• Tuesday 4 February 2025
  • 2025/02/04 09:01:15

اصابة جنديين اثنين بجروح بانفجار عبوة ناسفة جنوب الموصل

  {نينوى:الفرات نيوز} اصيب اليوم السبت جنديان اثنان اثر انفجار عبوة ناسفة استهدفت دوريتهما جنوب الموصل. وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} ان "مسلحين مجهولين زرعوا عبوة ناسفة على جانب الطريق العام استهدفت دورية للجيش العراقي في ناحية القيارة جنوب مدينة الموصل بمحافظة نينوى ما اسفر انفجارها عن اصابة جنديين اثنين بجروح مختلفة". واضاف ان" الاجهزة الامنية سارعت الى مكان الحادث فيما قامت بنقل المصابين الى اقرب مستشفى لتلقي العلاج اللازم". انتهى 31
  • قراءة : ٣٬٨٨٧ الاوقات

طلاب تجمع الامل في النجف الاشرف يحتفون بالذكرى العاشرة لرحيل الشيخ الوائلي

  {النجف: الفرات نيوز} اقام طلاب تجمع الامل في النجف الاشرف حفلا تأبينيا في الذكرى العاشرة لرحيل الدكتور الشيخ احمد الوائلي. وقال وليد العابدي مسؤول طلاب تجمع الامل لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "حفل التابين شهد حضورا فاعلا لشخصيات حوزوية واكاديمية وادبية وعلمية". واضاف انه "تم القاء عدد من الكلمات لباحثين وكتاب وعلماء دين استحضروا من خلالها القيم والمبادئ والنهج الذي سار عليه عميد المنبر الحسيني في عطائه الثر", مشيرا الى ان "هذه الشخصية كانت مشعلا وهاجا لنشر القضية الحسينية واعطائها ابعادها الحقيقية التي جسدها الامام الحسين في واقعة الطف". وبين ان "الشيخ الوائلي على الرغم من قضائه اغلب اوقات حياته في المهجر الا ان شخصيته كات مثلا وقدوه ليس للخطباء فحسب وانما للشباب وكان يدعوا للوحدة الاسلامية وهذا مثار فخر واعتزاز للجميع". وأصيب الدكتور الشيخ أحمد بن حسون الوائلي بمرض السرطان ثلاث مرات وشفي منه، ثم رجع إلى العراق بعد سقوط النظام السابق, وقد توفي في 13 يوليو 2003م، في النجف الأشرف، وقد دفن إلى جانب الصحابي كميل بن زياد النخعي وقد أقيم له تشييع مهيب حضره آلاف العراقيين كما أقيمت له مجالس الفاتحة في العديد من العواصم العربية والإسلامية. انتهى21
  • قراءة : ٦٬١٣٦ الاوقات

عاجل.. وزارة المالية تطلق الموازنة العامة للوزارات والمحافظات

  {بغداد:الفرات نيوز} اعلن وزير المالية وكالة علي يوسف الشكري عن اطلاق الموازنة العامة للوزارات والمحافظات. وذكر مصدر لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "وزير المالية وكالة علي يوسف الشكري اعلن عن اطلاق الموازنة العامة للوزارات والمحافظات". يذكر ان رئاسة الجمهورية صادقت على الموازنة العامة للبلاد ونشرت في جريدة الوقائع الرسمية. وكان مجلس النواب قد صوت على الموازنة الاتحادية للبلد والبالغة {138} تريليون دينار بعد ان اجلت لعدة مرات لوجود بعض الخلافات بين الكتل السياسية. وشهدت الجلسة غياب نواب التحالف الكردستاني بالاضافة الى اغلب نواب القائمة العراقية حيث ان الجلسة شهدت حضور مكثف لنواب التحالف الوطني والقائمة العراقية الحرة والبيضاء ونواب من القائمة العراقية.انتهى
  • قراءة : ٩٬٩٤٥ الاوقات

