{بغداد:الفرات نيوز} أعلنت امانة بغداد عن احالة سبعة مشاريع لاكساء وتطوير عدد من محلات وشوارع العاصمة بغداد بكلفة 33 مليار دينار. ونقل بيان للامانة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت عن وكيل امانة بغداد للشؤون الادارية عبد الحسين المرشدي القول إن "امانة بغداد احالت مشروع تطوير شارع فلسطين للمنطقة الممتدة من ساحة المستنصرية حتى ساحة بيروت بكلفة مليارين وتسعمئة وخمسين مليون دينار وبسقف زمني مدته {300} يوم وكذلك احالت مشروع تأهيل وتطوير محلة (830) ضمن قاطع بلدية الدورة بكلفة مليارين واربعمئة واربعة وخمسين مليون وثمانمئة وخمسة وسبعين الف دينار وبسقف زمني مدته (270) يوما". واضاف المرشدي أن "امانة بغداد احالت ايضاً اعمال تطوير محلة 728 ضمن مناطق مضمار العابد وحي التجار والافراز الجديد بكلفة ثمانية مليارات وخمسين مليون دينار وبسقف زمني مدته 400 يوم وكذلك احالت اعمال تطوير متكاملة للمحلة 754 ضمن قاطع بلدية الغدير بكلفة سبعة مليارات واربعمئة وتسعة وتسعين مليون دينار وسبعمئة وخمسين الف دينار". واكد أن "امانة بغداد احالت مشروع اكساء شوارع ومحلات متفرقة بمساحة 500 الف م2 ضمن قاطع بلديتي الكرادة وبغداد الجديدة بكلفة خمسة مليارات وستمئة وخمسة وسبعين مليون دينار وبسقف زمني مدته 250 يوم مع احالة اعمال تطوير محلة 768 بجزئيها بكلفة اربعة مليارات ومئتين وخمسة وسبعين مليون ومئتين وخمسين الف دينار وبسقف زمني مدته 225 يوما". واشار المرشدي الى "احالة مشروع تطوير محلة 836 ضمن قاطع بلدية الدورة بكلفة ثلاثة مليارات وخمسة ملايين وخمسمئة الف دينار وبسقف زمني مدته 270 يوما".انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} اعتبر النائب عن كتلة الاحرار عبد الحسين ريسان الحسيني أن الخلافات السياسية حالت دون النهوض بالقطاع الصناعي في العراق. وقال الحسيني في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز}  نسخة منه اليوم السبت إن "الخلافات السياسية حالت دون حل مشكلة القطاع الصناعي في العراق، والمتمثلة بوجود اكثر من 70 منشأة صناعية كانت تعمل وتساهم مساهمة كبيرة في دعم الاقتصاد والناتج المحلي العراقي", مشيرا الى انها "أصبحت غير قادرة على العمل والانتاج بعد عام 2003". واضاف ان "مشكلة وحلول القطاع الصناعي مشخصتين اضافة الى توفر الامكانيات من اجل ادارة عجلة هذا القطاع في البلد"، معرباً عن "اسفه من أن القطاع الصناعي في العراق ذو خبرات كبيرة جدا وهناك عقول عراقية في بعض الاختصاصات نستطيع ان نقول بانها نادرة جدا، إلا أنها لا تستطيع أن تنهض يهذا القطاع المهم في البلد". وأوضح الحسيني ان "هنالك الكثير من الحلول ولكنها لاترقى الى حجم المشكلة، كخصخصة بعض الشركات او دخول بعض الشركات الاجنبية في عقد شراكة مع نظيرتها العراقية"، مؤكداً أن "هذه الحلول وان ساهمت في تحسين المركز المالي لهذه المنشات، ولكنها ليست الطريقة الصحيحة في حل المشكلة القطاع الصناعي". يذكر أن العملية السياسية في البلاد تعاني من كثرة الخلافات بين الشركاء السياسيين و بالأخص بين ائتلاف دولة القانون و القائمة العراقية دون ايجاد حلول لها ما استدعى عقد اجتماع تشاوري في أربيل ضم كلا من رئيس الجمهورية جلال طالباني و رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني و رئيس القائمة العراقية إياد علاوي و رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي حيث خرج هذا الاجتماع بورقة عمل خاصة و أمهل رئيس الوزراء نوري المالكي مدة {15}يوما لتنفيذ بنود الورقة التسعة و في حال تجاهلها يتفق الجميع على سحب الثقة عن حكومته.انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} أعلنت وزارة النفط أن صادرات النفط الخام لشهر ايار الماضي شهدت زياردة عن ما تحقق في شهر نيسان الماضي حيث بلغت {76} ستة وسبعون  مليون برميل  وان قيمة المبالغ المتحققة من البيع قدرت بــ{7,831} سبعة مليارات وثمانمائة وواحد وثلاثون  مليون دولار. وقال المتحدث باسم وزارة النفط عاصم جهاد في بيان صادر عن الوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم أن" الكميات المصدرة من النفط الخام لشهرايار  الماضي تقسمت بين نفط البصرة الذي بلغ مجموع صادراته {64,7} اربعة وستون  مليون وسبعمائة الف برميل وان قيمة المبالغ المتحققة من البيع قدرت بــ{6,643}ستة  مليارات  وستمائة  وثلاثة واربعون  مليون دولار". وكانت صادرات نفط كركوك {11,3} احد عشر مليون  وثلاثمائة   ألف برميل والمبالغ المتحققة من البيع {1,188} مليار ومائة وثمانية وثمانون  مليون دولار. وأضاف أن" معدل سعر البيع بلغ {103,039} دولار للبرميل الواحد"، مشيرا الى ان" صادرات العراق النفطية لشهر ايار شهدت زيادة عن سابقتها في  شهر نيسان حيث كانت في نيسان {75,3 } مليون برميل". ولفت جهاد الى أن" الكميات أعلاه تم تحميلها من قبل الشركات النفطية العالمية التي تحمل جنسيات مختلفة والبالغ عددها {33} شركة نفطية من مينائي البصرة وخور العمية على الخليج العربي ومن ميناء جيهان التركي على البحر المتوسط وبالشاحنات الحوضية إلى الأردن".انتهى

{بغداد:الفرات نيوز} اعلن وزير التخطيط بحكومة إقليم كردستان علي السندي أن الدخل السنوي للفرد في إقليم كردستان تضاعف خلال السنوات التسع الماضية، حيث وصل إلى أربعة آلاف دولار، بعد أن كان في عام 2003 الذي شهد سقوط النظام السابق لا يتجاوز 300 دولار. ونقل بيان لحكومة الاقليم عن السندي القول خلال مداخلة له في جلسة لبرلمان كردستان لمناقشة موازنة الاقليم ، إن "الميزانية التي تم تخصيصها من قبل الحكومة المركزية وفقا لحصة كردستان البالغة 17% ساهمت في تحسين المستوى المعيشي ورفع الدخل السنوي للفرد في كردستان بشكل مضاعف ". وأضاف "مع ذلك فإن هناك الكثير من الاحتياجات التنموية والمشاريع التي ما زالت كردستان بحاجة إليها، من أهمها تطوير الجانب التربوي، حيث تحتاج كردستان إلى أكثر من ثلاثة آلاف مدرسة جديدة للقضاء على مشكلة الدوام المزدوج، وتكلفة هذه المدارس تتراوح بين 3 - 5 مليارات دولار ". وتابع "وفي مجال الإعمار وتحديدا بناء الطرق والجسور، فإن الوزارة تحتاج إلى 3 مليارات ونصف المليار دولار لتنفيذ مشاريعها، ولكننا تمكنا هذا العام من تدبير نصف مليار دولار فقط، والتي تشكل نسبة 10% من التمويل اللازم لمشاريع تلك الوزارة". ويشهد اقليم كردستان نموا اقتصاديا ملحوظا وحركة عمرانية وتجارية قوية وبفارق كبير عن بقية مناطق البلاد كما ان الخدمات المقدمة في الاقليم تفوق الخدمات الموجودة في باقي محافظات البلاد .انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} اعلنت وزارة الكهرباء عن وضع حجر الاساس لمحطة الدبس الغازية في محافظة كركوك وبطاقة {320} ميكا واط. وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" وزير الكهرباء عبد الكريم عفتان وضع اليوم حجر الاساس لمحطة الدبس الغازية في محافظة كركوك وبطاقة {320} ميكا واط". وكان مكتب نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني اعلن ان المنظومة الكهربائية الوطنية سيتم رفدها بـ 900 ميكا واط من خلال افتتاح اربعة محطات كهربائية في بعض المحافظات. ويعاني البلد من أزمة حادة في واقع الكهرباء ومنذ العام 1990 غير أن هذه الأزمة تفاقمت بعد العام 2003 ولم يتمكن الوزراء المتعاقبون من حلها على الرغم من التخصيصات الكبيرة التي رصدت لهذا القطاع . يذكر ان وزارة المالية كشفت في وقت سابق عن انفاق 27 مليار دولار اميركي على قطاع الكهرباء منذ العام 2003 ولغاية العام 2011 دون ان يكون هناك تحسنا ملموسا في واقع الكهرباء .انتهى2