• Wednesday 23 October 2024
  • 2024/10/23 02:39:25

وزارة الداخلية تعلن في بيان رسمي لها منع استعمال وبيع الالعاب الخطرة على المواطنين والاطفال

  {بغداد:الفرات نيوز} اعلنت وزارة الداخلية في بيان رسمي اليوم عن منع استعمال وبيع الالعاب الخطرة على المواطنين والاطفال. وذكر بيان لوزارة الداخلية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم انه" تم توجيه جميع مفارز النجدة بمحاسبة من يبيع او يستعمل المفرقعات النارية والالعاب الخطرة التي تسبب ضررا للمواطنين والاطفال". وكان الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية عدنان هادي الاسدي أهاب بكافة قطعات وتشكيلات الوزارة باليقظة والحذر والا يتركوا قطعاتهم في اي نقطة والتواجد الدائم في اماكن واجباتهم خلال فترة عيد الفطر المبارك من اجل تفويت الفرصة على اعداء العراق والقوى الارهابية التي تحاول تعكير فرحة ابناء شعبنا خلال فترة العيد وافشال خططهم الارهابية الرامية الى ايقاع الاذى بالعراق. وشدد الوكيل على ضرورة انتشار المفارز وقيام المسؤولين بزيارات ميدانية الى كافة القطعات والسيطرات وتواجد القوات لشد العزيمة وعدم التراخي أوالتهاون في اداء الواجب وبارك السيد عدنان هادي الاسدي الوكيل الاقدم للوزارة جهود ابطال وزارة الداخلية وهم يضحون بارواحهم من اجل حماية دينهم وبلدهم وشعبهم. وشهدت محافظات العراق كافة انتشارا كبيرا للالعاب النارية على شكل لعب اطفال وتباع اكثر هذهالالعاب  اضافة الى المسدسات باسعار مرتفعة تصل الى ما يقارب {10}الاف دينار او اكثر وتنتشر في مختلف المحال التجارية، وشهدت المستشفيات الحكومية في جميع المحافظات وخاصة في السنوات الثلاث الماضية اصابة اعداد كبيرة من المواطنين وخاصة الاطفال منهم في العين بواسطة المسدسات المحشوة بالـ{الصجم} مما ادى الى تشوهات في العين واحينا الى العمى.انتهى م

السيد عمار الحكيم يبحث مع بابكر زيباري مستجدات الاوضاع السياسية والامنية

  {بغداد:الفرات نيوز} هنأ رئيس اركان الجيش العراقي بابكر زيباري رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم بمناسبة عيد الفطر المبارك، مؤكدا ان" الاقليم مع المجلس الاعلى الاسلامي العراقي في خندق واحد". وذكر مراسل وكالة {الفرات نيوز} الذي حضر اللقاء ان" قائد اركان الجيش العراقي بابكر زيباري زار رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم، وتم خلال اللقاء بحث كافة مستجدات الساحة السياسية والامنية في البلاد". واضاف ان" زيباري اكد على دعم الاقليم للمجلس الاعلى الاسلامي العراقي، وان الجميع في خندق واحد". وبين زيباري ان" الاستراتيجية الامنية الاستباقية موجودة وان عمليات القبض مستمرة على التنظيمات الارهابية لكن يوجد منابع للارهاب مازالت موجودة بالاضافة الى الحواضن التي تحتضن هذه التنظيمات ونحن مستمرون في البحث والقبض على هذه العناصر الارهابية لتنظيف ماتبقى منهم في العراق". وحول وجود تخوفات من تسليح الجيش العراقي من قبل البعض اكد زيباري انه" لا يوجد تخوف من تسليح الجيش العراقي لان الجيش العراقي هو جيش الكل يبدأ من شمال العراق وينتهي الى اخر جزء من جنوب العراق".انتهى12 م

نائب عن التحالف الكردستاني : طالباني لايمتلك"عصا سحرية" ليحل جميع المشاكل السياسية بعد عودته

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن التحالف الكردستاني سامان فوزي عدم وجود اي طريقة لحل المشاكل سوى الجلوس على طاولة الحوار. وقال فوزي لوكالة{الفرات نيوز} اليوم " لاأعتقد ان الرئيس طالباني يمتلك عصا سحرية وعند رجوعه ستحل كل المشاكل العالقة في العملية السياسية",مشيرا الى ان" الرئيس طالباني وقف في الماضي في نفس البعد تجاه كل الكتل السياسية المتنافسة فيما بينها وثقة هذه الكتل بطالباني كبيرة". واضاف ان" بأمكان رئيس الجمهورية وبصلاحياته الدستورية ان يجمع الاطراف السياسية المتنافسة والمختلفة فيما بينها ليكونوا قريبين لتهيئة الاجواء المناسبة لعقد الاجتماعات بين قادة الكتل السياسية لاجل اللقاء والاجتماعات المباشرة معهم ",مبينا ان" هذه الاجتماعات سوف تؤدي لحل بعضا من المشاكل العالقة بين الاطراف السياسية ". واوضح ان" عودة رئيس الجمهورية من العلاج ووجوده سوف يؤدي الى بدء الخطوة الاولى لحل المشاكل السياسية ". وتابع انه" ليس هناك اي طريقة اخرى لحل المشاكل غير ان تتجه الكتل السياسية الى الجلوس الى طاولة الحوار  ". وتشهد الساحة السياسية سلسلة من الازمات بين زعماء وقادة الكتل السياسية وبين حكومة اقليم كردستان والمركز مما زاد تعقيدا في المشهد العراقي والعملية السياسية وفي خضم ذلك تستعد بعض الكتل الى حلحلة الخلافات وانهاء الازمات بين الفرقاء السياسيين من خلال الحوارات على طاولة المائدة المستديرة.يذكر ان مصادر بينت ان طالباني سيعود الى العراق بعد عيد الفطر المبارك بعد ان اجرى عملية جراحية في الركبة في المانيا.انتهى2 م