صالح المطلك: القائمة العراقية "ضعيفة" وغير متماسكة والحكومة لا تستقوي بعودتنا

  {بغداد:الفرات نيوز} كشف نائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات صالح المطلك عن "ضعف" القائمة العراقية وعدم تماسكها، مبينا ان" الحكومة لا تستقوي بعودة وزراء العراقية لان وزراء التيار الصدري والاكراد عائدون الى جلسات مجلس الوزراء". وقال المطلك في حديث اجرته معه صحيفة الشرق الاوسط اليوم ان" القائمة العراقية اصبحت ضعيفة وغير متماسكة"، محملا اسباب ضعفها الى" انشقاق اسامة النجيفي عن الائتلاف وتشكيل كتلة {متحدون} مع وزير المالية المستقيل رافع العيساوي". واكد ان "من أضر بالعراقية هم من شقوها ، وذهبوا وشكلوا قائمة {متحدون} وقالوا لي إن لم تلتحق بـهذه القائمة نقترح عليك أن تترك العمل السياسي لأنك سوف تصبح منافسا لنا وتضعف قائمتنا لأنها كتلة سنية وعليك تقويتها"، مشيرا الى" انني لا أقبل أن أعمل في كتلة طائفية سواء كانت سنية أو شيعية، "، لافتا الى " انني مستعد للملمتها حتى لو تطلب ذلك مني المزيد من التضحيات". وعن تحالف جبهة الحوار مع كتل اخرى بين المطلك " نحن لسنا بحاجة للتحالف مع هذا الطرف أو ذاك، وكل الإشاعات والمحاولات أرادوا من خلالها إثبات أن المطلك سيتحالف أو أنه حليف المالكي، المالكي رئيس مجلس الوزراء وأنا نائب رئيس الوزراء ومن الطبيعي أن تكون العلاقة بيني وبينه جيدة". واكد ان" الحكومة لا تستقوي بعودتنا، فالصدريون سيعودون والأكراد كذلك وستبقى العراقية هي المضحية مثلما ضحت منذ تشكيل الحكومة وحتى اليوم، فالعراقية تضحي والآخرون يجنون الثمار، يكفي هذا، يكفي تضحيات على حساب جمهور العراقية وعلى حساب البلد". وعن اسباب عودته الى جلسات مجلس الوزراء بالرغم من اعلان قطيعته لها اوضح المطلك" عدت لأن هناك من يريد أن يقسم البلاد، ومن يريد أن يجر البلد إلى حرب طائفية بقصد أو من دون قصد، وعندما تجولت ببغداد شاهدت الذعر في عيون الناس خشية عودة الاقتتال الطائفي وهذا ما دفعني لأن أعيد حساباتي في كثير من الأمور لأنني لا أقبل أن يتقاتل العراقيون فيما بينهم، ولن أقبل أن يقسم البلد، لهذا وضعت قضية العراق فوق قضية صالح المطلك، وكرامة البلد وكرامة العراقيين مجتمعين فوق كرامتي، ونحن ما قلنا يوما كلمة وتراجعنا عنها، إلا إذا كنت تلومني لعودتي إلى اجتماعات مجلس الوزراء من أجل تحقيق مطالب المتظاهرين".انتهى م
  • قراءة : ٧٬٤٣٦ الاوقات

الاثار النيابية: تكرار تبديل المعنيين بترميم الآثار يربك أعمال الصيانة ويهددها بالانهيار

