• Monday 18 November 2024
  • 2024/11/18 08:59:19

امانة بغداد: وفد اللجنة المرورية المشترك يزور اكبر مصنع لانتاج العلامات المرورية الضوئية في النمسا

 {بغداد : الفرات نيوز} اختتم وفد اللجنة المرورية المشتركة زيارته الى جمهوريتي النمسا والمانيا بزيارة اكبر مصنع لانتاج العلامات المرورية الضوئية ومركز السيطرة المرورية في العاصمة النمساوية فيينا. وذكر الموفد الاعلامي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "وفد اللجنة المرورية المشتركة استمع خلال الزيارة الى شرح مفصل من قبل مدير مصنع فيوجرت التابع لمجموعة سواركوفسكي العالمية عن عمل المصنع الذي ينتج نحو 450 الف قطعة سنويا بمعدل مبيعات يبلغ 55 مليون يورو". واضاف ان "منتجات المصنع تصدر لنحو 70 بلدا في العالم بضمنها دول الخليج وسائر الدول الاوروبية والاسيوية فضلا عن العراق اذ تم نصب العلامات المرورية والاشارات الضوئية المنتجة من قبل هذه الشركة في عدد من شوارع العاصمة بغداد ومحافظتي البصرة والنجف الاشرف". وتابع ان "العمل في هذا المصنع مستمر على مدار 24 ساعة ولمدة 7 ايام في الاسبوع وينتج اكثر من 25 الف نوع وقطعة تدخل في تصنيع الاشارات الضوئية المرورية ولوحات الدلالة". وبين ان "وفد اللجنة المرورية اطلع ايضا في اليوم الاخير من زيارته على مركز السيطرة المرورية المركزية الذي تديره شركة سفانك المختلطة والمسؤولة عن ادارة طرق المرور السريع في عموم مدن جمهورية النمسا". واشار الى ان "الوفد استمع الى شرح تفصيلي عن طريقة ادارة ومراقبة الطرق السريعة بإستخدام كاميرات المراقبة لمعالجة الاشكالات والحالات الطارئة في هذه الشوارع وايجاد طرق بديلة لمستخدمي الطريق في حال حصول اي حوادث مرورية تستوجب تنبيه اصحاب المركبات وتوجيههم الى الطريق البديل الانسب". واضاف ان "هناك شوارع سريعة في مدينة فيينا يبلغ مجموع اطوالها 1275 كم وتشتمل على نحو 150 نفقا و5134 مجسرا تدار من قبل 43 مركزا للسيطرة على طول هذه الطرق يشرف عليها نحو 2700 عامل ومختص". واشار الى ان "عمل هذه الشركة يتضمن ايضا صيانة هذه الطرق ومعالجة الحوادث المرورية آنيا من خلال تقديم المساعدة اللازمة لمستخدمي الطريق الى جانب انشاء مرائب وساحات لوقوف السيارات واماكن للاستراحة ومحطات التزود بالوقود مقابل اشتراك شهري او اسبوعي يدفع من قبل مستخدمي الطريق لسد نفقات تلك الخدمات". انتهى

