• Saturday 21 September 2024
  • 2024/09/21 23:23:49

تظاهرات واسعة بالموصل تطالب بعدم الغاء قانون المساءلة والعدالة والمادة {4} ارهاب

  {الموصل: الفرات نيوز} تظاهر العشرات من المواطنين اليوم في ساحة الاحتفالات بمنطقة المنصة الواقعة في الجانب الشرقي من محافظة الموصل . وقال مراسل وكالة {الفرات نيوز} الذي حضر التظاهرة اليوم الاحد ان " المتظاهرين طالبوا بعدم الغاء قانون المساءلة والعدالة , وعدم الغاء المادة {4} من قانون الارهاب ". وطالب المتظاهرون بحل البرلمان العراقي ، وهددوا بتظاهرات اكبر في الايام القليلة المقبلة. وتشهد عدة محافظات عدد من التظاهرات التي انقسمت ما بين المؤيدة لالغاء قانون المساءلة والعدالة والمادة{4} ارهاب ,واخرى رافضة لالغاء تلك القوانين.انتهى31 م
  • قراءة : ٥٬٠٧٠ الاوقات

امرأة ترمي نفسها على القضبان في مترو أنفاق موسكو

  أفادت تقارير إعلامية بأن امرأة رمت نفسها على القضبان في مترو أنفاق موسكو صباح الأحد. وقتلت المرأة على الفور متأثرة بجروحها، وذلك في حادث انتحار، على ما يبدو. وأوضحت وكالة "نوفوستي" الروسية اليوم الاحد أن" الحادث وقع في 06:50 بتوقيت موسكو في محطة كومسومولسكايا، وهي من أهم محطات مترو أنفاق موسكو، بحيث تقع بالقرب منها ثلاث محطات رئيسية لسكك الحديد الروسية". وأدى الحادث إلى" تعطيل حركة قطارات المترو إلى وسط المدينة في الخط الأحمر بشكل مؤقت".انتهى
  • قراءة : ١٬٧١٦ الاوقات

قيادي كردي يدعو الكتل السياسية الى النظر بجدية لتوصيات المرجعية الدينية للخروج من الازمة الراهنة

{اربيل:الفرات نيوز} دعا القيادي في التحالف الكردستاني عبد الباري زيباري جميع الكتل السياسية الى النظر بجدية لتوصيات المرجعية الدينية لان فيها انقاذاً للعراق والخروج من الازمة الحالية، مثمنا" دور المرجعية الدينية ووقوفها المعتاد مع الشعب العراقي". وقال زيباري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" المرجعية الدينية عودتنا دائما على مواقفها الرشيدة لحل الازمات السياسية لاسيما في كتابة الدستور فلولاها ما كتب للدستور النجاح"، مؤكدا ان" الكتل السياسية ستستمع لتوصياتها الحكيمة في حل الازمة الراهنة". واضاف ان" خطاب المرجعية الدينية هو خطاب خالص لا ينتمي الى الاحزاب السياسية والمزايدات"، داعيا جميع الكتل السياسية الى" النظر بجدية لهذه التوصيات وتنفيذها لان فيها انقاذاً للعراق والخروج من الازمة الحالية". وأعلنت المرجعية الدينية في النجف الاشرف في خطبة الجمعة الماضية عن خمس توصيات تتعلق بالازمة الاخيرة في البلد والتي انتقلت تداعياتها واثارها الى الشارع العراقي وهي: 1-ان جميع الكتل السياسية والسلطات التنفيذية والتشريعية مسؤولة مسؤولية شرعية ووطنية للخروج من هذه الازمات التي اشتدت في الفترة الاخيرة فان المسؤولية في العراق مسؤولية تضامنية تقع على عاتق جميع الشركاء في العملية السياسية.ولا يصح ان يرمي كل طرف كرة المسؤولية في ملعب الطرف الاخر. 2-الاستماع الى المطالب المشروعة من جميع الاطراف والمكونات ودراسة هذه المطالب وفق اسس منطقية ومبادئ الدستور والقوانين النافذة وصولا ً الى ارساء دعائم دولة مدنية قائمة على مؤسسات دستورية تُحتَرمُ فيها الحقوق والواجبات. 3-عدم اللجوء الى أي خطوة تؤدي الى تأزيم الشارع بل المطلوب خطوات تهدئ من الاوضاع وبالخصوص تهدئة الشارع والمواطن بصورة عامة. 4-عدم السماح بأي اصطدام بين الاجهزة الامنية والمتظاهرين وندعو هذه الاجهزة الى ضبط النفس وعدم الانفعال والتعامل بهدوء وحكمة مع المتظاهرين. 5-ان من الاسباب التي ادّت وما زالت تؤدي الى المزيد من الازمات وتأزيم الشارع العراقي هو تسييس الكتل السياسية والقادة للكثير من الامور والملفات التي يجب ان تأخذ حقها الدستوري والقانوني من الاستقلالية في اختصاصها وعدم تدخل السياسيين فيها ولذلك فالمطلوب من جميع القادة وسياسيي البلد هو الحفاظ على حيادية واختصاص هذه الملفات والقضايا وعدم استغلالها سياسياً لتحقيق مكاسب سياسية.انتهى36 م
  • قراءة : ٣٬٦٦٦ الاوقات

