• Saturday 2 November 2024
  • 2024/11/02 13:30:13

الحسناوي: لجنة الاصلاح ستناقش العلاقات بين الحكومة والمحافظات والخلافات بين السلطات والوزارات الامنية

   {بغداد: الفرات نيوز} عدّ النائب عن التحالف الوطني صالح الحسناوي مسألة لجنة الاصلاح السياسي التي شكلها التحالف مؤخرا لحل المشاكل السياسية العالقة ما بين الكتل خطوة ايجابية وجريئة، مشيرا الى ان اللجنة متكونة من 8 نواب ورئيسها ابراهيم الجعفري  واولى القضايا التي ستناقشها لجنة الاصلاح السياسي هي العلاقات بين السلطات الثلاث في الدولة وكيفية التنسيق مع بعضهما وثانيا ملف العلاقات بين الحكومة الاتحادية والمحافظات وقضية الوزارات الامنية. وقال الحسناوي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد إن "تشكيل لجنة للاصلاح السياسي في التحالف الوطني جاء على خلفية مطالب سياسية من اجل الاصلاح السياسي، ونحن نعقد ايضا بضرورة وجوب الاصلاح السياسي في البلاد كون الدولة بعد 2003 وخاصة بعد انسحاب القوات الامريكية حدثت فيها الكثير من المشاكل وينبغي معالجتها في اسرع وقت ممكن من اجل تفادي البلاد المخاطر". وبخصوص ابرز الملفات التي ستناقشها اللجنة، اكد انه "اولى الملفات التي ستناقشها لجنة الاصلاح السياسي هي العلاقة بين السلطات الثلاث المتمثلة بالسلطة القضائية والتشريعية والتنفيذية، وهناك مشاكل حقيقية بين السلطات الثلاث فينبغي من اللجنة تنظيم العلاقة بين هذه السلطات، اضافة الى مناقشة ملف العلاقات بين الحكومة الاتحادية والمحافظات، وايضا ستبحث اللجنة ملف الوزارات الامنية وهذه هي اهم النقاط التي بدأ التحالف الوطني بها وشرع بالاتصال بالقوى السياسية الاخرى لغرض الاسراع بعملية الاصلاح السياسية في البلاد". واضاف "هناك مواقف سياسية الغرض منها الكسب السياسي، وانا اعتقد ان الحكمة والمنطق والمصلحة الوطنية العليا تتطلب من كل القوى السياسية التعاون مع لجنة الاصلاح السياسية، التي قررها التحالف الوطني لانه لا مناص لحل المشكلة الا عن طريق الجلوس والتفاوض وجها لوجه وحل المشاكل ووضع الحلول المناسبة، وبالتالي الشروع بتطيبق هذه الحلول وكل الامور الاخرى التي تؤدي الى الابتعاد ما بين القوى السياسية لاتخدم الوطن ولا تخدم المواطن وكل اللقاءات الايجابية التي تكون وجها لوجه بالنتيجة ستصل الى نتيجة وستنعكس ايجابا على المصلحة العليا للوطن". ولفت الى ان "لجنة الاصلاح السياسي متكونة من ثمانية اعضاء رئيسهم ابراهيم الجعفري زعيم التحالف الوطني". يذكر أن لجنة الاصلاح التابعة للتحالف الوطني تعقد اليوم اجتماعا خاصا تتناول فيه مجموعة من القضايا السياسية وإيجاد سبل لحلها.انتهى2 م   

