قائمة أحدث الاخبار

  {دولية:الفرات نيوز} أعلنت كوريا الشمالية اليوم السبت أنها في حالة حرب مع كوريا الجنوبية. وأوردت وكالة "تستاك" الكورية الشمالية للأنباء بيانا حكوميا أكد أن "العلاقات بين الكوريتين دخلت في حالة حرب، وكل الأمور بين الكوريتين سيتم التعامل معها وفقاً لبروتوكول الحرب",مضيفا ان"حالة اللاحرب واللا سلم في شبه الجزيرة الكورية انتهت ". وكانت تقارير اعلامية كورية جنوبية أفادت أن" بيونغ يانغ وضعت وحدات الصواريخ المتوسطة والبعيدة المدى في حالة الاستعداد للقتال، وذلك بعد أن صادق الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج اون على "الخطة النهائية لوضع القوات الصاروخية الاستراتيجية في حالة الاستعداد لمهاجمة القواعد العسكرية الأمريكية الواقعة في جزر هاواي وغزام وكذلك في كوريا الجنوبية، ردا على أي خطوات استفزازية من قبل العدو". وكانت كوريا الشمالية قد" أعلنت في مطلع الشهر الجاري عن إلغاء جميع الاتفاقيات مع كوريا الجنوبية بشأن عدم الاعتداء ونزع السلاح النووي، كما انها خرجت من اتفاقية الهدنة التي عقدت بعد انتهاء الحرب الكورية في أعوام 1950-1953". وتجدر الإشارة الى أن" التصعيد الأمني في المنطقة بدأ على خلفية انطلاق المناورات العسكرية المشتركة التي تجريها كوريا الجنوبية والولايات المتحدة سنويا ". وجاءت التدريبات هذا العام باستخدام المقاتلات الاستراتيجية القادرة على حمل رؤوس نووية، لكن بيونغ يانغ شددت موقفها بعد صدور قرارين من مجلس الامن الدولي تم بموجبهما توسيع العقوبات الدولية المفروضة عليها ردا على اجرائها التجارب النووية تحت الارض وإطلاق قمر صناعي في العام الماضي .انتهى م

   {السليمانية: الفرات نيوز} اكدت النائبة عن ائتلاف الكتل الكردستانية اشوق الجاف ان طريقة إقرار الموازنة من دون وجود النواب الكرد يحتاج لوقفة حقيقية لدراسة التفرد بالسلطة وتهميش الشركاء. وقالت الجاف في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "اقرار الموازنة بهذه الطريقة يحتاج الى وقفة لدراسة التفرد بالحكم وتهميش الشريك وعدم اشراكه في صنع القرار". واضافت اننا "في الوقت الحاضر بحاجة الى تصحيح مسار العملية السياسية من خلال دراسة عميقة ودقيقة للخيارات المطروحة على طاولة رئاسة الاقليم وهذه الطاولة شملت كافة القوى السياسية مع رئيس الاقليم مسعود بارزاني". وتابعت الجاف أن "هذه الفترة تتطلب خطوات فعلية تترجم على ارض الواقع وليست حوارات مفتوحة كالتي يقوم بها رئيس مجلس الوزراء لان الحوارات استمرت لمدة ثلاث سنوات ولم نلمس أي شيء على ارض الواقع لذلك الازمة بحاجة الى وقفة حقيقة من جميع الشركاء السياسيين وليس فقط الشركاء في اقليم كردستان بل من كافة القوى المشاركة في العملية السياسية" . واثار موضوع اقرار الموازنة بهذه الطريقة ودون حضور النواب الكرد وعدم تصويتهم على اقرارها سخطا وردة فعلية عملية لدى الاطراف الكردية والذي عدوه بمثابة عودة للتفرد بالسلطة واتخاذ القرار وتهميش لدورهم وعودة لزمن الدكتاتورية سواء من خلال شخص او حزب معين .انتهى 34 م

