قائمة أحدث الاخبار

  {ديالى:الفرات نيوز} استشهد صباح اليوم موظف يعمل في دائرة الجنسية مع خمسة من أفراد عائلته بتفجير منزلهم في محافظة ديالى". و قال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء إن "مسلحين هاجموا منزل موظف بمنطقة الحديد التي تبعد بمقدار خمسة كيلومترات عن مدينة بعقوبة و قاموا بتفجيره على من فيه". و أضاف أن "القوات الأمنية  قامت بتطويق المكان و شكلت لجنة تحقيقية لمعرفة الجهة المسؤولة عن الحادث". انتهى م

   {بغداد:الفرات نيوز} طالبت النائبة عن الكتلة العراقية الحرة عالية نصيف السلطتين التشريعية والتنفيذية بإلزام اللجنة الوزارية العراقية الكويتية بعدم التوقيع على أية اتفاقات مع الكويت حول ترسيم الحدود بين البلدين إلا بعد عرضها على الشعب العراقي. وقالت نصيف في بيان للكتلة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الأربعاء إن "الخلافات بين العراق والكويت حول الحدود بين البلدين تتعلق بمساحة من الأرض تفوق 80 كيلومترا مربعا، وهي في حقيقتها أراض عراقية استحوذ عليها الجانب الكويتي خلال السنوات الماضية". واضافت أن "إبرام أية اتفاقات بين البلدين من خلال اللجنة الوزارية العراقية الكويتية دون الأخذ برأي الشعب العراقي يعد مخالفة قانونية صريحة". و أشارت إلى أن "من واجب السلطتين التنفيذية والتشريعية إلزام هذه اللجنة بعدم عقد مثل هكذا اتفاقات دون عرضها مسبقا على الشعب العراقي باعتباره صاحب الشأن في هذه القضية".انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} قال النائب عن التحالف الكردستاني، شريف سليمان، إن أئتلاف دولة القانون لديه فرصة كافية للرد على المقترحات التي قدمتها الكتل السياسية في اجتماعها الاخير في اربيل، موضحا أن "المقترحات هي ليست بغريبة على الاخير حتى تحتاج الى وقت للاجابة". وقال النائب في حديثه مع وكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء إن "هناك فرصة طويلة لدى ائتلاف دولة القانون في التجاوب مع الكتل السياسية التي أبدت ملاحظاتها ومقترحاتها تجاه حكومة المالكي وجاءت تلك الملاحظات من أجل الحرص على مصلحة الشعب العراقي وحددت بـ  15 يوم  لرد الاخير عليها". وأضاف سليمان إن "الكتل السياسية جميعها واعية بحقيقة النقاط المقدمة الى أئتلاف دولة القانون، وهي ايضا مكملة لما تم الاتفاق عليها ابان تشكيل الحكومة {اتفاقية اربيل} وهي متوافقة مع الدستور ومع مبادى التوافقات السياسية والشراكة الوطنية الحقيقية والتي تم الموافقة عليها من قبل  جميع الفئات و الكتل السياسية كنهج للحكومة العراقية لدولة العراق الحديثة"، مبينا أنها "ليست بشيء غريب حتى نحتاج الى الكثير من الدراسة والكثير من الوقت حتى يتم الاتفاق عليه او لا".  انتهى4 م

