{بغداد:الفرات نيوز} طالب عضو لجنة اختيار المفوضين النيابية عبد الحسين عبطان الحكومة بصرف مبلغ الطوارئ الخاص بالمفوضية العليا للانتخابات لتستكمل استعداداتها للانتخابات المقبلة. و قال عبطان في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين إن "هناك تخصيصا ماليا خاصا بمفوضية الانتخابات يدعى مبلغ الطوارئ لم يصرف للمفوضية لحد الآن ما جعلها عاجزة عن التحضير للانتخابات القادمة". و أشار إلى أن "صرف هذا المبلغ ضروري جدا لمفوضية الانتخابات كي تتمكن من التحضير للانتخابات القادمة واقامتها في وقتها المحدد كي تستمر العملية السياسية في المضي قدما في طريق الديمقراطية". يذكر أن عضو لجنة المفوضية العليا المستقلة للانتخابات قاسم العبودي اعلن في وقت سابق ان المفوضية طالبت رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي بعشرة ملايين دولار للبدء بالإجراءات التي ليست بحاجة إلى قانون كسلفة أولية ومنحنا إياها إلا أنها لم تصل حتى الآن.انتهى8 م

   {بغداد:الفرات نيوز} أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، خصمها خمس درجات عن كل درس نجح فيه الطالب في الدور الثاني وكذلك الطالب الذي قام بتحسين معدله فأدى امتحانات الدور الثاني, على أن لا يزيد الخصم على 15 درجة، وفقا للأسس العامة للقبول المركزي في العام الدراسي 2012-2013. وقال المتحدث الرسمي لوزارة قاسم محمد جبار في بيان صادر عن الوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين إن "الأسس العامة في القبول المركزي في الجامعات والمعاهد، "تقضي بخصم 5 درجات عن كل درس نجح فيه الطالب في الدور الثاني وكذلك الطالب الذي قام بتحسين معدله فأدى امتحانات الدور الثاني, مهما كانت الأسباب التي أدت إلى تأديته الامتحان في الدور الثاني على أن لا يزيد الخصم على 15 درجة". وأضاف أنه تقرر أن لا يعمل بمبدأ دروس المفاضلة إلا في حالة المنافسة على المقاعد الأخيرة في خطة القبول المعتمدة. وتابع جبار أنه "يمكن الاطلاع بشكل تفصيلي على الشروط والأسس العامة للقبول المركزي في الدراستين الصباحية والمسائية للعام الدراسي 2012-2013 عبر الموقع الالكتروني لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي".انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} اعلن الناطق باسم الحكومة علي الدباغ تحفظ العراق على قرار الجامعة العربية الخاص بتنحي الرئيس السوري بشار الاسد عن منصبه. ونقلت القناة العراقية في خبر عاجل عن الدباغ القول إن "الحكومة العراقية تتحفظ على قرار الجامعة العربية الخاص بتنحي الاسد عن منصبه كون القرار سيادي وبيد الشعب السوري حصرا". وكانت الجامعة العربية قررت خلال اجتماع لها في العاصمة القطرية الدوحة بتنحي الرئيس السوري بشار الاسد عن منصبه مقابل خروج آمن .انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} دعا السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الحكومة العراقية اعادة النظر بقرارها غلق الحدود مع سوريا، واصفا قرار غلق الحدود بوجه السوريين من النساء والاطفال والكبار بانه غير لائق للعراقيين اهل الضيافة والشيمة والنخوة. وأعاد السيد عمار الحكيم في كلمته خلال الامسية الرمضانية الثانية امس الاحد، الى "الاذهان استقبال الشعب السوري للمهاجرين والمهجرين العراقيين قبل وبعد سقوط النظام الصدامي، والاحترام والتقدير الذي قوبل به الشعب العراقي من قبل شقيقه الشعب السوري خلال الفترة الماضية". وكانت الحكومة اعلنت رسميا الجمعة انها غير قادرة على استقبال لاجئين من سوريا على خلفية الأحداث وتصاعد وتيرة القتال بين القوات الحكومية والمعارضة. وأشار الى "دور الشباب في المجتمع و في عملية التغيير والاصلاح" ، مبينا أن "الشباب هم من يحمل راية المشاريع الاصلاحية التغييرية والتطويرية" ، موضحا أن "الشباب لديهم مبدئية فطرية سليمة تجعلهم رؤية الحق واضحا" . كما أشار الى ان "مضمون الرسالة المحمدية وبرنامجها انما يتركز على العديد من النقاط الرئيسية منها الوحدانية والاحسان للوالدين والابتعاد عن الفواحش والمنكرات والباطل وعدم قتل الانسان لاخيه الانسان الا بالحق وصيانة مال اليتيم فضلا عن العدالة والقسط بين الناس" ، لافتا الى ان "الله وتعالى لخص رسالته في التركيز على البعد الانساني والبعد العملي فضلا عن التركيز على الواقع الخدمي والبناء الاجتماعي".انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} حمل النائب عن دولة القانون احسان العوادي الحكومة المحلية  ومجلس محافظة الديوانية المسؤولية الكاملة للتفجيرات التي حصلت في المحافظة ، داعيا اياها الى "الاستقالة فورا لعدم حفظ الامن في المحافظة". وقال العوادي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين انه "وللمرة الثانية تتعرض محافظة الديوانية الى تفجيرات خلال هذا الشهر"، محملا الحكومة المحلية المسؤولية لعدم قدرتها على حفظ الامن والامان في المحافظة". وطالب الحكومة المحلية "بتقديم استقالته الفورية والاعتراف بعدم قدرته على حماية ابناء المحافظة الذين خرجوا بمظاهرات عارمة وسط المحافظة تذمرا من ضعف وعجز الحكومة المحلية عن الحفاظ على امن المحافظة". واضاف العوادي ان "المتظاهرين قاموا باحراق السيارات واقتحام المباني الحكومية وقد حذرت في وقتها من مغبة الاحداث في المظاهرة السابقة على وسائل الاعلام ان ابناء المحافظة لن تصمت على مايجري من انتهاكات لحقوقها والاستهتار بحفظ امنها". ودعا النائب عن محافظة الديوانية رئيس مجلس الوزراء الى "اقالة اعضاء الحكومة المحلية في الديوانية لتوفير الامن والامان لابناء المحافظة بالاضافة الى توفير الخدمات والقضاء على البطالة وتصحيح الوضع في المحافظة ". وشهدت محافظة الديوانية انفجار سيارة مفخخة في سوق التحدي وسط المحافظة ادت الى جرح واستشهاد اكثر من {40} مواطنا اغلبهم من المدنيين. فيما تظاهر المئات من ابناء محافظة الديوانية احتجاجا على التفجيرات التي طالت ابناء المحافظة حيث اقتحمت المباني الحكومية واعتدت بالضرب على منتسبيها. وشهدت العاصمة بغداد وبقية المحافظات سلسلة من التفجيرات التي راح ضحيتها المئات من الشهداء والجرحى اغلبهم من المواطنين.انتهى2 م