ساعة عصرية مزودة بخمس مجسات وموصولة بالإنترنت

   {دولية:الفرات نيوز} توصل العاملون في أحدى الشركات التكنولوجية بالولايات المتحدة الأمريكية لتصميم ساعة جذابة وعصرية تقوم بتتبع حالتك الصحية بدقة عالية وإرسالها إلى تطبيق صفحة خاصة بك على الشبكة العنكبوتية. وجاء في التقرير الذي نشر على احدى المجلات الامريكية أن" الساعة الجديدة التي تم تصنيعها من قبل شركة "باسيس،" مزودة بخمسة مجسات وحساسات تقتفي معدل ضربات القلب وضغط الدم بالإضافة إلى معدل السعرات الحرارية التي تم حرقها والجهد البدني المبذول خلال اليوم بالإضافة إلى العديد من المهام الأخرى إلى جانب تزويد المستخدم بالوقت والتاريخ ودرجة الحرارة الخارجية". وجاء في التقرير أن" الساعة الجديدة ترسل هذه المعلومات إلى صفحة خاصة بك على الشبكة العنكبوتية، يمكن للفرد من خلالها متابعة حالته الصحية بشكل دوري بالإضافة إلى تحديد السعرات الحرارية المراد حرقها خلال اليوم بالنسبة للأشخاص الراغبين بتتبع حميات غذائية معينة". وألقى التقرير الضوء على أن" هذه الساعة بكل هذه المواصفات يبلغ سعرها 200 دولار وهي متوفرة حاليا في أسواق الولايات المتحدة الأمريكية حيث من المتوقع أن يتم شحنها إلى الأسواق العالمية قريبا".انتهى م
  • قراءة : ٢٬٥٠٩ الاوقات

انهيار أرضي يدفن العشرات داخل منازلهم بالصين

{دولية:الفرات نيوز} أكدت مصادر رسمية في الصين السبت، ارتفاع ضحايا الانهيار الأرضي، الذي دفن عشرات المنازل في إحدى القرى بجنوب غرب الصين الجمعة، إلى 46 قتيلاً على الأقل، بينهم عدد كبير من الأطفال، فيما تواصل فرق الإنقاذ جهودها بحثاً عن مفقودين محتملين آخرين. وذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" أن" الانهيار الأرضي ضرب منطقة جبلية في مقاطعة "يوننان" في حوالي الساعة 8:20 صباح الجمعة، مما أدى إلى دفن منازل 16 أسرة، بقرية "قاوبو"، في محافظة "تشنتشيونغ"، التي تبعد نحو 550 كيلومتراً شمال شرق مدينة "كونمينغ"، كبرى مدن المقاطعة". ونقلت الوكالة الرسمية عن مكتب الشؤون المدنية المحلية أن" 46 شخصاً من سكان تلك المنازل، بينهم 27 بالغاً و19 طفلاً، دفنوا تحت الانهيار الأرضي، وأشارت إلى أن أكثر من 1000 عامل إنقاذ لازالوا يبحثون عن عدد من المفقودين، بمساعدة الجرافات والحفارات وأجهزة الكشف عن الحياة". وأصدر السكرتير العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي، شي جين بينغ، ومسؤولون آخرون بالحكومة الصينية، أوامرهم بـ"بذل جهود شاملة لإنقاذ ضحايا الانهيار الأرضي، من أجل تقليل الخسائر الناجمة عن الكارثة"، وإعادة توطين سكان المنازل المنكوبة، لـ"منع وقوع كوارث ثانوية." وذكرت السلطات المحلية في حكومة المحافظة أن حجم الانهيار الأرضي يقدر بطول 300 متر، وعرض 80 متراً، وعمق 30 متراً. وقال قائد فريق إنقاذ محلي: "دفن الانهيار الأرضي، الذي جاء محملاً بكمية ضخمة من الطين إلى القرية، كل المنازل هناك، وأوجد صعوبات كبيرة لجهود الإنقاذ، وسط درجات الحرارة المنخفضة." وقال عمال إنقاذ إنه تم نقل كل المواطنين القريبين، ممن يواجهون مخاطر كارثة ثانوية، إلى منطقة أكثر أماناً، في ملاجئ مؤقتة. وتُعد الانهيارات الأرضية من الظواهر الشائعة في الصين، حيث أدت كارثة مماثلة، في تشرين الأول الماضي، إلى دفن 19 شخصاً بإحدى القرى في جنوب غرب الصين، بما في ذلك 18 طالبا في مدرسة ابتدائية.انتهى
  • قراءة : ١٬٣١٣ الاوقات