حسون الفتلاوي: بوصلة العملية السياسية عاجلا ام اجلا ستتجه نحو الحوار

   {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن كتلة المواطن حسون الفتلاوي ان بوصلة العملية السياسية عاجلا ام اجلا ستتجه نحو الحوار، مبينا انه "لا مناص لحل المشاكل والازمات بين جميع الاطراف السياسية الا بالحوار". وقال الفتلاوي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد إن "سحب الثقة عن الحكومة لن يفيد احدا ولا اجراء انتخابات مبكرة كذلك لان جميع الاطراف السياسية ستخضع لا محال في نهاية المطاف الى مبدأ الحوار لانه منطق العقل". واضاف إن "حلحلة الازمات وتعقيدها لا يأتي بالتصريحات والسجالات بين القوى السياسية بل على العكس ستزيد المشهد السياسي في العراق تعقيدات كبيرة لن تضر سوى المواطن العراقي"، مطالبا جميع القوى السياسية الى "التوجه صوب طاولة الحوار ومبدأ الشراكة الوطنية". وتعاني العملية السياسية في العراق من تدهور واضح في العلاقات بين الكتل المشاركة في العمل السياسي وبالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي والقائمة العراقية بزعامة اياد علاوي بسبب اتهام الأخيرة للمالكي بعدم تطبيق اتفاقية أربيل التي تشكلت على ضوئها الحكومة الحالية. وطالب تكتل اربيل المؤلف من التيار الصدري والتحالف الكردستاني والقائمة العراقية بسحب الثقة عن رئيس الوزراء في حال عدم تنفيذ ما اتفق عليه خلال اجتماعاتهم التشاوري في اربيل والنجف. في حين طالب رئيس الوزراء نوري المالكي باجراء انتخابات مبكرة وحل البرلمان في حال استمر اصرار الكتل المطالبة بسحب الثقة عنه. يذكر أن العملية السياسية في العراق تواجه أزمة متفاقمة بسبب الاتهامات المتبادلة بين الكتل المشاركة في العمل السياسي و بالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي بسبب بعض الملفات منها الوزارات الأمنية و قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي و امتدت الخلافات قبل فترة وجيزة الى حكومة اقليم كردستان التي اعلنت موقفا متشنجا من حكومة المالكي بسبب المناطق المتنازع عليها و تمويل البيشمركة و بعض القضايا العالقة بين المركز و الاقليم.انتهى2 م

الصيهود: لجنة الاصلاحات السياسية ستجري مسحا كاملا لجميع المشاكل خلال اجتماعها

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن دولة القانون محمد الصيهود ان لجنة الاصلاحات السياسية ستجري مسحا كاملا خلال اجتماعها لجميع المشاكل التي يشكو منها الشركاء او الكتل السياسية. وقال الصيهود في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد ان "اللجنة ستجري مسحا للمشاكل في المؤسسات الدستورية وفي الحكومة الاتحادية وحكومة الاقليم من خلال الاوراق المقدمة من قبل قادة اربيل والنجف". واضاف "ومن ثم هذه اللجنة ستضع الحلول لهذه المشاكل ووضع اليات لها وتوقيتات زمنية ايضا اي بمعنى اعداد خارطة طريق للمرحلة القادمة للكتل السياسية ومن ثم يتم الاتصال بالكتل واعطاؤهم ماتوصلت اليه لجنة الاصلاحات السياسية من حل للمشاكل وهي مقدمة للحوار الوطني". واوضح الصيهود ان "العملية السياسية تتجه نحو الحوار الوطني البناء تحت مظلة الدستور". واتفقت الهيئة السياسية للتحالف الوطني العراقي في ختام اجتماع عقدته بساعة متأخرة من مساء الاربعاء الماضي بمنزل رئيس التحالف ابراهيم الجعفري، على تسمية اعضاء لجنة الإصلاح السياسي التي سبق للتحالف ان قرر تشكيلها. وتضم اللجنة كلا من بهاء الأعرجي من التيار الصدري، وخالد العطية وعباس البياتي وحيدر العبادي من ائتلاف دولة القانون واخرين من التحالف الوطني. وتعاني العملية السياسية في العراق من تدهور واضح في العلاقات بين الكتل المشاركة في العمل السياسي وبالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي والقائمة العراقية بزعامة اياد علاوي بسبب اتهام الأخيرة للمالكي بعدم تطبيق اتفاقية أربيل التي تشكلت على ضوئها الحكومة الحالية. وطالب تكتل اربيل المؤلف من التيار الصدري والتحالف الكردستاني والقائمة العراقية الى سحب الثقة عن رئيس الوزراء في حال عدم تنفيذ ما اتفق عليه خلال اجتماعاتهم التشاورية في اربيل والنجف. في حين طالب رئيس الوزراء نوري المالكي باجراء انتخابات مبكرة وحل البرلمان في حال استمر اصرار الكتل المطالبة بسحب الثقة عنه. يذكر أن العملية السياسية في العراق تواجه أزمة متفاقمة بسبب الاتهامات المتبادلة بين الكتل المشاركة في العمل السياسي و بالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي بسبب بعض الملفات منها الوزارات الأمنية و قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي و امتدت الخلافات قبل فترة وجيزة الى حكومة اقليم كردستان التي اعلنت موقفا متشنجا من حكومة المالكي بسبب المناطق المتنازع عليها و تمويل البيشمركة و بعض القضايا العالقة بين المركز و الاقليم.انتهى2 م

