• Tuesday 20 May 2025
  • 2025/05/20 20:14:01

عاجل..القبض على احد الفارين من سجن تسفيرات صلاح الدين في محافظة الديوانية

  {الديوانية:الفرات نيوز} القت القوات الامنية في محافظة الديوانية اليوم الاربعاء القبض على احد الهاربين من سجن تسفيرات صلاح الدين. وقال محافظ الديوانية سالم حسين في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه إن "القوات الامنية القت القبض على احد الفارين من سجن تسفيرات صلاح الدين عند سيطرة الدغارة في محافظة الديوانية". وأشار إلى أن "القوات الامنية قامت بتسليم المتهم الى الجهات المختصة لاجراء اللازم".انتهى

مجلس البصرة: تدني مستوى النجاح في المحافظة يرجع لقلة المدارس والزخم الحاصل في الصفوف

   {البصرة:الفرات نيوز} عزا نائب رئيس لجنة التربية والتعليم في مجلس محافظة البصرة غانم عبد الامير المالكي تدني مستوى النجاح في محافظة البصرة الى قلة المدارس والوضع الأمني. وقال عبد الامير لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "ارتفاع نسبة الرسوب هو بسبب قلة المدارس فضلا عن ادخال بعض الطلبة غير المرشحين في الامتحانات الوزارية اضافة الى الزخم الحاصل في داخل الصف الواحد". واضاف انه "سبق وان حذرنا من حصول هذه الكارثة ونحن نعزو تدني مستوى النجاح الى اسباب جوهرية وامنية"، معربا "عن امله بأن يتطور الوضع التربوي في مناطق المحافظة". يذكر أن العراق يعاني ومنذ ثمانينات القرن الماضي من قلة المدارس للمراحل الابتدائية والمتوسطة والإعدادية، إضافة إلى وجود مئات المدارس الطينية التي تنتشر في الأرياف والمناطق النائية في البلاد، مما جعل أكثر المدارس الموجودة تتبنى الدوام الثنائي والثلاثي في المدارس.انتهى 42 م

ديوان الوقف الشيعي يطالب بتشكيل لواء لحماية العتبات والمزارات المقدسة والمساجد في العراق

   {بغداد:الفرات نيوز} طالب نائب رئيس ديوان الوقف الشيعي سامي المسعودي بتشكيل لواء لحماية الأضرحة الدينية والمزارات الشريفة والمراقد ألمقدسه والجوامع والحسينيات في عموم العراق. واكد المسعودي في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاربعاء "على ضرورة الإسراع في تشكيل اللواء نظراً للتحديات الأمنية الخطيرة التي يمر بها البلد بصورة عامه وبعض المحافظات بصورة خاصة مثل محافظة ديالى وبابل وصلاح الدين". واضاف ان "هذه الفكرة نشأت بعد تفجير {7} مراقد في ديالى في العام الماضي وأكثر من خمسة مراقد لأولاد وذراري المعصومين عليهم السلام قد فجرت بالكامل في كركوك وقبل ايام تعرض مرقد سلمان المحمدي الى تفجير ومقتل العديد من الزوار الأجانب والعراقيين وما حدث سابقاً في سامراء حيث تفجرت مرتين مرقد الامامين العسكريين وهناك الكثير من العتبات مهددة وبشكل مستمر من قبل القاعدة وازلامهم وبشكل علني". واوضح المسعودي"ارتأينا أن تكون هناك جهة تتحمل هذا العبئ الأمني على حماية العتبات وزوار العتبات على غرار ما معمول في وزارة الداخلية وهو مديرية لحماية الشخصيات ولواء حماية السفارات والهيئات الدبلوماسية وكما معلوم ان مقدساتنا ومراقدنا ومزاراتنا ومساجدنا لها عظيم الأهمية في حمايتها". وشدد على إن "العتبات الدينية هي جزء من مقدسات البلد وتراثه وارثه الحضاري لذا يجب حمايتها والوقوف بحزم ممن يستهدف مكانتها لغرض إثارة الفوضى والفتنه الطائفية من جديد"، مؤكداً "على أن المؤسسة العسكرية يجب أن يكون لها الدور الرائد في حماية مقدسات البلد والقيام بواجباتها على أكمل وجه". ودعا المسعودي المسؤولين إلى "اخذ هذا الطلب بعين الاعتبار في ظل خضم الإحداث الأمنية المتسارعة وتشكيل اللواء لحماية الأضرحة". وطالب أن "يكون هذا اللواء تابعا اداريا وتنظيمياً ومالياً لوزارة الداخلية ويكون ارتباطه وحركاته عن طريق رئاسة ديوان الوقف الشيعي وهذا الامر معمول في الدول التي لديها عتبات ومساجد مثل دولتي السعودية و ايران ففي السعودية لهم لواء خاص في حماية الحرم المكي والمسجد النبوي اسمه لواء الحرمين لحماية مكة المكرمة والمدينة المنورة وهذا اللواء مشكل من خلايا وفرق تحمي هذه العتبات والاماكن المقدسة وعدد المنتسبين فيها يتعدى ملاك اللواء العسكري وهكذا الحال في ايران فلديهم قوة عسكرية تحمي المراقد والمزارات في قم المقدسة ومدينة مشهد المقدسة". وختم نائب رئيس الديوان قوله "نحن نرى ان التخصص مطلوب في حماية المراقد والعتبات والمساجد ومطالبتنا بتشكيل هذا اللواء جاء بناء على آلية مدروسة ومشاكل كثيرة وكبيرة تواجه عتباتنا ومراقدنا المقدسة ، وأوضح مثال هو ما حصل في المدائن فالكل يتنصل عن المسؤولية ويحمل الفرقة العسكرية او الجهة الأمنية الأخرى مسؤولية الحادث، بينما لو كان هناك لواء يتحمل أعباء حماية العتبات والمزارات المقدسة سيتم معرفة المقصر وسنجد من التهديدات على أماكننا الدينية.  انتهى

