادرات النفط الخام المصدر خلال الستة أشهر الأولى من هذه السنة لتسديد العجز المخطط بالموازنة وتأمين مبالغ للمشاريع الاستثمارية لوزارة الكهرباء بعد اقرارها من قبل وزارة التخطيط الاتحادية بالأضافة الى مبالغ استيراد الطاقة الكهربائية وتسديد مستحقات القطاع الخاص قبل 9/4/2003 والقروض الممنوحة من قبل المصارف الحكومية عن رواتب منتسبي الشركات العامة لعام 2010 و2011 والقروض الممنوحة من قبل المصارف الحكومية عن شراء محصول الشعير لعام2010 وقرض المصرف العراقي للتجارة عن تأمين المفردات للبطاقة التموينية لعام 2010 وإصدارات حوالات الخزينة عن مشاريع وزارة الكهرباء لعام2010 وتخصيص مبالغ لمشروع البنى التحتية ضمن {مشروع بسماية السكني} بعد اقرارها من قبل وزارة التخطيط الاتحادية والمبالغ المتعلقة بالتعداد العام للسكان ومبالغ الزيادة المتوقعة في الرواتب التقاعدية المدنية والعسكرية التي تم حجبها من تخصيصات عام  2012 وتأمين المبالغ التي صدرت بها قرارات مجلس الوزراء  وتم حجبها من تخصيصات عام  2012 ومبالغ المشاريع الأستثمارية للوزارات والجهات غير المرتبطة بوزارة في حالة تنفيذ اكثر من (70%) من تخصيصاتها".

وأشار الدباغ الى أن "وزارة المالية ستلتزم بتمويل مبلغ إضافي للنوافذ الاسلامية في كل من مصرفي الرافدين والرشيد وبمبلغ {25} ملياردينار لكل منهما بناءاً على طلب من البنك المركزي العراقي الذي سيقوم بفتح النافذة الاسلامية ضمن مصارف القطاع الخاص التي ترغب بذلك". انتهى.م