قائمة أحدث الاخبار

  {نينوى:الفرات نيوز} اعتقلت قوة امنية تابعة للجيش العراقي 11 مطلوبا بتهمة الارهاب شرقي الموصل. وقال مصدر امني لوكالة{الفرات نيوز} اليوم ان " قوة امنية تابعة لفرقة المشاة الثانية في الجيش العراقي نفذت عملية امنية لملاحقة العناصر المطلوبة للقضاء العراقي اسفرت عن اعتقال 11 مطلوبا بتهمة الارهاب في الجانب الايسر من مدينة الموصل ". و اضاف ان " المعتقلين متورطون بعمليات مسلحة ضد المدنيين والاجهزة الامنية". وبين ان " القوة تمكنت ايضا من العثور على كدس ضم 10 عبوات ناسفة و 25 كغم من المواد شديدة الانفجار ومعدات وصواعق تفجير مختلفة في الساحل الايسر من المدنية ".انتهى31

  {صلاح الدين:الفرات نيوز} استشهد مساء اليوم سبعة مواطنين تركمان على يد مجموعة ارهابية في محافظة صلاح الدين. و قال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم إن " سبعة من الشباب التركمان استشهدوا بعد ان استهدفتهم مجموعة ارهابية اثناء سباحتهم في مشروع مائي بالقرب من منطقة أمرلي". و أشار إلى أن " الارهابيين قاموا بقتل الشباب السبعة بعد عزلهم عن اقرانهم من ابناء القرى القريبة من أمرلي اثناء سباحتهم سويا في مشروع مائي". و أضاف المصدر ان " القوات الامنية قامت بفتح تحقيق حول الحادث لمعرفة الجهات التي تقف خلفه".انتهى9

{بغداد: الفرات نيوز}اهتمت وسائل الاعلام العالمية وبالاخص المختصة بالشأن الاقتصادي بقفز العراق الى المرتبة الثانية في تسلسل الدول المنتجة للنفط في منظمة أوبك. وابرزت القنوات العالمية والصحف الصادر باللغة الانكليزية ووكالات الانباء بالاضافة الى وسائل الاعلام العربية خبر صعود العراق الى المركز الثاني بدلا من ايران. واشارت تلك الصحف ان انتاج العراق من النفط الشهر المنصرم ثلاثة ملايين برميل يوميا فيما تراجع انتاج النفط الإيراني إلى مليونين وتسعمائة ألف برميل يوميا للمرة الأولى منذ أكثر من 20 عاما. وعزت صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية انخفاض معدل انتاج النفط الإيراني إلى العقوبات الدولية المفروضة على طهران. وحافظت السعودية على موقعها كأكبر منتج ومصدر للنفط ضمن مجموعة دول أوبك. يذكر ان معدلات تصدير العراق من النفط في تصاعد مستمر اذ ان خبراء اقتصاديون يعتقدون ان العراق سيكون المنتج الاول عالميا خلال السنوات المقبلة. وكان المسؤولون في القطاع النفطي العراقي توقعوا ان يصل انتاج النفط العراقي الى ستة ملايين برميل خلال السنوات القليلة المقبلة وبالاخص مع جولات التراخيص التي نفذت في العراق.انتهى

{بغداد: الفرات نيوز}اعلنت صحيفة كردية ان الحكومة الاتحادية خسرت ما وصفتها معركة الطاقة مع اقليم كردستان. ونقلت صحيفة هولير عن المدير العام لشركة جينيل اينيرجي النفطية محمد سيبيل قوله ان الحكومة الاتحادية خسرت معركة الطاقة مع اقليم كردستان العراق  مشيرا الى ان كبريات الشركات العالمية تعمل حاليا في اقليم كردستان منها شركة إكسون موبيل، وشيفرون، وتوتال، وغازبروم وهي اكبر اربع شركات عالمية في مجال استخراج النفط والغاز. واضاف ان هذه الشركات لا تزال تعمل في الحقول العراقية الاخرى بالرغم من تهديدات الحكومة بمنعها عن العمل في هذه المناطق. وكانت الحكومة العراقية هددت بوقف التعامل مع الشركات التي تبرم عقودا مع اقليم كردستان دون موافقة الحكومة الاتحادية . وارسل رئيس الوزراء نوري المالكي رسالة الى الرئيس الامريكي باراك اوباما يطلعه على ما تقوم به شركة توتال الامريكية من ابرام لعقود مع اقليم كردستان دون علم الحكومة المركزية.انتهى

{بغداد: الفرات نيوز}انتقدت النائبة في التحالف الوطني عن كتلة الفضيلة النيابية سوزان السعد خلو المفوضية العليا المستقلة للانتخابات من اي تمثيل للنساء مؤيدة زيادة عدد اعضاء مفوضية الانتخابات من تسعة الى 15 عضوا. وقالت في بيان لها تلقت وكالة{الفرات نيوز} نسخة منه " ان زيادة عدد اعضاء مفوضية الانتخابات تمثل الحل الافضل الذي سيتيح الفرصة لتمثيل اكبر عدد ممكن من مكونات الشعب ، وخاصة الاقليات الذين لم يتم منحهم الا مقعد واحد الامر الذي  خلق نزاعا واسعا داخل مجلس النواب ". وطالبت السعد " هيئة الخبراء المكلفة باختيار اعضاء المفوضية العمل على زيادة العدد كي تفسح مجالا اوسع لمشاركة كافة الطوائف والمكونات في المفوضية سيما ان ذلك الامر يتطابق مع ما نص عليه الدستور العراقي".واضافت " ان زيادة عدد اعضاء المفوضية لا يثقل ميزانية الدولة بقدر ما يمنح العملية الديمقراطية القوة والرصانة ، بعد ان تضم كافة مكونات ابناء الشعب سيما انها اول مفصل ديمقراطي تشكل في البلاد بعد سقوط النظام البائد"مشيرة الى ان من الممكن الاستغناء عن هيئات ودرجات وظيفية استحدثت للمحاصصة السياسية وترحيل اموالها الى المفوضية ". يذكر ان مجلس النواب اجل التصويت على اعضاء مفوضية الانتخابات بسبب عدم الاتفاق على عدد الاعضاء. وكان مجلس النواب اكمل القراءة الثانية  لقانون زيادة اعضاء مفوضية الانتخابات من تسعة الى 15 وسط رفض لعدد من الكتل كونها تثقل كاهل الموازنة وتتعارض مع مبدأ الترشيق.انتهى