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد عضو لجنة السياحة والاثار النيابية حسين الشريفي ان تبديل المعنيين بترميم الاثار على نحو مستمر يربك عمل صيانة الاماكن الاثرية ويهدد بانهيارها. وقال الشريفي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "المسؤولين الموجودين في صيانة الاثار هم اكفاء وخبراء جيدون ولهم باع طويل في عملهم", مشيرا الى ان "كثرة تبديل الخبراء وجلب اشخاص بدلا عنهم يربك العمل ولايخدم الاثار الموجودة في البلاد". واضاف انه "اذا استمرت هذه العملية سوف تكون المرحلة المقبلة خطرة فاذا كان الشخص البديل مهني فلاخوف على الاثار واذا جاء شخص لايبالي وغير مهني فستتعرض الكثير من الاماكن الاثرية للانهيار". وكانت وزارة السياحة والاثار قد تحفظت في وقت سابق عن الاجابة حول التحذيرات التي اطلقها خبراء الاثار العراقية من انهيار كامل لأقدم صرحين أثريين في العراق {زقورة أور والمقبرة الملكية}. وحذر خبراء عراقيون للآثار من انهيار كامل لأقدم صرحين مكتشفين في مدينة أور الأثرية {زقورة أور والمقبرة الملكية}، 18 كلم غرب مدينة الناصرية {375 كلم جنوب بغداد}، بعد أكثر من أربعة آلاف سنة على بنائهما من قبل السومريين في بلاد سومر، حيث كانتا من الرموز المعمارية لآخر عاصمة لحكم أهل الجنوب في العراق القديم. وأكد خبراء الآثار أن{ 10 } سنوات كفيلة بانهيار كامل لزقورة أور الشهيرة، التي بناها أول ملوك سلالة أور الثالثة {اورنمو} 2111 قبل الميلاد، و5 سنوات لانهيار المقبرة الملكية، أقدم مقبرة جماعية {مقبرة الملك شولكي} أو {الملك الموسيقار} كما يسمى لتعدد مواهبه في العزف على الآلات الموسيقية، حيث تحتوي على بقايا الـ258 قبرا للملك وحاشيته الذين دفنوا معه، والتي أعلن عن غلقها بشكل كامل في مطلع تشرين أول عام 2011. وقال خبير الآثار العراقي الدكتور عباس الحسيني في تصريح صحفي إن" هناك كارثة إنسانية قد حلت في مدينة أور حيث إن الزقورة الشهيرة والمقبرة الملكية مهددتان بالانهيار الكامل بعد تشقق الجدران وتآكل الأسس في كليهما". وأضاف الخبير الآثاري الذي كان يشغل منصب مدير دائرة الآثار العراقية إن" الكارثة الآثارية حلت حينما تشققت تلك الجدران وهذا ما نعلمه نحن الخبراء لكن الوصول إلى مرحلة الانهيار يعد أمرا فوق الخطير لأن الخطر حل منذ زمن بعيد"، مشيرا إلى أن" هناك سوء فهم من قبل بعض القائمين على إدارة ملف الآثار لقيمة تلك الصروح وبسبب الإهمال حلت الكارثة". وعن الأسباب التي أدت إلى وصول الزقورة والمقبرة الملكية لهذا الحال افاد أن " أولى المشكلات الحضارة في جنوب العراق هي أنها حضارة طينية لا تتحمل المتغيرات المناخية، بالإضافة إلى عسكرة المناطق الأثرية من قبل قوات الاحتلال الأميركية، حيث وجدنا جنودهم في يوم من الأيام على سقف الزقورة وبالمئات يستعرضون رغم معرفتهم بأن بناءها هش لأن اللب من اللبن والقشرة من الآجر. إضافة إلى القصف الذي كان يقوم به بعض المسلحين للقاعدة الأميركية قبل الانسحاب ويسقط بقرب الزقورة وأدت إلى أضرار كبيرة بالأسس وتشقق جدرانها". واشار الى ان" عدم وجود أعمال صيانة أو أعمال ترميم بالمستوى الذي يليق بأور ادى الى حدوث ذلك، فالإهمال من قبل القائمين على العمل الآثاري في العراق أدى إلى تلف أجزاء من الزقورة والمقبرة الملكية". من جانبه أكد الخبير الآثاري عامر عبد الرزاق الزيدي أن 10 سنوات كفيلة بانهيار زقورة أور بشكل كامل، وخلال 5 سنوات ستحل الكارثة الإنسانية كذلك في المقبرة الملكية إذا استمر الإهمال في عمليات الترميم والصيانة. من جانبها أشارت الحكومة المحلية في محافظة ذي قار إلى عدم قدرتها على صيانة تلك الآثار بسبب ضعف مواردها المالية، مطالبة وزارة السياحة والآثار العراقية بأخذ الأمر والتهديدات على محمل الجد والعمل سريعا على توفير أموال من موازنة الطوارئ العراقية لصيانة زقورة أور والمقبرة الملكية.انتهى2
  • قراءة : ٤٬٤٧٢ الاوقات