الشمري: القائمة العراقية اشترطت تمرير قانون العفو العام للموافقة على قانون الدفع بالآجل

  {بغداد:الفرات نيوز} كشف المتحدث باسم الكتلة العراقية البيضاء كاظم الشمري ان القائمة العراقية اشترطت تمرير قانون العفو العام مقابل موافقتها على تمرير قانون الدفع بالآجل المثير للجدل. وقال الشمري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء إن "القائمة العراقية ومن خلال عدم موافقتها على تمرير قانون الدفع بالآجل ترمي الى الضغط على الحكومة لاجراء بعض التعديلات على بعض القوانين واقرار البعض الآخر ومن ضمنها قانون العفو العام". واضاف إن "العديد من الكتل السياسية لا ترغب بتمرير قانون الدفع بالآجل لتحقيق بعض المكاسب التي لا تمنحها لهم الحكومة في اوقات اخرى ولا يمكن ان تتنازل عن سقف مطالبها دون حصولها عن تنازلات من قبل الآخرين". يشار الى ان قانون الدفع بالآجل يواجه معارضة شديدة من قبل غالبية الكتل السياسية بسبب اعتماده نظام الدفع بالآجل في تنفيذ المشاريع الخدمية ما دعا رئيس الوزراء نوري المالكي الى الحضور أمام مجلس النواب لتوضيح ماهية هذا القانون الذي تتبناه دولة القانون الا أن البرلمانيين لم يقتنعوا بما اورده المالكي.انتهى1 م

طالباني يبحث مع العلامة السيد محمد بحر العلوم مستجدات الاوضاع السياسية في البلاد

   {بغداد:الفرات نيوز} بحث رئيس الجمهورية جلال طالباني مع العلامة السيد محمد بحر العلوم مستجدات الاوضاع السياسية وتهيئة مناخ ايجابي لمعالجة القضايا المستعصية. وذكر المكتب الاعلامي لرئاسة الجمهورية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاربعاء ان "رئيس الجمهورية جلال طالباني استقبل مساء امس الثلاثاء العلامة السيد محمد بحر العلوم ونجله ابراهيم بحر العلوم، اللذان حضرا للاطمئنان على صحة فخامته والترحيب بعودته معافى بحفظ الله ورعايته إلى ارض الوطن". واضاف "وفي مستهل اللقاء هنأ بحر العلوم رئيس الجمهورية على تماثله للشفاء وعودته الميمونة بعد رحلته العلاجية الى المانيا، متمنيا له دوام الصحة والنجاح في مهامه الوطنية المصيرية في البلاد". واشار البيان انه "جرى خلال اللقاء تبادل وجهات النظر حول مستجدات الاوضاع السياسية والجهود الرامية لتلطيف الاجواء وتهيئة مناخ ايجابي للحوارات الوطنية من اجل معالجة القضايا المستعصية". من جانبه أشاد السيد بحر العلوم بـ"الجهود الوطنية التي يبذلها الرئيس لرأب الصدع وتشجيع الفرقاء السياسيين على اتباع اسلوب الحوار الاخوي المثمر لحل القضايا المفصلية"، مشيرا الى ان "الرئيس طالباني كان دوما ومازال صمام الامان وهو جاهد وناضل من اجل وأد الفتنة والتفرقة والتشرذم في البلاد". واوضح ان "الغيبة العلاجية افهمت الناس الطيبين والاطراف الوطنية والمرجعية الكريمة على ان وجودك وقيادتك للعراق رحمة من الله، وفي الوقت الحالي فان الامال معقودة على جهودك وحكمتك من اجل انقاذ البلاد من محنتها وازمتها". وعبر رئيس الجمهورية عن "شكره العميق للعلامة بحر العلوم على زيارته ودعائه"، مؤكدا "مواصلة الاستعداد للعمل بكل ما اتيح من جهد لتجاوز المشكلات وتهيئة الارضية المناسبة لعمل مشترك في بناء البلاد وخدمة الشعب".انتهى