{بغداد:الفرات نيوز} أعلنت وزارة الاعمار والاسكان أن الهيئة العامة للطرق والجسور أنها أحالت للتنفيذ خمسة مشاريع في محافظات بغداد ونينوى والديوانية والبصرة بكلفة تتجاوز 6 مليارات دينار. وذكر بيان لوزارة الاعمار والاسكان تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الأربعاء إن "المشاريع المحالة شملت مشروع صيانة واكساء وتثبيت اكتاف طريق {موصل ـ اربيل} ممر الذهاب بطول 23,5 كيلو متر وبكلفة 1,297 مليار دينار في محافظة نينوى ومشروعي صيانة وتثبيت اكتاف طريق {بغداد ـ بعقوبة} القديم بطول 10,600 كيلو متر وبكلفة مليارين اثنين و{578} دينار". واضاف أنه "تم إحالة تنفيذ جسر كونكريتي بطول 40 مترا على طريق الطارمية ـ العبايجي الريفي وبكلفة 847 مليون دينار في محافظة بغداد, اما في محافظة الديوانية فتم احالة صيانة وتثبيت اكتاف 10 كيلو مترات من طريق {ديوانية ـ الحلة} وبكلفة 1,143 مليار دينار, وفي البصرة تم احالة صيانة جسر كرمة علي الكونكريتي لممر الذهاب لطريق {البصرة ـ ميسان} بكلفة 318 مليون دينار". واشار البيان الى أن "اعمال الصيانة تتضمن قشط المناطق المتضررة والتخسفات ومناطق الروطان وتعويض المناطق المقشوطة ومن ثم التبليط بطبقة سطحية وتثبيت الاكتاف بطبقة من الحصى الخابط مع تثبيت اللوحات التحذيرية وقطع الدلالة"، مؤكدا أن "تنفيذ المشاريع يتم حسب المواصفات الفنية للطرق والجسور".انتهى م

   {بغداد:الفرات نيوز} طالبت عضو لجنة الطاقة النيابية سوزان السعد جلسة الوزراء المنعقدة اليوم الأربعاء في كركوك بتوفير الوقود اللازم للمولدات الاهلية للتشغيل الليلي. وتشهد غالبية المحافظات انقطاعا شبه مستمر للتيار الكهربائي مما جعله البعض يطالبون بحصص اضافية للمولدات الاهلية لغرض التعويض عن الانقطاع الكهربائي. وقالت السعد في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} إن "اطلاق التشغيل الليلي ضروري في الايام المقبلة بسبب حرارة الجو التي بدأت بالارتفاع"، مشيرة الى أن "توفير الوقود مهم جدا خوفا من تحجج اصحاب المولدات بالوقود من اجل تخفيف معاناة المواطنين". واضافت إن "الية التوزيع يجب ان تكون دقيقة وتتابع من لجان متخصصة لكي لا تحدث سرقات وبيع للوقود داخل المحافظات".انتهى2 م

   {واسط:الفرات نيوز} طالبت مديرية كهرباء محافظة واسط بتسديد المبالغ التي بذمة المتجاوزين وفقا للبطاقة الحمراء التي صدرت من المديرية والتي تقضي باستيفاء أجور التيار الكهربائي من العوائل المتجاوزة على الشبكة الكهربائية وبأجور رمزية. وقال مدير كهرباء الكوت سليم القريشي في بيان صحفي للمديرية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الأربعاء إن "دائرتنا باشرت بإصدار القائمة الحمراء الخاصة باستيفاء أجور التيار الكهربائي من العوائل ضمن المناطق المتجاوزة على التيار الكهربائي دون وجود مقياس رسمي". وأضاف إن "هناك عدداً كبيراً من العوائل المتجاوزة على التيار الكهربائي ضمن مناطق حي الحكيم والجوادين وغيرها ولا تحتوي هذه المنازل على مقاييس لقراءة التيار الكهربائي"، مبيناً أن "الدائرة اعتمدت قائمة لتسديد الأجور من هذه العوائل أطلق عليها أسم البطاقة الحمراء ليتم استيفاء الأجور عن طريق التخمين بأجور مخفضة".انتهى م  

  {بابل:الفرات نيوز} اعلن محافظ بابل محمد المسعودي أن الحكومة المحلية طرحت فرصة إعادة تأهيل المنشآت الصناعية في ناحية الاسكندرية شمال المحافظة خلال زيارة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الاخيرة للمحافظة. وقال المسعودي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأربعاء إن "تلك المصانع تشكل استثمارا كبيرا للمحافظة والبلد وأنها ستقضي على نسبة كبيرة من البطالة ولاسيما وأن الخبرة العراقية لديها الكفاءة العالية في ادرة وتشغيل تلك المصانع". واكد أن "الحكومة المحلية حصلت على وعد من رئيس الوزراء بأن يتم طرح الموضوع على رئاسة الوزراء والبرلمان العراقي".انتهى20 م

   {البصرة:الفرات نيوز} أبدى مسؤول محلي في مجلس محافظة البصرة استغرابه من صرف أموال كبيرة مختلف المشاريع الخاصة بمياه الاسالة في البصرة لكنها دون المستوى المطلوب حتى أن أغلبها "فاشلة". وقال المسؤول الذي رفض الكشف عن اسمه لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأربعاء إن "هناك مشاريع تمت المصادقة عليها من قبل المجلس وتم تخصيص مليارات الدنانير وخصوصا مشاريع الماء لكن دون ملاحظة أي تحسن في هذا القطاع". وتابع إن "المشكلة تتكرر بين الحين والاخر فهناك قطوعات في مياه الاسالة وهناك مشكلة في موضوع المياه التي تصل الى الموطنين وقد تكون ليست بالمواصفات المطلوبة وقد تكون ملوثة وهذه الامور تحصل في مختلف مناطق البصرة". واضاف إن "هناك مشاريع تم احالتها من قبل دائرة حكومية الى احدى الشركات لغرض تجهيز مشروع خاص بالمياه في منطقة ام قصر لكن الشركة لم تلتزم بتنفيذ المشروع لوجود مشكلة في العقد". وبين أن "هناك ازمة في موضوع مياه الاسالة وخصوصا في ناحية ام قصر"، مستغربا في الوقت نفسه من أن "هناك شاحنات خاصة لنقل المياه لا تتوجه الى الناحية الا بعد المخاطبات والاتصالات".انتهى 42 م