  {بغداد:الفرات نيوز} أفاد النائب عن ائتلاف كتلة المواطن حسن الساري ان سحب الثقة عن الحكومة في الوقت الراهن لن يحل الازمة السياسية في البلاد. وكثر الحديث مؤخرا عن سحب الثقة عن الحكومة كنوع من الحل للخروج من الازمة السياسية الراهنة حيث اتفق كل من رئيس الجمهورية جلال طالباني وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر وزعيم القائمة العراقية اياد علاوي ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي خلال اجتماع لهم في اربيل على مجموعة من المقررات وفي حال عدم تنفيذها من قبل الحكومة فسيصار الى سحب الثقة عنها بحسب ما اعلنه بعض الساسة . وقال الساري لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء إن "خيار سحب الثقة عن الحكومة امر غير ملائم في الوقت الحالي وسيدخل البلاد في دوامة جديدة قد لا تحمد عقباها". واضاف أن "سحب الثقة عن الحكومة ومن ثم تشكيل حكومة جديدة سيستغرق وقتا طويلا ربما أكثر من الوقت الذي تشكلت فيه الحكومة الحالية والذي استغرق اشهرا". وتابع الساري "ما زال امام الكتل السياسية متسعا من الوقت لحل الازمة الراهنة من خلال الحوار لا سيما والدعوات القائمة من رئيس المجلس الاعلى السيد عمار الحكيم ورئيس الجمهورية جلال طالباني لحلحلة الخلافات السياسية". وشدد الساري على "ضرورة جلوس الكتل السياسية على طاولة الحوار وعرض الخلافات والملفات العالقة للنظر في ايجاد حلول لها وعلى مرأى ومسمع الشعب العراقي وليس كما حصل سابقا من اتفاقات غير معلنة قد تكون هي السبب في ما تعيشه البلاد من ازمات سياسية متعاقبة". ودعا الى أن "يضم الاجتماع الوطني جميع القوى المشاركة في العملية السياسية لا أن يقتصر على القوى الممثلة في الحكومة والبرلمان". يذكرأن رئيس الجمهورية قد دعا اواخر العام الماضي الى عقد اجتماع للكتل السياسية لحلحلة الازمة الراهنة غير ان عدم الاتفاق على جدول اعمال الاجتماع حال دون عقده. وتسود الساحة السياسية حالة من التأزم في العلاقات بين الكتل السياسية لاسيما بين ائتلاف دولة القانون والقائمة العراقية بسبب بعض الملفات كالوزارات الامنية ومجلس السياسات الستراتيجية وقضيتي نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك ، كما أن العلاقات بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان شهدت مؤخرا توترا بالغا على خلفية ايواء كردستان للهاشمي وكذلك بسبب الملف النفطي الذي يشهد خلافا واسعا بين اربيل وبغداد .انتهى11 م

      {بغداد:الفرات نيوز} قال النائب عن كتلة الاحرار والمنضوية في التحالف الوطني، عواد العوادي، إن المالكي وأئتلافه إن رفضوا رسالة الصدر الاخيرة فهم أعداء للشعب العراقي ولا يريدون الخير له، موضحا أن رسالة الاخير وطنية وغير مخالفة  للدستور. وكان زعيم التيار الصدري ارسل رسالة الى التحالف الوطني تتضمن ما تم الاتفاق عليه بينه وبين رئيس الجمهورة جلال طالباني وزعيم القائمة العراقية اياد علاوي ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي ورئيس اقيم كردستان مسعود بارزاني حيث تضمن احد بنود ذلك الاتفاق  سحب الثقة عن الحكومة اذ لم تنفذ ما اتفق عليه خلال 15 يوما. وأوضح العوادي في حديثه مع وكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء أن "رسالة السيد الصدر الاخيرة الى التحالف الوطني  حدد بها للرد 15 يوما وعلى أئتلاف دولة القانون أن ترد خلال هذه الفترة المحددة بنعم او كلا وان انتهت المدة ولم ترد بعدها فإن لكل حادث حديث ( حسب قوله ) . وأضاف العوادي أن "الكل يعتقد ومتأكد أن رسالة الصدر كانت وطنية وتصب في بناء دولة متكاملة وقوية ولا يوجد في نقاطها انتقاص لاحد، لهذا فلا يمكن لاي عاقل ان يرفضها ". موضحا أن "هناك نية لدى الحكومة برفضها وعلى الرغم من أن الاخيرة لا تحتوي على سلبيات، إنما هي تصب في خدمة الشعب العراقي والحكومة لهذا فلماذا تحاول حكومة المالكي رفضها وهي تصب بمصلحة العراقيين وأن رفضها فهي حكومة ضد الشعب العراقي ولا يمكن لها أن تدير مؤسسات الدولة. وتمنى العوادي من زملائه في أئتلاف دولة القانون ان يعلنوا للرأي العام إن كانت نقاط الرسالة مخالفة للدستور، مبينا أنهم "لا يستطيعون ذلك لأن الرسالة مطابقة للدستور والقوانين العراقية".  وتسود الساحة السياسية حالة من التأزم في العلاقات بين الكتل السياسية لاسيما بين ائتلاف دولة القانون والقائمة العراقية بسبب بعض الملفات كالوزارات الامنية ومجلس السياسات الستراتيجية وقضيتي نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك ، كما أن العلاقات بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان شهدت مؤخرا توترا بالغا على خلفية ايواء كردستان للهاشمي وكذلك بسبب الملف النفطي الذي يشهد خلافا واسعا بين اربيل وبغداد . انتهى 4 م