وزير البيئة: العراق بحاجة الى دعم المجتمع الدولي لنقل التكنلوجيا الصديقة للبيئة

 {بغداد : الفرات نيوز} اكد وزير البيئة سركون صليو رغبة عدد من دول مجلس التعاون الخليجي التعاون مع العراق في معالجة ملف البيئة والتلوث. وقال صليو ان "ممثلي دول مجلس التعاون الذين التقاهم على هامش مؤتمر الدوحة للتغيير المناخي، ابدوا رغبتهم الحثيثة لتوحيد مواقفهم مع العراق للخروج بتوصيات مشتركة في مجال البيئة وتخفيف انبعاث الغازات بما يخدم مصلحة بلدانهم". وقال مدير عام دائرة التوعية والاعلام البيئي امير علي الحسون في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "وزير البيئة اكد في كلمته خلال المؤتمر ان العراق بحاجة كبيرة الى دعم المجتمع الدولي لنقل التكنلوجيا حديثة صديقة للبيئة وزيادة الاستثمارات لمواجهة الاثار الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عن عملية تخفيض الغازات التي تتبناها الدول النامية". وبين ان "العراق مستمر في انشاء مشاريع التخفيض الطوعي لانبعاث الغازات بالإضافة الى العمل على تنويع اقتصاداته ليتخلص او ليخفض الاعتماد على عائدات النفط". واضاف ان "العراق اكيد من رغبة جميع الدول في سعيها الحثيث للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي"، مؤكدا انه "الى الان لم نلمس اثرا واضحا لهذه الجهود بسبب محاولة البعض حول الالتزامات التي فرضتها بنود اتفاقيات خاصة موضوع فترة الالتزام الاولى لبرتوكول كويتو والاختلاف في وجهات النظر بشان فترة الالتزام الثانية والتي من المفترض ان تبدا مطلع العام المقبل". وشدد على ان "الواجب الاخلاقي يلزم الدول الصناعية الكبرى الالتزام بمقررات الاتفاقية على وفق مبدأ الملوث يدفع باعتبارها صاحبة مسؤولية تاريخية في حصول التغير المناخي وكما تطالب هذه الدول بمشاركة الجميع في التخفيف من انبعاث الغازات فأن العراق يطالبها ايضا بالايفاء بالتزاماتها فيما يتعلق ببرامج التكيف والتمويل ونقل التكنلوجيا وبناء قدرات الدول النامية والاقل نموا". وبين ان "وزير البيئة شدد على التمسك بكل ما تم الاتفاق عليه في مؤتمرات الاطراف خصوصا خطة عمل مؤتمر بالي في إندونيسيا وبرنامج نيروبي ومقررات كان كون ومنهاج عمل دوربان ومبادئ اعلان ريو فيما يخص التغير المناخي التي يتحمل على اساسها الدول المتقدمة مسؤولية معالجة وازالة التلوث وارجاع الحالة الى ما كانت عليه قبل الحصول على التغير المناخي وتعويض الدول المتضررة". وعرض وزير البيئة خلال مؤتمر الدوحة التشريعات والقوانين العراقية المعلنة للمحافظة على البيئة ومحاولة تقليل انبعاثات الغازات طوعيا من خلال استثمار الغاز المصاحب للحقول النفطية واعادة الحياة الى الاهوار العراقية الغنية بالتنوع البيولوجي . انتهى

العراقية البيضاء: التصعيد الاعلامي والمواقف المتشنجة امر طبيعي بسبب قرب الانتخابات

  {بغداد:الفرات نيوز} اعتبر المتحدث الرسمي باسم الكتلة العراقية البيضاء كاظم الشمري أن التصعيد الاعلامي والمواقف المتشنجة بين الكتل السياسية مسألة طبيعية بسبب قرب الانتخابات المحلية. وتشهد البلاد تصعيدا على الارض بين حكومتي بغداد واقليم كردستان ، يدعمه التصريحات الاعلامية المتشنجة والمهاترات ، الامر الذي وصل الى حد التهديد باستخدام السلاح لحل الازمة القائمة بين الطرفين والتي تكرست مؤخرا بالمواجهة العسكرية بين الجيش الاتحادي والبيشمركة في قضاء طوز خرماتو وراح ضحيتها عراقيون ابرياء بين شهيد وجريح. وقال الشمري لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "هذا التصعيد لايخدم وحدة البلد ولايخدم القضية العربية او الكردية او التعايش السلمي بين طوائف ومذاهب وقوميات الشعب العراقي"، مشيرا الى ان "الغرض من محاولة التصعيد هو تحقيق مكاسب انتخابية بالتالي ارى انها اساليب غير ناجحة ولايمكن ان تكون بديلاً عن العمل المخلص والجاد لتقديم الخدمات للشعب العراقي". واشار الى ان "كردستان كانت لديها مشاكل بين المعارضة ورئاسة الاقليم وعندما نشب الصراع بين الحكومة المركزية والاقليم لاحظنا التوحد الذي حصل في مواقف القوى الكردستانية". واضاف انه "في هذا الموضوع يتوحدون لان هناك صراعا وخطرا يهددهم من العرب بالتالي لاحظنا انه لاوجود لهذا التوحد عندما تكون الامور طبيعية". وتابع الشمري حديثه قائلاً "يجب على بقية الكتل السياسية سواء العربية او الكردية عندما يحصل هناك خلاف الرجوع الى الحوار وتشجيع الاطراف الاخرى الى الحوار وحل مشاكلهم بالتفاهم حتى نخرج من بوتقة التصعيد الاعلامي الذي لاينفع العراق بشيء اطلاقاً". ولا تزال العديد من القوانين المهمة معطلة بسبب الأزمة السياسية ونظام المحاصصة حيث يتعرض اقرار العديد من القوانين المهمة الى عرقلة كبيرة بسبب انعدام التوافقات بين الشركاء السياسيين والخلافات المستمرة. وشهدت الساحة السياسية ازمة جديدة بين الاقليم والمركز على خلفية تشكيل قيادة عمليات دجلة لحماية المناطق المتنازع عليها حيث اعتبرت عدة احزاب كردية تشكيل قيادة عمليات دجلة محاولة لتصدير الأزمات الداخلية للحكومة الاتحادية وانها ستوجه رسالة الى التحالف الوطني والمكونات الأخرى توضح موقفا موحدا ووحدة صف الاقليم ضد خرق الدستور ومخاطر التفرد وعودة الدكتاتورية وخرق الشراكة الوطنية.انتهى11