نائب عن كتلة الاحرار يطالب الحكومة بوضع استراتيجية واضحة لمعالجة مشكلة البطالة المتفاقمة

  {بغداد: الفرات نيوز} طالب  النائب عن كتلة الاحرار المنضوية في التحالف الوطني، جواد الحسناوي الحكومة بضروة تفعيل القطاع الزراعي والصناعي للبلاد وذلك من اجل المساهمة في حل ازمة البطالة التي يعود سبب تفاقمها الى هذين السببين. وقال الحسناوي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان " هناك جملة من القضايا ساهمت في تفاقم ظاهرة البطالة في البلاد، منها توقف الصناعة المحلية منذ بداية عام 2003 وحتى الان  وتدهور القطاع الزراعي "، مستدركا  بالقول انه"  بات الاعتماد على القطاع الزراعي اليوم  بنسبة 10 بالمئة بسبب عملية الاستيراد لانه غالبية المواد الغذائية والخضروات والفواكه في  السوق هي مستوردة وليس محلية ". وطالب الحكومة  "بوضع استراتيجية واضحة لمعالجة البطالة"، مشدد على ضرورة "وضع خطة تنموية تساهم في ارتقاء مستوى الزراعة والصناعة في البلاد". وتشهد البلاد منذ سنوات طويلة ازمة حادة بالبطالة، حيث أعلنت وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي العراقية في عام 2012 عن إرتفاع نسبة البطالة في العراق الى مستويات غير مسبوقة، موضحة ان الدرجات الوظيفية التي سيتم إطلاقها من قبل الحكومة العراقية ضمن موازنة عام 2011 غير كافية للقضاء عليها. فيما اظهر تقرير صندوق النقد الدولي ان العراق يحتل المركز الخامس عربيا على مستوى البطالة.انتهى 2

كتلة الاحرار تعلن رفضها ورقة الاصلاحات لعدم تضمينها تحديد ولاية رئيس الوزراء وتصفها بالـ"مضيعة للوقت"

   {بغداد:الفرات نيوز} وصف النائب عن كتلة الاحرار حسين علوان اللامي ورقة الاصلاحات السياسية بالمضيعة للوقت وتكميم للافواه السياسية التي نطقت بالاصلاح"، معلنا ان" التيار الصدري لم يوافق على مضمون ورقة الاصلاحات". وقال اللامي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم انه" ومنذ اربعة اشهر نسمع بورقة الاصلاحات السياسية ولم نلمس منها شيئا يذكر"،مبينا ان" ورقة الاصلاحات تشبه الاجتماع الوطني الذي كان الجميع ينادي به لكننا لم نرَ منه شيئا". واضاف انني لا اتوقع ان تتفق الكتل السياسية في القريب العاجل على ورقة الاصلاحات وان اتفقت هذه القوى السياسية على ماتريد فان هناك بعض المطالب التي لم تحدد مصيرها الى الان منها تحديد ولاية رئيس الوزراء بدورة واحدة فقط". واكد اللامي ان" التيار الصدري لم يوافق على مضمون ورقة الاصلاحات السياسية لانها لم تحتوي في مضمونها على اهم فقرة وضعت في ورقة اربيل والنجف وهي تحديد ولاية رئيس الوزراء بدورة واحدة فقط"، لافتا الى ان" التيار الصدري لن يوافق على هذه الورقة طالما لا تتضمن تحديد ولاية رئيس الوزراء". واوضح ان" اسباب تمسك التيار الصدري بتحديد ولاية رئيس الوزراء لاننا لا نريد ان نؤسس نظام دكتاتوري اخر في العراق"، مشيرا الى ان" الدستور الذي وضع في العراق يحوي على ثغرات كثيرة واكبر ثغراته انه لم يحدد ولاية رئيس الوزراء بدورة واحدة او دورتين مثلما حدده لرئاسة الجمهورية". واشار اللامي الى ان" من وضع الدستور بات اليوم يؤكد ان الدستور يحوي على الغام وثغرات ومطبات واخطاء كثيرة "، مضيفا ان" علينا اليوم ان ننهي هذه الثغرات ونتجه نحو التشريع واتخاذ القرار بحكمة لازالة الخلافات وانهاء معاناة الشارع العراقي الذي اصبح في مهب الريح". يذكر أن ورقة الاصلاحات السياسية التي اعدها التحالف الوطني في وقت سابق تتعرض لموجة من الانتقادات من قبل بعض الكتل السياسية بسب الغموض الذي يكتنف بنودها.انتهى2 م