لجنة نيابية تكشف عن وجود تعثر وتدخلات من جهات متسلطة على وزارة السياحة والاثار

   {بغداد:الفرات نيوز} كشف عضو لجنة الاثار والسياحة النيابية حسين الشريفي عن وجود تعثر وتدخلات من جهات متسلطة لم يسمها على وزارة السياحة والاثار ادى الى تراجع نسبة السياحة في العراق. واكد الشريفي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد ان "هناك تدخلا كبيرا غير صحيح من قبل جهات متسلطة على ادارة وعمل وزارة السياحة والاثار مما ادى الى تراجع نسبة السياحة في العراق"، مؤكدا انه "يملك معلوات كثيرة جدا لكن سيفصح عنها في الوقت المناسب". وفيما يخص لجنة السياحة والاثار النيابية قال الشريفي ان "اللجنة تناقش حاليا مسألة الاثار المهربة التي سرقها الاحتلال الامريكي بالاضافة الى الارشيف اليهودي الذي سرق منذ عام 2000 ومازال بحوزة الامريكان الذين بدورهم سلموا هذه الاثار الى يهود اسرائيل". واشار الى ان "اللجنة طالبت وزارة الاثار والسياحة الى الاسراع باسترداد جميع المسروقات وبدورها خاطبت الحكومة الاتحادية الى التدخل لعودة تلك الاثار العراقية". وكان رئيس لجنة السياحة والآثار البرلمانية بكر حمه صديق قد اكد وجود معلومات وصلت إليها تتضمن نقل الأرشيف العراقي اليهودي الذي كان في العراق، من الولايات المتحدة الأميركية الى اسرائيل. هذا فقد كشفت وزارة الثقافة مؤخرا النقاب عن أن الولايات المتحدة لا تزال تماطل في تسليمها النسخ الأصلية لعدة وثائق عراقية قديمة، وخصوصا الأرشيف الذي عثر عليه في أقبية مبنى المخابرات العراقية والخاص باليهود في العراق، وقد استلمت القوات الأمريكية هذا الأرشيف بموجب محضر رسمي بينها وبين"هيئة الآثار والتراث" ثمّ نقلته إلى الولايات المتحدة بحجة"إجراء الصيانة" له على أن يسلم إلى الجانب العراقي في منتصف عام 2006، ورغم مرور 6 سنوات على موعد التسليم فلا تزال الوثائق العراقية "مسجونة" في ما يشبه "غوانتانامو ثقافية" يحرسها الأمريكان. انتهى2

قوات مكافحة المتفجرات تفككك عبوتين ناسفتين في قضاء المسيب شمال الحلة

  {بغداد:الفرات نيوز}تمكنت قوة أمنية مختصة اليوم ابطال مفعول عبوتين ناسفتين وتفكيكهما في قضاء المسيب شمال الحلة وذكر لواء بابل عن الشرطة الاتحادية لوكالة{ الفرات نيوز} اليوم أن" قوة مكافحة المتفجرات قامت بابطال مفعول عبوتين ناسفتين وتفكيكهما كانتا مزروعتان بالقرب من منزل مختار قبيلة في هور حسين في قضاء المسيب شمال بابل.  انتهى