حكومة الكويت الجديدة تبدي استعدادها لاخراج العراق من الفصل السابع

   {بغداد: الفرات نيوز} أبدى رئيس مجلس الوزراء الكويتي جابر المبارك الحمد الصباح استعداد الحكومة الجديدة في كل ما من شأنه اخراج العراق من الفصل السابع وفق الاطر الدبلوماسية والقرارات الدولية الصادرة عن الامم المتحدة. وذكرت احدى الصحف الكويتية ان "الصباح اعرب لدى استقباله رئيس جمعية الصحفيين الكويتية احمد بهبهاني يرافقه وفد الجمعية الذي زار العراق مؤخرا، عن تقديره لمساعي الحكومة العراقية في التعاون في سبيل تحقيق هذا الهدف المنشود". واكد الصباح حرص الحكومة على "دعم مؤسسات القطاع الخاص الكويتية في الاستثمار بالعراق وفتح قنوات التواصل والتبادل التجاري مع المؤسسات التجارية بالعراق لما فيه منافع ملموسة ذات تأثير ايجابي على الشعبين الشقيقين". كما استمع خلال اللقاء الى "شرح لابرز ما ترتبت عليه الزيارة وأهم ما تداولته اللقاءات مع رموز القيادة السياسية في العراق". وأثنى الصباح على "جهود جمعية الصحفيين الكويتية وأعضاء الوفد الاعلامي الزائر لما قاموا به من مبادرة تسهم في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين"، مؤكدا ان "الاعلام والمصالح المتبادلة والاتصالات رفيعة المستوى من شأنها تذليل العراقيل كافة لما فيه خير وازدهار مستقبل العلاقات الاخوية بين البلدين". وأشار رئيس مجلس الوزراء الكويتي الى تطلعه نحو تحقيق خطوات ايجابية ملموسة خلال زيارته المقبلة للعراق خاصة في ما يتعلق بالمجال الاقتصادي واغلاق الملفات العالقة ، قائلا "لا ذنب لاجيالنا القادمة بأفعال وجرائم ارتكبها نظام دموي سابق في مرحلة سابقة نسعى لتجاوزها".انتهى

الصحة توقع 10 عقود لشراء خدمة غسل الكلى "الديلزة"

   {بغداد:الفرات نيوز} أطلقت وزارة الصحة مشروع شراء خدمة غسل الكلى {الديلزة} من خلال توقيع عشرة عقود مع عدد من الشركات العالمية لتطوير واقع الديلزة في العراق. وقال الوكيل الفني للوزارة ستار جبار الساعدي في بيان صادر عن الوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين انه "تم توقيع {10} عقود مع  شركات اوربية ذات مناشئ رصينة لشراء خدمة غسل الكلى {الديلزة} في عموم العراق". واشار الى ان "هذة العقود ستسهم وبشكل كبير في تجاوز سلبيات الطريقة القديمة فيما يخص شراء الاجهزة والمحاليل والمستلزمات وتقليل تكلفة غسل الكلى دون التأثير على كفاءة الغسل". وبين الساعدي ان "هذه الخطوة ستساعد في توفير الجهد والوقت على ملاكات وزارة الصحة من خلال الزام الشركات بتوفير جميع متطلبات  عملية الديلزة والارتقاء بها وفق احدث المواصفات العالمية". واكد "انها ستشجع التنافس بين الشركات العالمية والذي يصب في مصلحة الوزارة وضمان التحديث المستمر للاجهزة وفقا للتطور العالمي  وكسب الملاكات الطبية المزيد من الخبرة"، مضيفا ان "هناك العديد من العقود الاخرى قيد التوقيع فيما تخص عملية {الديلزة} سترى النور قريباً لتغطي جميع محافظات العراق".انتهى