  {بغداد:الفرات نيوز} يستأنف مجلس النواب جلساته الاعتيادية يوم غدا الاحد لمناقشة موضوع استضافة القائد العام للقوات المسلحة والقادة الأمنيين والتصويت على صحة عضوية النائب ثامر ابراهيم ظاهر وهيثم الجبوري. وذكر بيان للمكتب الاعلامي لمجلس النواب تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت ان "هيئة رئاسة مجلس النواب دعت جميع اعضاء المجلس للحضور غدا الاحد لمناقشــة إستضافة القائد العام للقوات المسلحة والقادة الأمنيين حول تردي الواقع الامني في بغداد وبقية المحافظات في جلسة الاثنين المقبل المصادف الاول من نيسان لعام 2013". واضاف كما "دعا المجلس اعضائه لمناقشة المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في كافة اعماله من ضمنها تأجيل الانتخابات في محافظتي الانبار ونينوى". وتابع البيان "كما سيصوت مجلس النواب يوم غدا الاحد على صحة عضوية النائب ثامر ابراهيم ظاهر وعضوية النائب هيثم الجبوري، بالاضافة الى القراءة الثانية لمشروع قانون إنضمام جمهورية العراق الى إتفاقية المنظمة العربية لتكنولوجيا الإتصال والمعلومات ومشروع قانون تعديل قانون الرعاية الاجتماعية رقم {126} لسنة 1980". واشار الى انه "كما ستتم القراءة الثانية لمشروع قانون التعديل الأول لأمر سلطة الإئتلاف رقم {87} لسنة 2004 ومشروع قانون العطلات الرسمية مشروع قانون التعديل الخامس لقانون مجلس شورى الدولة رقم {65} لسنة 1979ومشروع قانون وزارة الخارجية، بالاضافة الى القراءة الثانية لمشروع قانون الطب العدلي ومشروع قانون العمل". وشهد مجلس النواب الاسبوع الماضي فشلا ذريعا في عقد جلساته بسبب عدم اكتمال النصاب.انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} يستأنف مجلس النواب جلساته الاعتيادية يوم غدا الاحد لمناقشة موضوع استضافة القائد العام للقوات المسلحة والقادة الأمنيين والتصويت على صحة عضوية النائب ثامر ابراهيم ظاهر وهيثم الجبوري. وذكر بيان للمكتب الاعلامي لمجلس النواب تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت ان "هيئة رئاسة مجلس النواب دعت جميع اعضاء المجلس للحضور غدا الاحد لمناقشــة إستضافة القائد العام للقوات المسلحة والقادة الأمنيين حول تردي الواقع الامني في بغداد وبقية المحافظات في جلسة الاثنين المقبل المصادف الاول من نيسان لعام 2013". واضاف كما "دعا المجلس اعضائه لمناقشة المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في كافة اعماله من ضمنها تأجيل الانتخابات في محافظتي الانبار ونينوى". وتابع البيان "كما سيصوت مجلس النواب يوم غدا الاحد على صحة عضوية النائب ثامر ابراهيم ظاهر وعضوية النائب هيثم الجبوري، بالاضافة الى القراءة الثانية لمشروع قانون إنضمام جمهورية العراق الى إتفاقية المنظمة العربية لتكنولوجيا الإتصال والمعلومات ومشروع قانون تعديل قانون الرعاية الاجتماعية رقم {126} لسنة 1980". واشار الى انه "كما ستتم القراءة الثانية لمشروع قانون التعديل الأول لأمر سلطة الإئتلاف رقم {87} لسنة 2004 ومشروع قانون العطلات الرسمية مشروع قانون التعديل الخامس لقانون مجلس شورى الدولة رقم {65} لسنة 1979ومشروع قانون وزارة الخارجية، بالاضافة الى القراءة الثانية لمشروع قانون الطب العدلي ومشروع قانون العمل". وشهد مجلس النواب الاسبوع الماضي فشلا ذريعا في عقد جلساته بسبب عدم اكتمال النصاب.انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} دعا عضو لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية عامر الفائز الى تشكيل هيئة المنافذ الحدودية لكي تكون سلطات المنافذ مرتبطة بجهه واحدة ويوجد تنسيق عمل فيما بينها. وقال الفائز لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "هناك الكثير من المشاكل الموجودة في المنافذ الحدودية تؤثر على الاقتصاد وعلى المواطن العراقي", مشيرا الى ان " من ضمن المشاكل هي وضعية السيطرة النوعية وغياب الرقابة ودخول بعض البضائع غير الصالحة للاستعمال البشري". واشار الى ان "المشكلة الاخرى هي عدم وجود التعرفة الكمركية مما جعل الكثير من البضائع الواردة عن طريق المنافذ الحدودية تنافس المنتج المحلي اضافة الى انها غير خاضعة للرقابة الحكومية بالتالي هناك فوضى في الامر". واضاف ان "تعدد السلطات داخل المنافذ الحدودية تؤخر دخول البضائع وقد تتعرض الى التلف". وتابع الفائز حديثه بالقول ان "تشكيل هيئة المنافذ الحدودية وارتباط السلطات المسؤولة على المنافذ بجهة واحدة يجعل تنسيق في الاعمال وخدمة كبيرة للمنتج العراقي والتي ستصب في مصلحة المواطن بصورة عامة". يذكر ان المنافذ الحدودية العراقية تعاني من غياب الرقابة وتعدد السلطات بالاضافة الى عدم وجود التعرفة الكمركية والتي لم يتم العمل بها الى هذه اللحظة ماسبب التأثير على المنتج العراقي وتلف في البضائع المستوردة. انتهى 2